الصفحه ٤١٥ :
مشاهدة جلاله
وعظمته يحصل منه نور مجرّد آخر ؛ فالبرزخ ظلّه والنور القائم ضوؤه ؛ وظلّه إنّما
هو
الصفحه ٤٥٣ :
إليه من الوجه في إطلاق الثلاثة ؛ أعني علاقة الربوبية ومناسبة العلّية والمعلولية
(١) على الصور المثالية
الصفحه ٣٨ : من الفصل والجنس بالنسبة إلى الآخر ؛
والعارض ما يكون عرضا تابعا في وجوده بوجود المعروض وإن كان ذاتيا
الصفحه ٨٣ :
الارتباط محال.
ولا تظنّن أنّ ما
ذكر ينافي ما اخترناه من الحدوث الدهري ويثبت ما ذهب إليه الحكماء من الحدوث
الصفحه ١١٥ :
العلم ؛ ونسبته
إلى أكابر الصوفية افتراء محض يتحاشى عنه أسرارهم وضمائرهم.
ثمّ ما ذكروه من
الوجود
الصفحه ١٢٠ : عالم قادر قديم أزلي إلى غير ذلك من صفات
الواجب؟! تعالى الله عمّا يقوله الظالمون علوّا كبيرا.
[الثالث
الصفحه ١٧٣ :
النظر من الفلاسفة
؛ وهذا الوجود العامّ ليس بمغاير في الحقيقة للوجود الحقّ الباطن المجرّد عن
الصفحه ١٨٠ :
بالمعلولية والافتقار وما له من الكمال يرجع الى معلوليته وصدوره من ذلك الوجود
الحقّ.
وهذا الجوهر
القدسي
الصفحه ٢٩٤ : التوحيد ـ أعني لا إله
إلّا الله ـ تفيد هذه الأقسام الأربعة من التوحيد ومنطبقة على جميعها ؛ وأمّا
انطباقها
الصفحه ٣٠٥ : بالنسبة إلى شيء من الزمانيات قبلية أو بعدية أو مقارنة
زمانية لعدم اختصاصه بشيء من الأزمنة ، بل وجوده محيط
الصفحه ٣٩١ : من حيث أنفسها مع قطع النظر عن استنادها إلى
الواجب الحقّ ؛ وبهذه الملاحظة تكون في نظره محض العدم
الصفحه ٤٣٤ :
ثمّ استدلّ على ثبوت هذه الكثرة في
العقول بوجوه :
منها : أنّه أدلّ على علوّ القدرة الإلهية
الصفحه ٤٧٩ : والمكان؟!
ومنها : أنّ هذا الامتداد لكونه متحقّقا في حاقّ الواقع ونفس الأمر
ـ كما يلتزمونه ـ ومنتزعا عن
الصفحه ٤٨٨ :
الامتداد الحاصل
من وقت حدوث العالم إلى هذا الآن أكثر من الحاصل من زمان نوح إلى هذا الآن ؛ وظاهر
الصفحه ١٠٤ :
الوجود مع
ملاحظتها.
[الثالث :] أنّ مجعولية كلّ من الماهيّة أو الوجود يقتضي تقدّمه على
الآخر