الصفحه ٣٨٠ : يمكن في حقّهم من العشق والابتهاج في
الدنيا لابتلائهم بالبدن وعوائقها إلّا أنّها إذا فارقت البدن بالموت
الصفحه ٤٦٣ : شيئا لا عقل له ، بل يعقله عقلا نوعيا وحياة نوعية ؛ وكانت الحياة الشخصية
ليست بعارية للحياة المرسلة
الصفحه ١٥ : حيّز المحال وما يمكن أن يدرك لا نهاية له. فكلّما ازدادت المعرفة
في الدنيا عدّة وشدّة اشتدّ اللقاء في
الصفحه ٤٥٤ : إلّا أنّ جميعها
على وجه عقليّ نوريّ ؛ وهو ربّ هذا النوع وحافظه ويفيض على ساير أفراده ما يستعدّ
له من
الصفحه ١٢٤ : الواجبية إنّما هو في لحاظ
العقل من دون أن يكون له تحقّق واقعي خارجا عنه وثبوت نفس أمري مع قطع النظر عنه
الصفحه ٨٩ :
امتنع الصدور ،
لاستحالة صدور نقيض الشيء عنه ؛ ولا ريب في أنّ صرف الوجود يناسب الجاعل من كلّ
وجه
الصفحه ١٨٦ : لما لا وضع له ؛ وعلى هذا نقول ـ بعد التنبيه على أنّ فاعل الجسم يكون فاعلا
بجزئيه أوّلا ؛ لأنّ فعل
الصفحه ٢٩٣ : ذلك
فاعلم أنّه ينبغي للعارف السالك أن ينفي عنه سبحانه جميع أنحاء الوحدات الإمكانية
ويثبت له مفهوم
الصفحه ٧٣ :
قضية خارجية إلّا
أنّ اتّصاف موضوعها بالموجود (١) وثبوته له متفرّع على وجود [موضوعها] في الذهن
الصفحه ٥٥ :
وبالجملة : هو الأصل المتحقّق والماهيّة منتزعة منه ومتّحدة معه بضرب
من الاتّحاد ؛ وقد عرفت أنّ
الصفحه ١٨٠ :
المتناهية ، بل ما
أزيد عن غير المتناهي بقدر الغير المتناهي عن الوجود الحقّ ؛ إذ لا ربط له إلّا
الصفحه ٤٢٨ : فتصير (٢) مشاهدته أقوى وأشدّ ؛ وعلى أيّ تقدير مشاهدته له تعالى بلا
واسطة أقوى ممّا هو بالواسطة إلّا أنّ
الصفحه ١٢٠ : :] أنّ المراد بالمطلق هو محض الوجود المتعيّن بنفسه إلّا أنّ
له وحدة مبهمة في حدّ ذاته ؛ فيلحقه كثرة
الصفحه ٣٩٢ : حمله
على ما ذكر من حيث إنّ ظلّ الشيء وعكسه التابع له الناشي من ذاته الواقع من علوّ
مرتبة الذات إلى
الصفحه ٧٠ :
عليه أنّ حقّية تلك القاعدة ممّا يحكم به ضرورة العقل ، ولذا
__________________
(١). س : + لا تقدم
له