الصفحه ١٦٧ : ظاهر لا يحتاج إلى بيان وما قرّرناه من أدلّة
امتناع صدور الكثرة عن الوحدة حجّة عليهم على أنّ الأشاعرة
الصفحه ٢٢٣ : إلى
غيرها عرضيّين.
وللانحصار الكلّي
في الخمسة وعدم كون الوجود شيئا منها يظهر أنّ الوجود ليس كلّيا
الصفحه ٢٢٩ : ؛ وكذا الحكم في غيرهما من الصفات الكمالية الإلهية ؛ فمصداق الجميع
وحقيقته هو ذاته بذاته وإن اختلف
الصفحه ٣٥٣ :
من العلم والقدرة
والحسّ والحركة ؛ وهذا المبدأ في الحيوان صفة زائدة على ذاته وأمّا في الواجب فنفس
الصفحه ٤٣٩ :
قد أسند الكلّ
إليه القول به ونقل عنه أنّه قال : إنّ ذاتا روحانية ألقت إلى المعارف فقلت : من
أنت
الصفحه ٤٧٥ : الذاتي أيضا ؛ إذ إمكان
وجوده متقدّم بالذات على وجوده ؛ وليس قائما بذاته ولا بالفاعل ولا بالماهيّة إلى
آخر
الصفحه ٥٨ : اللذين
كلّ منهما موجود خاصّ برأسه ، مركّب من الماهيّة ونحو الوجود ، وإن كان ضعيفا غير
مناسب ، بل هو
الصفحه ١٢٤ : سبيل إلى دركه بحيث يطابق القواعد العقلية ؛ وغاية ما
يفهم منه أن يكون المراد أنّه أمر واحد ذاتي مشترك
الصفحه ١٨٢ :
أجسامها حتّى تخرج أوضاعها الممكنة من القوّة إلى الفعل ؛ ولمّا كانت كمالات ذلك
المعشوق العقلي غير متناهية
الصفحه ١٩٠ :
الأفلاك متعدّدة يثبت تعدّد العقول وهو المطلوب.
وإذ عرفت أنّ أوّل
الصوادر من الحقّ الأوّل هو العقل وفيه
الصفحه ٢٧٦ :
الفرق والجمع وجمع
الجمع ؛ وبحسب الدقيق منه أربعة نظرا إلى كون الثالث مقامين ؛ وهذه الأقسام إنّما
الصفحه ٣١٢ :
وأظهر من
المعلومية بارتسامها في بعض المدارك ؛ وبعبارة اخرى : معلوميتها بتمثّلها في الذات
أظهر
الصفحه ٣٣٠ :
لأجل الداعي.
[الثالث :] إمكان الفعل والترك بالنظر إلى الداعي في وقت وإن وجب في
وقت آخر
الصفحه ٣٦٨ : حقّه تعالى يرجع إلى ابتهاجه بذاته
وبما يصدر عنه من حيث إنّه فعله ومعلوله ورشحة جوده وفيض وجوده ؛ وإطلاق
الصفحه ٤٥٧ : على وجه عقلي ؛ فلها سمع عقلي وبصر عقلي وذوق عقلي
وحركات دورية عقلية إلى غير ذلك من أوصاف البرازخ التي