الصفحه ٢٣٨ : باطل.
وبتقرير آخر : أنّ معروض الوجود لا بدّ أن يكون بحيث لا يكون له في حدّ
ذاته وجود حتّى يصحّ أن
الصفحه ٣١٥ : بحصول صورة
ثانية ؛ والوجه في كونها كمالا له أنّها لمّا كانت في ذاتها ممكنة الوجود لا يكون
حصولها بالفعل
الصفحه ٣١٦ : له إلّا نحو واحد من الوجود هو الوجود الخارجي مسلّم ولكنّ المراد به
أنّ ذاته من حيث ذاته مع قطع النظر
الصفحه ٢٩٥ : التوحيد» رزقنا الله الوصول إليها والعروج إلى معارجها.
[في أنّ واجب الوجود عالم بذاته وبجميع الموجودات
الصفحه ٣٣٣ : مبدأ الإفاضة ؛ وهذه المبدئية صفة كمالية له لا يمكن أن يتخلّف عنه
لا لأنّه يصير بتلك الإفاضة فيّاضا
الصفحه ٢٢٠ : جنسا ففصله إن كان موجودا كان فصل الشيء نوعا له ؛
إذ يحمل عليه الجنس وإلّا لزم تقوّم الموجود بالمعدوم
الصفحه ٣٠٥ : مستقبلا ، بل نسبة كافّة الزمانيات إليه نسبة واحدة ، كما أنّ نسبة قاطبة المكانيات
إليه كذلك ؛ وليس له تعالى
الصفحه ٣١٢ : والقابلية في ذات بسيطة أنّ
القابل للشيء لا يكون في حدّ ذاته فاقدا له وفاعله في حدّ ذاته واحد ؛ فكلّ فاعل
الصفحه ٢٠٣ :
هذا العرض عارضا
له منتزعا منه ، كما أنّ مفهوم الماشي إنّما يعرض لأفراده المتخالفة لأجل الحيوان
الصفحه ٢٨٦ : التوجيهات للأمر بين الأمرين الوارد عن أمّتنا الراشدين صلوات الله
عليهم.
وحاصله : أنّ الأفعال مع كونها
الصفحه ٢٧٧ : الرسل صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إنّ لي مع الله وقت لا يسعه ملك مقرّب ولا نبيّ مرسل» (٢) إشارة إلى أقصى
الصفحه ٣١ : . فتعيّن خروجه عنها. فالواجب محض الوجود والتعيّن صفة عارضة [له].
فإن قيل : يجوز أن يكون التعيّن عينه
الصفحه ٩٥ : ـ لأنّه
بهذين المعنيين لا يمكن حمله على الواجب ؛ فهو بمعنى ما يصحّ أن يحكم بثبوت الوجود
له سواء كان هذا
الصفحه ١٣٩ : النظر عن كون
العلّية بمعنى الاستتباع والمعلولية بمعنى التبعية والتعلّق ـ أنّ المعلول من حيث
هو معلول
الصفحه ٢٢٥ : له أحد الوجودين يمكن أن يلاحظه العقل معنى
مغايرا للوجود.
وبالجملة : الحقّ ـ كما صرّح به المحقّقون