الصفحه ١٣٦ : وارتباطها به وتبعيتها له ؛ فإنّه يعبّر عنه
بتجلّيه في مجالي التقيّدات من غير أن ينزل هو أو ينقص من مرتبة
الصفحه ١٥٧ :
به خيال در نگنجد ، تو خيال خود مرنجان
كما يصحّ أن يقال : إنّ ذاته تعالى تجلّى من مرتبة ذاته
الصفحه ١٨١ : للزمان وحافظة له ؛ هذا وإن
اختصّ بالفلك الأعظم إلّا أنّ ساير الأفلاك كذلك بالحدس ؛ وهذه الحركة لكونها
الصفحه ٢١٥ : ؛ فيكون هناك فصل
موجود والوجود جزء له أيضا وهكذا إلى غير النهاية ؛ فيلزم امتناع / B ٨٥ / تعقّل ماهيّة من
الصفحه ٢٥٥ : الاشتراك الذاتي أن يكون له فردان
بسيطان متميّزان بذاتهما مشتركان في هذا المعنى العرضي على ما هو معنى الشبهة
الصفحه ٢٦٤ :
اللاحقة ؛ وذلك
إنّما ينتظم بحركة دورية.» (١)
ثمّ إنّ تلك
الممكنات متى استعدّت استعدادا ما ما
الصفحه ٣٣١ : قالوا بحدوث العالم ومسبوقيته بالعدم الزماني قالوا : إنّ صدوره في الوقت
الذي وجد وجب بالنظر إلى الداعي
الصفحه ٣٥٦ :
الانكشافي
الإشراقي الشهودي وهو لا ينافي التجرّد عن الموادّ والآلات وتدلّ على ثبوته له
تعالى
الصفحه ٣٧٢ : الطيّبة ؛ فلا يلتذّ بها أو لآفة غيّرت مزاجه ؛ فلا يحسّ لشهوة
الطعام كالذي عرض له بوليموس أو لضعف القوّة
الصفحه ٤١١ : ؛ فهويّات
الثواني متعلّقة على ترتيبها بالأوّل تابعة له.
ومقتضى القاعدة أن
يكون أوّل الصوادر أشرف الموجودات
الصفحه ٤٢٤ :
أوجده الله تعالى
نورا ـ فيجتمع فيه النور الذاتي والأنوار العارضة ؛ فكما تنعكس منه الأنوار
العارضة
الصفحه ٤٧٠ : عمدتها أربعة :
الأوّل : أنّ العالم لو كان حادثا بالحدوث الزماني أو الدهري لزم
تخلّف المعلول عن العلّة
الصفحه ٤٧٩ : والمكان؟!
ومنها : أنّ هذا الامتداد لكونه متحقّقا في حاقّ الواقع ونفس الأمر
ـ كما يلتزمونه ـ ومنتزعا عن
الصفحه ٤٨٢ :
من أفراد
الموجودات وإن بلغ عدده أضعاف أفراد الموجودات على أنّها متداخلة بعضها مع بعض
ومتوقّفة
الصفحه ٤٨٦ : ؛ فلا بدّ أن يكون بين الواجب والعالم امتداد واقعي لو فرض
فيه الزمان لكان غير متناه ؛ وهذا الانفكاك إنّما