الصفحه ٢٧٠ : أنفسها
مع قطع النظر عن العلّة اعتبارات محضة ، بل معدومات صرفة ؛ وهذا الكلام حقّ لا
ينكره أحد من العقلا
الصفحه ٣٣٢ : إلى الذات
مع قطع النظر عن الإرادة لا معها أيضا.
قلنا : لمّا كانت الإرادة في الواجب عين الذات ، فقطع
الصفحه ٣٤١ : بالنظر إلى الذات مع امتناع الصدور لأجل الغير أيّ كمال للذات
الإلهية حتّى يكون عدمه نقصا له تعالى؟!
ثمّ
الصفحه ٢٦ : أفراد الجسم ـ لا بالنظر إلى أفراد السواد القائمة به ، لكون السواد ذاتيا
لأفراده مع أنّ الضرورة قاضية
الصفحه ٣٣١ : قالوا بحدوث العالم ومسبوقيته بالعدم الزماني قالوا : إنّ صدوره في الوقت
الذي وجد وجب بالنظر إلى الداعي
الصفحه ٣٩١ : والمعلول ومن كون المعلول مع قطع النظر عن
العلّة محض اللاشيء وإن كان بملاحظتها متحقّقا متحصّلا ، يمكن الجمع
الصفحه ٨٠ : عنده إمّا نفس الماهيّة مع قطع النظر عن صدورها وارتباطها بالجاعل
أو مع وصف المجعولية والصدور أو حيثية
الصفحه ١٣٩ : في نفسها مع
قطع النظر عن العلّة الواجبة تقرّر ـ كما هو شأن الوجود الظلّي التبعي ـ لا تكون
أشيا
الصفحه ٢٧٢ : وَجْهَهُ) (٣) فيرى الممكنات بأسرها وذرّات الوجود برمّتها بذواتها
وصفاتها وأفعالها هالكة زائلة مع قطع النظر
الصفحه ٤٢ : في أنّ الماهيّة الحيوانية أو الإنسانية من حيث هي
مع قطع النظر عن صيرورتها جنسا أو نوعا معدومة صرفة
الصفحه ١٢٤ :
المنبسط المقيّد
بالماهيّات إلّا أنّه إذا اعتبر مع قطع النظر عن إطلاقه وانبساطه يكون هو المرتبة
الصفحه ٣٥٩ : إلّا ما كان بينها وبين بدنها وقواه ؛ وما هو
المرتبط بها منه أيضا ليس البدن مع عوارضه الخاصّة ولواحقه
الصفحه ٣٩٢ : الممكنات امور اعتبارية» وهذا بالنظر إلى إحدى
الملاحظتين ـ أعني اعتبارها من حيث أنفسها مع قطع النظر عن
الصفحه ١٩١ : ؛ وإذا اعتبر ذلك
مع الأوّل لزم أن يكون عاقلا للأوّل.
فهذه ستّة جهات في
المعلول الأوّل : وجود وماهيّة
الصفحه ٣٣٩ : عن مجرّد الذات
بذاته صار واجب الصدور بالنظر إلى الذات ؛ وتوهّم الإمكان في صدوره بالنظر إليه
باطل ؛ إذ