الصفحه ٢٦ : ينتزع عنها من الماهيّة يمكن اختلافها فيها بالنظر إلى
الأعراض المتحقّقة القائمة بها وإن لم يختلف أنفسها
الصفحه ٣٣٦ :
بحيث يصدر عنه العالم بالعلم والمشيّة في الوقت الذي يمكن صدوره فيه من دون تخلّف
؛ وبتقرير آخر : هو كونه
الصفحه ٢٨١ : في الجملة بين المفيض والمستفيض ؛ فلا جرم اقتضت
العناية الإلهية والرأفة الربّانية أن ينزّلهم من
الصفحه ٤٤٥ : الأشرف إلى أن ينتهى إلى طبقة لا يمكن لضعف
قوّتها ونوريتها أن تصدر منها طبقة عقلية ؛ فتصدر عنها العوالم
الصفحه ٤١٢ : إلى أن تحصل عشرة عقول وتسعة
أفلاك وعالم العناصر ـ كما يقوله المشّاءون ـ لزم أن يوجد في النور الذي يصدر
الصفحه ١٨٣ : في الخروج من
القوّة إلى الفعل. (١)
ثمّ لو كان الفلك
واحدا لأمكن أن يجعل الكامل المتشوّق هو الواجب
الصفحه ٢٥٨ : تقدّم من أنّ صرف الوجود المطلق المتعيّن بذاته لا يمكن
تعدّده ؛ لأنّ صرف الشيء من حيث هو لا تعدّد فيه
الصفحه ٩ : العامّ من لوازمه الذاتية وإلّا كان
واجبا ، بل من عوارضه المفارقة. فيفتقر في اتّصافه به إلى العلّة ؛ فهو
الصفحه ٢٩٠ : ؛ إذ فيها تركيب من الأجزاء الخارجية أو الوهمية ؛ وأقلّ التركيب فيها أن
يمكن تحليلها إلى جنس وفصل
الصفحه ٣٠ : أيّ حقيقة فرضت من الوجود أو العلم أو غيرهما
بكونها في شيء أقدم أو أقوى أو أشدّ أو أولى راجع إلى
الصفحه ٤٧٢ : إلى جميعها نسبة واحدة ؛ ولا يلزم من تناهي
زمان وجود الممكنات كونه تعالى موجودا في زمان لا يوجد فيه
الصفحه ١٠٦ : ؛ ولمّا كان تحقيق ذلك من أهمّ المقاصد ـ إذ يبنى عليه
أكثر المطالب ـ فلنشر إلى ما ذكروه في بيان وحدة الوجود
الصفحه ٢٨٢ : أقرب (١) إليهم من حبل الوريد (٢) وهم من حيث ذواتهم وأنفسهم في غاية البعد من حضرته؟! كيف
والقرب الذي من
الصفحه ١٤٨ :
العيني وسمّوها باعتبار هذا الوجود مخاطبة بخطاب (كُنْ) (١) ومنتسبة إلى الوجود الحقّ ومستضيئة منه الوجود
الصفحه ١٩٦ :
لصدور عقل رابع
وهكذا إلى أن تنتهي النوبة (١) إلى الأفلاك ؛ وهذا هو الطريق / A ٧٧
/ المذكور في