الصفحه ١٤٠ :
الأوّل يكون عين الارتباط وعلى الثاني يكون المرتبط ارتباطه ؛ فلا يكون ذاته
مجعولة وهو خلاف الفرض
الصفحه ١٤٩ :
خلافه ؛ لأنّ كلّ
ثبوت ووجود من تلقاء فيضه سبحانه ، والماهيّات في أنفسها أعدام صرفة لا تقرّر لها
الصفحه ١٦٣ :
الإنسان ؛ فإنّ له رتبة المظهرية للكلّ ولذا صار قابلا للخلافة الإلهية ؛ فحظّ
الملائكة إنّما هو من اسم
الصفحه ١٦٦ :
لاتّحاد العلّة
والمناسبة ؛ ولو كان بمناسبة اخرى لزم اشتمال العلّة على جهات متعدّدة ؛ وهو خلاف
الصفحه ٢١٢ : أنّه عين الوجود الحقيقي القائم بذاته لا
أنّه عين هذا المفهوم المشترك ؛ فإنّه زائد في الجميع بلا خلاف
الصفحه ٢٤٢ : أحدها
قائم بذاته متحقّق بنفسه هو عين الواجب والبواقي قائمة بغيرها هي وجودات الممكنات
؛ فيثبت خلاف مطلوب
الصفحه ٢٤٣ : لا تكون لها حقائق وراء هذا المعنى العرضي ؛ وهذا مع كونه
خلاف الفرض يبطل كون العامّ عرضيا لها ، بل
الصفحه ٢٧٠ : ء وأرباب الشرائع ؛ وليس مرادهم أنّها مع ملاحظة العلّة
وتحقّقها لا تحقّق لها ؛ إذ هذا خلاف البديهة والنظر
الصفحه ٢٨٦ : استهلاكه واضمحلاله في فعل الحقّ إن كان واجبا لازما بحيث لا يتمكّن
/ B ١١٧ / العبد من خلافه
لزم الجبر وإن لم
الصفحه ٢٨٩ :
مقابلاتها كالخلاف والتناقض والتضادّ والغيرية وأمثالها شائبة وحدة.
فالواحد إمّا واحد
بالجنس أو بالنوع أو
الصفحه ٢٩٦ : لا خلاف
بين العقلاء في كونه تعالى عالما بذاته وبجميع الموجودات وإنّما اختلفوا في كيفية
علمه تعالى
الصفحه ٣٠٣ : والاعتبارية معلولة له تعالى بلا واسطة أو بواسطة؟!
وبالجملة : لا خلاف بين العقلاء في كون العلم الحضوري
الصفحه ٣٠٦ : بالنسبة إلى الزمان كذلك ولا يمكنه أن يعقل خلاف ذلك ؛
أعني وجود موجود متعال عن الزمان محيط بكلّيته بحيث
الصفحه ٣٢٠ : للمرتبة الجامعية وخصّصها من بينها
بالخلافة الإلهية وجعلها مظهرا جامعا وعالما صغيرا انموذجا من العالم
الصفحه ٣٨٧ :
خلاف الفرض ؛ لأنّ
المفروض كون تلك المرتبة لا للموجود المطلق ؛ إذ المقصود من قولنا : «إنّ بسيط