الصفحه ٣٨٧ : له قبول الوجود
الواجبى والعرض ليس له قبول الوجود الجوهري ؛ فيلزم / B ١٦١
/ أن يكون الواجب أنقص من بعض
الصفحه ٣٠٤ : من الدهر أو الزمان نقصا له تعالى ، لما
عرفت من أنّ العلم الحضوري إنّما هو انكشاف الوجود الخارجي ؛ وما
الصفحه ٣٣٨ : والمعدومة ؛ فيكون جميعها مقدورة له تعالى.
ولا يخفى : أنّ هذا الاحتمال الثالث الذي هو أرجح الاحتمالات لعموم
الصفحه ٣١٩ : حيثيتان :
إحداهما : حيثية كونها صورة له من حيث إنّه يعقل الأوّل ؛ وبهذه (١) الحيثية واسطة صدوره
الصفحه ٢٢٤ : كان له جزء لكان معروضا لذلك الوجود (٤) ولزم أن يكون شيء عارضا لنفسه ؛ ولكون ذلك من باب التنبيه
لا
الصفحه ٣٤٨ : الابتهاج الإضافي.
ولا تظنّن أنّ
ابتهاجه بما يصدر عنه وجه له يوجب استكماله بغيره والتفات العالي إلى السافل
الصفحه ٧١ :
لم ينكرها أحد من
العقلاء ؛ والاستلزام ممّا لا دليل له ، بل البرهان قائم على بطلانه ؛ إذ لو كان
الصفحه ٣٣٥ : (١) ؛ فانتفاؤه عنه نقص له» ضعيف ؛ إذ بعد ثبوت أنّ كون ذاته
بذاته مبدأ لإيجاد العالم صفة كمالية له وعدم مبدئيته له
الصفحه ٤٣٨ :
التخصّصات إلّا ويتعلّق لغلبة المناسبة له وبسببه الخاصّ ؛ فلا يمكن أن يسند وجود
شيء من الأجسام أو عوارضها
الصفحه ٣١١ :
ثبوت ساير الصفات
والإضافات التي أنفسها ومفهوماتها ليست كمالا له كإيجاد الأشياء وانكشافها بعد
الصفحه ٣٣٩ : علّيته مفقودة
عن الواجب ولا تكون له بالنظر إلى ذاته علّية له ؛ فكيف يمكن أن يكون مقدورا له
بالنظر إلى
الصفحه ١٢٩ :
بنفوذ الأجزاء
المائية والهوائية في جوهره وازدياد حجمه بذلك مع تغيّر تشخّصه إلى أن تحصل الشجرة
الصفحه ٤٦٤ :
من الذوات
والأوصاف والآثار كما يوجد في عالم المثال يوجد في عالم الأنوار أيضا إلّا أنّ
الجميع في
الصفحه ١١٩ : ومقدورا له تعالى ؛ فيكون ذاته تعالى طبيعة
مبهمة تابعة لوجود الممكنات وصفاتها ؛ تعالى ربّنا عن ذلك مع أنّ
الصفحه ١٥٣ : لا بدّ أن يكون له صبغ ولون في الجملة ليظهر صورته فيها ، كذلك المرآة
(٤) المعنوية التي هي الماهيّات لا