الصفحه ١٩٤ :
وفيه : أنّ مراد القوم من الجهات والاعتبارات التي اعتبروها في
العقل لتصحيح صدور الكثرة هي
الصفحه ١٩٨ : بالمثل النورية الأفلاطونية.
والضرب الأوّل على
تفاوت درجاتهم أشرف من الضرب الثاني لنزولهم وقربهم
الصفحه ٢١٠ : أولى وأقدم منه في المعلول والعرض ، وفي الوجود القارّ أشدّ منه
في غيره كالزمان ؛ فإنّ وجوده أضعف من وجود
الصفحه ٢٣٥ :
يكون له منشأ
انتزاع ؛ فهذا المنشأ إن كان منشأ بذاته من غير افتقار إلى شيء آخر حتّى الانتساب
إلى
الصفحه ٢٨٣ : والانس بالله تعالى إلى غير ذلك من أسباب لا تحصى ؛
فإنّ من وفّقه الله لتحصيل هذه الشرائط يحصل من طرفه
الصفحه ٢٩١ :
صدر منهم
لاعتقادهم بتعدّد (١) الواجب وكونه ثلاثة وهذا كفر إلّا أنّه كفر من جهة اخرى
أيضا وهو أنّ
الصفحه ٢٩٥ :
على ذاته نقص
وعينيتها له كمال. فيثبت من هذه الكلمة الطيّبة المباركة جميع التوحيدات الأربعة
الصفحه ٣١١ : حاكم بأنّ هذا النظام الكلّي بما اشتمل عليه من الحكم
العجيبة والمصالح الدقيقة لا يمكن أن يكون بدون علم
الصفحه ٣٥١ :
قلنا : ما ذكرت من وجود المنافع والمصالح في الآفاق والأنفس ممّا
نعلمه ولا نعلم كثيرا ، بل ما لا
الصفحه ٣٥٦ : من الألوان والأضواء والأجسام والمسموعات من
الحروف والأصوات ؛ فيكون الواجب تعالى عالما بها علما
الصفحه ٣٦٢ : : لا ريب في أنّ ما يشتمل عليه إحساس البدن بالقوّة
الباصرة مثلا من الزيادة بالنسبة إلى العلم الحضوري
الصفحه ٣٦٣ :
العينية من
المبصرات والمسموعات والمذوقات والمشمومات والملموسات ؛ [و] هو المبدأ والمنشأ
للعلم
الصفحه ٣٦٩ :
قوّتها الشهوية.
والعقلية ما يصل
إليها من الابتهاج عند تعقّل المعاني الكلّية النورية أو ملاحظة الذوات
الصفحه ٣٩٠ : الربوبي عظيم جدّا ولا يمكن أن يدركه أحد من الممكنات
المعلولة وما يظهر لنا من معارفه مشتهيات وتخيّلات
الصفحه ٣٩٦ : ترتّب الآثار الخارجية على الأشياء المشاهدة والمعلومة بالبرهان
؛ وجعل الكلّ من الآثار ومنشأها من