الصفحه ٣١٤ : ؛ ولا ريب في أنّ صورة المعلول
الأوّل موجود معلول له تعالى ؛ فيلزم أن تسبقه صورة عقلية اخرى ثمّ ينتقل
الصفحه ٦٣ : إنّما يعلم بالحضور الإشراقي ؛
فإنّ الخاصّ العقلي وإن كان في العقل إلّا أنّه لا يمكن له أن يحلّله إلى
الصفحه ٩٦ : أن يثبت له وجود أو شيئية فضلا
عن أن يكون انتزاع الوجود عنه ضروريا وطريان العدم عليه ممتنعا ؛ وما يكون
الصفحه ٢٣٠ : أنّ فصل الحيوان حيوان بمعنى أنّه متّحد له في
الوجود ولا أنّ الحيوان مقوّم لماهيّته وكذا وحدة العرض
الصفحه ٢٥٨ : قال سبحانه : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) (١).
[ثانيها :] أنّه لو تعدّد لزم الترجّح
الصفحه ٢٩٠ : ثان لها فهو هي بعينها ولذا (كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ
ثالِثُ ثَلاثَةٍ) (٦) لأنّ هذا القول
الصفحه ٣٥١ : نعلمه (١) أكثر ممّا نعلمه ؛ بل المحقّق الخبير يعلم أنّ الحكم
والمصالح المودعة في العالم الكبير والصغير
الصفحه ٣٩٧ : هذا الشخص الممكن أو ذاك أو غير ذلك
ممّا يعبّر عن المظهر والمجلى به ـ إمّا أن يكون له تحقّق وتحصّل
الصفحه ٥٢ : الشبهات عن وضع الكتاب ليعلم المحصّل أنّ ما اورد على هذا (١) الأصل ممّا لا وقع له أصلا.
وقد ظهر ممّا ذكر
الصفحه ١١٠ : شيئا أصلا فضلا عن أن تقتضي إفاضة الفاعل التشخّصات
المتكثّرة عليها ولا يجوز أن يتكثّر بنفسها أو بلازمها
الصفحه ١١٣ : أنّه متصوّر بصور الأشياء ، بل ربّما قال : «إنّه هي»
نعوذ بالله من ذلك.
وربّما غرق في
غمرة الحلول
الصفحه ١١٨ : / يصير سبب الوجود نفسه أو تقيّده بغيره.
والغرض : أنّ كلّ ما هو غيرها من الماهيّات معلول له ؛ فلا يمكن
الصفحه ١٤٦ : ؛ إذ كلّ ما له تأثير ومنشئية
أثر أشرف من نفسه إذا كان فاقدا لذلك ؛ ولا ريب في أنّ المصنوع كلّما كان
الصفحه ١٧٤ : وتصريح
المحقّقين منهم كالشيخ السمناني وغيره بأنّه فعله ومغاير له بالتغاير الواقعي يوجب
أن لا يكون المعلول
الصفحه ١٨٢ :
الغاية أمرا معشوقا عقليا ولا يكون أمرا غير متحصّل الذات وإلّا وجب أن يتحصّل
بالحركة ؛ إذ لو لم يتحصّل بها