الصفحه ٢٨ : / B ٨ / ينتزع عنه الوجود العامّ وماهيّته
الخاصّة ؛ والفرق بين المنتزعين أنّ العامّ لا تحقّق له في الخارج أصلا
الصفحه ٦٨ : له ؛ فهو
بمنزلة قولنا : «زيد زيد» ؛ فلا معنى لجريان الفرعية فيه.
وما قيل : إنّ كلّ قضية لا بدّ لها
الصفحه ٩٠ : ء المنبثّ يشابهه من حيث ما فيه من النورية ويباينه من
حيث ما فيه من ثبوت الظلمة ؛ ولا ريب في أنّ الجهة
الصفحه ١٠٦ : وأمثال ذلك ، بل الخلاف بين الصوفية وغيرهم راجع في
الحقيقة إلى كيفية الجعل ؛ إذ الكلّ متّفقون على أنّ
الصفحه ١٠٩ : الخاصّ.
وبذلك يعلم أنّ
كلّ وجود خاصّ إمكاني له جهتان :
[١.] جهة ينتزع
عنها العامّ
[٢.] وجهة تنتزع
الصفحه ٤٧٨ : ؛ وليس المراد
منه الزمان التقديري الذي هو الامتداد بمجرّد التقدير من دون أن يكون له واقعية
ونفس أمرية
الصفحه ٢٨٣ : والانس بالله تعالى إلى غير ذلك من أسباب لا تحصى ؛
فإنّ من وفّقه الله لتحصيل هذه الشرائط يحصل من طرفه
الصفحه ٢٨٥ : ذاتا وصفة وفعلا بالنسبة
إليه نظرا إلى أنّ المعلول من حيث هو معلول لا تحقّق له مع قطع النظر عن العلّة
الصفحه ١٢ :
والوجودات الخاصّة الممكنة ليس له شبح ؛ إذ شبحه إمّا عين الوجود أو عدم أو
ماهيّة.
والأوّل ليس شبحا
له
الصفحه ٥٨ :
كان أو ضعيفا ـ فالضعيف
كالقويّ في أنّه المتحقّق الذي تنتزع عنه الماهيّة ؛ إذ مراتب الوجودات
الصفحه ٦٦ : : أنّ كلّ موجود خاصّ ـ سواء كان في الخارج أو أحد المدارك
العالية أو السافلة ـ إذا افيض من مبدأ الفيّاض
الصفحه ٨٦ : كانت الماهيّة بذاتها منشأ له من دون فرق
واجب بالفرق بين الاعتبارين.
وحاصله : أنّ حقائق الممكنات
الصفحه ١١٢ :
إذ لا معنى لحدوث
النوع بوصف النوعية والكلّية لما مرّ. فكلّ جزء من بسائط العناصر حصل له استعداد
الصفحه ١٢٧ : يصدر عنه ؛ فلا بدّ أن يصدر منه أوّلا واحد له درجات
ومراتب يناسب الكثرة حتّى يصدر من جهة وحدته عن الواحد
الصفحه ١٥٥ : الذات باعتبار
؛ وأمّا تجلّيه إلى مظاهره فليس كذلك ؛ لأنّها غير الذات غيرية واقعية إلّا أنّها
مناسبة له