الصفحه ١٤ :
الإلهية والكلمات
النبويّة.
وتوضيح ذلك : أنّ المدركات إمّا خيالية كالصور والأجسام أو عقلية
الصفحه ٤٤ :
أيضا فصل حقيقي هو
وجود أمر متشخّص بذاته قام بنفسه من دون حاجة إلى وجود أمر متّحد مع الوجود النوعي
الصفحه ٥٣ :
بالذات مترتّبة
منه دونها بالموجود في الخارج هو الوجودات الخاصّة دون الماهيّات. كيف والمحكوم
الصفحه ١٣٠ : الشخص وإشراق الشمس ؛ وكذا
تلك المظاهر ليس لها صور وضوء في نفسها ، بل ما يحصل فيها من الصور والأضوا
الصفحه ١٤٠ : المجعول ؛ فلا يكون
المعروض مجعولا ، بل المجعول ارتباطه.
وممّا توضح
المطلوب من وجه أنّ الصور المخترعة
الصفحه ١٦٥ : التعلّق
والتبعية ؛ والغرض هنا بيان أنّ جمعها مجعولة للواجب تعالى ابتداءً كما تراه قوم
من الصوفية
الصفحه ٢٠٥ : في مرتبة ذاته نحو من التحصّل
ويكون في تحصّله النوعي محتاجا إلى الفصل ؛ والماهيّة في حدّ ذاتها صرف
الصفحه ٢١٦ : ولا يلزم من ذلك كونه زائدا في الجميع ؛ لاحتمال أن
يكون زائدا في بعض وعينا أو جزءا في البعض نظرا / A ٨٦
الصفحه ٣٢٦ : يصلح بحت ذاته بذاته أن يكون
منشأ ومصداقا لسلب كلّ نقص وصفة غير كمالية من دون الافتقار إلى جهة زائدة على
الصفحه ٤٣٢ :
لأشرف ما تحتها من
عالم المثال وعالم الأفلاك وعالم العناصر والصادرة عنها بجهات الأشعّة العالية
الصفحه ٨ : مقتضى ذاته
من دون حاجة إلى فاعل وقابل ؛ ومعنى تحقّقه بنفسه عدم توقّف تحقّقه على وجود آخر
يقوم به ولو كان
الصفحه ٢٨ :
فيه تحقّقت الماهيّة النوعية في ضمنه.
ثمّ القائل بأصالة الماهيّة يقول : «انضمام كلّ فصل إلى الماهيّة
الصفحه ١٣٩ : «خارج عنها لا بمزايلة وداخل فيها لا بمقارنة.»
وعلى ما ذكر من
كون التحقّق وعدمه والخروج والدخول
الصفحه ٢٠٨ : القدر المشترك العرضي إذا كان منتزعا من نفس المعروض
بذاته من دون مدخلية شيء آخر أصلا فهو مستلزم للقدر
الصفحه ٢٤٨ : الصفات الحقيقية (١) الكمالية هي التي منشأ انتزاعها مجرّد الذات من غير مدخلية
شيء آخر فيه ، كالحياة والبقا