الصفحه ١٠٦ : ؛ ولمّا كان تحقيق ذلك من أهمّ المقاصد ـ إذ يبنى عليه
أكثر المطالب ـ فلنشر إلى ما ذكروه في بيان وحدة الوجود
الصفحه ١١٠ :
متكثّرة ؛ إذ ذات
الفاعل من حيث هو مع قطع النظر عن الامور الخارجة لا يقتضي إفاضة التشخّصات
الصفحه ١١٥ :
العلم ؛ ونسبته
إلى أكابر الصوفية افتراء محض يتحاشى عنه أسرارهم وضمائرهم.
ثمّ ما ذكروه من
الوجود
الصفحه ١٢٠ : تركّب حقائقها من الواجب وغيره ؛ وفساده ظاهر وأيّ عاقل يقول : إنّ
الوجود الذي هو جزء الحمار مثلا واجب
الصفحه ١٢٩ : ذلك ومن اعتقد فيه شيئا من ذلك فهو زنديق كافر.
وما ذكروه من ظهور
شخص واحد في آن واحد في أمكنة متعدّدة
الصفحه ١٣١ : والخلاف إنّما نشأ من اختلاف المتأخّرين في فهم كلامهم
والغفلة عن بعض مقاصدهم ؛ وبيان ذلك يتوقّف على تنبيهات
الصفحه ١٤١ :
كتم العدم بعد
معدوميتها الصّرفة بعدمية ذاتية أو زمانية من دون ارتباط بينها وبينه ولا انتسابها
الصفحه ١٤٤ :
بالواجب بارتباط آخر ، لما تقدّم من المحذور ، بل بمعنى نفس الارتباط والنسبة
والإضافة لا بمعناها المتعارف
الصفحه ١٦٤ : صَوَّرْناكُمْ ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ) (١) ـ الآية ـ وكلّ من كان فعلية ظهور هذه الأسما
الصفحه ١٦٦ :
الفرض.
وبتقرير آخر : لو صدر عن الواحد من حيث هو واحد «ا» و «ب» مثلا و «ا» ليس «ب»
فقد (١) صدر عنه عن
الصفحه ١٧٣ :
النظر من الفلاسفة
؛ وهذا الوجود العامّ ليس بمغاير في الحقيقة للوجود الحقّ الباطن المجرّد عن
الصفحه ١٨٥ : / أشخاصه. فأخرج على التعاقب الدائم أوضاعه من القوّة إلى
الفعل انفعالا لجرمها عن هيئات نورية شوقية لنفسها
الصفحه ١٩١ :
إلى وجودها ؛ وإذا
قيس أحدهما إلى المبدأ الأوّل عقل الوجوب ؛ ولذا جاز اتّصاف كلّ من الماهيّة
الصفحه ٢١٢ :
الوجود نفسه مع
قطع النظر من غيره ؛ فلا يعرضان إلّا لنفسه ؛ وفي ما يكون التقدّم فيه بالعلّية أو
الصفحه ٢٢١ :
وفصل آخرين
ومادّته إلى مادّة وصورة آخرين ويأخذ الأوّل من الأولى والثاني من الثانية ويحلّل
هذا