الصفحه ٣٥٤ :
الطوسي في شرح الرسالة صريح فيه وإن أمكن حمل عبارته في التجريد على مذهب المعتزلة
؛ وعلى هذا كما دلّت
الصفحه ٣٦٦ : وشرّ.» (٢)
وقال المحقّق الطوسي في شرح هذا الكلام : «وكأنّه لم يقتصر على الإدراك واعتبر معه النيل
الصفحه ٤٤٠ : ١٥٦ ـ ١٥٥.
(٢). أثولوجيا ، صص
٢٣ ـ ٢٢.
(٣). س : جرداد.
(٤). س : باسمه.
(٥). انظر : شرح حكمة
الصفحه ٤٨٩ : كلام
بارع المحقّقين حيث قال في شرح رسالة العلم : «أزليته تعالى
__________________
(١). س : بعدوما
الصفحه ٥١٥ : : انتشارات
دانشگاه تهران ، ١٣٤٩ ش.
٧. ترجمه وشرح
حكمة الإشراق ؛ سيّد جعفر سجّادى ؛ تهران : انتشارات دانشگاه
الصفحه ١٤ : ، ٨٣ ؛
الكافي ، ج ١ ، ص ٨٥ ؛ نور البراهين ، ج ١ ، ص ٣٦٢ ، ٥٤٢ ؛ ج ٢ ، ص ١١٥ ، ١١٦ ،
١١٧ و ١٢١ والهداية
الصفحه ٧٣ : ؛ والفرق بين حمل الذاتيات على الشيء وبين
حمل الوجود على الممكن هو أنّ ملاحظة الذات كافية في الأوّل
الصفحه ٩٤ : . فذاته باعتبار محمول على ذاته باعتبار آخر ؛
والمغايرة الاعتبارية بحسب المفهوم كافية في الحمل. فالوجوب على
الصفحه ١٥٠ : العلمي
فغير مسبوقة بثبوت آخر كذلك ، بل ذات موجدها التي هي أصلها ومنشأها وعلم إجمالي
بها كافية بذاتها في
الصفحه ٢١٧ : فالمغايرة الاعتبارية (٤) كافية كما في
__________________
(١). س : المتعددون.
(٢). س : لا طور
ويراد
الصفحه ٢٢٦ :
المقدورية عند المتكلّمين كافّة وإمّا في الوجود وهو باطل ؛ إذ الوجود ليس بموجود
ولا معدوم حتّى يتصوّر تعلّق
الصفحه ٢٦٣ : كلّ الممكنات إلى الله
تعالى لكنّها على ضربين : منها ما إمكانه اللازم لماهيّته كاف في صدوره عن الباري
الصفحه ٣٢٤ : علمه بالحضوري أيضا ولكن صحّحه بمجرّد ما تقدّم من كون نسبة كافّة
الزمانيات إليه نسبة واحدة وحضور الكلّ
الصفحه ٤٧٠ : ذاته وصفاته التي هي عين
ذاته ؛ فمجرّد ذاته بذاته في الأزل كاف في صدور العالم عنه ؛ فالتخلّف الموجب
الصفحه ٤٨٠ : .
__________________
(١). روضة الواعظين ،
ص ٣٧ ؛ الفصول المهمّة ، ج ١ ، ص ١٤٥ ومختصر بصائر الدرجات ، ص ١٢٢ ومع تفاوت ما
في الكافي