الصفحه ٤٧٦ : والساعات والثواني
والثوالث وهكذا إلى غير النهاية غير متناه ؛ ولا ريب في أنّ عدد الثوالث أكثر من
عدد الثواني
الصفحه ٣٩٢ : علّتها ـ صحيح ؛ إذ
ظاهر أنّ المعلول في نظر الناظر إلى حقيقة الشيء من حيث هو مع قطع النظر عن علّته
مجرّد
الصفحه ٧ :
منهما من حيثية مصحّحة لانتزاعه ؛ فلا بدّ في محلّهما من حيثيتين خارجيتين ؛
ويمتنع تحقّقهما في الواجب
الصفحه ٣٥٠ : كان إلى معلول قصد صادق غير مظنون لكان القصد معطيا
لوجود ما هو أكمل منه وهو محال ؛ وما يرى من وقوع
الصفحه ١١٠ : تكثّر كلّ معنى نوعي في الأشخاص من أمر خارج يقبل التكثّر
والانقسام إلى امور متساوية في الحقيقة بسبب حدوث
الصفحه ٣٠٠ : والمتغيّرة
الكائنة والفاسدة التي (٢) في الوجود كلّياتها وجزئياتها من حيث إنّها جزئية ومتغيّرة
وكائنة وفاسدة
الصفحه ٢٧٥ : ؛ فصار الحقّ في جميع كمالاته من الوجود والسمع والبصر واليد والعلم
والقدرة وغيرها لرجوع كلّها في نظره إلى
الصفحه ٤٦ : ؛ أعني جهة منه أو وجودا ضعيفا متّحدا معه
في التحقّق ، كما مرّ. فظهر أنّ المراد بالمشتقّ ومصداقه وما
الصفحه ٣٨٨ : الاستكمالية المندرجة في الكمال من الصورة إلى صورة متعاقبة
على المادّة بحسب تكامل استعداداتها لقبول صورة بعد
الصفحه ٣٦٢ : : لا ريب في أنّ ما يشتمل عليه إحساس البدن بالقوّة
الباصرة مثلا من الزيادة بالنسبة إلى العلم الحضوري
الصفحه ٢٨٩ :
الخارج ولا في
الذهن ولا في الحدّ ولا في الكمّ ولا بالقوّة ولا بالفعل ولا إلى ماهيّة ووجود
الصفحه ٢٧٩ : وهو في أقسام المقامات والمراتب وكون كلّ منها ذا عرض
عريض بحسب اختلاف أحوال السالكين كالتوحيد الذاتي
الصفحه ٤١ :
بالنظر إلى
أنواعها لكن لها في مرتبة ذاتها نحو وجود ونوع تحصّل يمتاز به عن غيرها ، وهذا
الوجود وإن
الصفحه ٣٦٥ :
وثبوته بالشرع دون العقل ؛ إذ لا طريق للعقل إلى إثبات تحقّق الإلقاء الفعلي عنه
سبحانه وإنّما عرف من
الصفحه ٢٦٩ :
أعني الآلهة
المفروضة في الأذهان (١) وإثبات إله واحد كذلك التوحيد الوجودي مبناه على نفي أشيا