الصفحه ٤٨٩ : موجود ؛ فليس موجودا منفصلا ولا معدوما (١) صرفا ، بل هو شيء واقعي نفس أمري له منشأ انتزاع هو موجود
ما
الصفحه ٢٧٩ : بعد الوصول إلى مراتب التوحيد وتصفية النفس تحليتها
واستغراق الوقت بذكر الله]
وأعلم أنّ العارف
السالك
الصفحه ١ : الناسوت والعروج إلى ذروة
حقائق اللاهوت.
ونشهد أن لا إله
إلّا الله ، وحده لا شريك له بشهادة تبلغ سكّان
الصفحه ٢٧٤ :
قلبه وورد وارد (١) عليه من عالم القدس إن لم يصر ملكة له ، بل زال بظهور صفات
نفسه سمّي ذلك في عرف
الصفحه ٧ : ؛ فهو زوج تركيبي ؛
والوجود الواجبي لغنائه بذاته واستغنائه عن العلّة ليس له إلّا حيثية ذاته البسيطة
؛ فلا
الصفحه ٥٦ : خارجيّتين متحصّلتين.
فإن قيل : قد حقّقت سابقا أنّ المتحقّق من كلّ موجود ممكن هو مبدأ
الفصل الأخير ـ أعني
الصفحه ٥٧ : وجودها الضعيف موجود شخصي من أفراد نوع
المادّة أو الصورة ، كما أنّ الشخص من الماء مع وجوده الأقوى موجود
الصفحه ٣٥٤ :
هو مدرك بذاته
للمبصرات بصر ومن حيث هو مدرك للمسموعات بذاته سمع.
والحاصل : أنّ المعنى الحقيقي من
الصفحه ٢٠٧ :
وأيضا : يلزم الدور ؛ لأنّ تحصّل الجنس بالفصل ؛ فلو كان الجنس جزءا
(١) له لكان تحصّل الفصل أيضا به
الصفحه ١٢٢ :
بتعيّنات الماهيّات
وتصوّرت بكلّ صورة ، كما أنّ الصورة الشخصية الخارجية مع وحدتها وتشخّصها تترا
الصفحه ٨٤ : تترتّب عليها آثار خارجية وإن أمكن
أن يقال إنّها بالنظر إلى ذاتها القاهرة الغير المتناهية أظلال وأشباح
الصفحه ١٩٥ :
الوجود الخاصّ وتكون له حيثية عدمية واقعية تنتزع عنها الماهيّات وحينئذ لا يلزم
التركيب الحقيقي في الصادر
الصفحه ٢٤٣ : /
وتحقيقه : أنّ الوجود كما له معنيان :
أحدهما : المعنى المصدري ؛ أي الوجود العامّ المعبّر عنه بالظهور
الصفحه ١١ : أن يكون شيئا مقابلا للوجود ـ أي معرّى عنه ـ ومع ذلك كان له تحقّق خارجي.
فتحقّقها فرع ارتباطها
الصفحه ٨٣ : بمنزلة ظلّ ظلّه وهكذا إلى أن ينتهي إلى ما لا ظلّ له
، أعني آخر سلسلة النزول.
ولا تظنّن أنّ هذه
الأظلال