الصفحه ١٣ :
التجرّد كمال الارتباط وكلّ مجرّد له ربط المعلولية بمبدئه وربط الصدور من واحد
لكلّ ممكن.
وحصر الربط في
الصفحه ٤٩٩ :
فهرستها
١.
آيات
٢.
روايات
٣.
اشعار
٤.
اعلام
٥.
گروه ها
٦.
كتابها
٧.
منابع ومآخذ
الصفحه ٣٤٢ : من عموم
القدرة في السلسلة الطولية هو أنّ جميع ما كان ممكنا في تلك السلسلة بالنظر إلى
ذاته صار موجودا
الصفحه ٣٤١ : من صدور الأشرف فالأشرف إلى أن ينتهى إلى
ما لا يتصوّر أخسّ منه في الوجود ـ كالهيولى الأولى ـ تعلّقت به
الصفحه ١٩١ :
إلى وجودها ؛ وإذا
قيس أحدهما إلى المبدأ الأوّل عقل الوجوب ؛ ولذا جاز اتّصاف كلّ من الماهيّة
الصفحه ٤٠٧ : إلى شيء من الأشياء إلّا ويكون موجودا فيه. فالجهة
الممكنة علّته بالقياس إلى الممكن الأشرف ، بل كلّ جهة
الصفحه ٣٤٠ : إلى ذاته تعالى ؛ وأمّا التخصّصات
الواقعة في الممكنات الموجودة من خصوصية القدر والكمّ والكيف والوضع
الصفحه ٣٨٢ : قد فقدوا فقدا لعدم وصولهم إلى الغاية القصوى من / B ١٥٩ / الوصول في حقّهم ولذا يصحبها قوّة وهجران أبدا
الصفحه ٩٠ :
الشيء ما ليس عندها ؛ كيف ولو كانت صادرة منه لكانت جهة الموافقة / B ٣١ / فاحتاجت إلى جهة اخرى للمبائنة
الصفحه ٤٢٣ : بواسطة أو بغير واسطة منه إلى السافل أيضا ؛ فيجتمع في كلّ
سافل مع النور السانح الفائض إليه من نور الأنوار
الصفحه ٢٥٠ : تعالى والتجدّدات الواقعة فيها إنّما
هي بالقياس إلى الأشياء المتعلّقة من حيث تجدّدها وتعدّدها في أنفسها
الصفحه ٢٨٥ : إلى الله
سبحانه مطلقا ؛ فهم مشركون في توحيد الأفعال بالشرك الخفيّ كما أنّهم مشركون في
التوحيد الالوهي
الصفحه ١٨٤ : إلى عدم تناهي الغاية والأوضاع الممكنة في الفلك.
والتحقيق : (٢) أنّ تجدّد الإرادات الباعثة على الحركة
الصفحه ٢٨٣ : والانس بالله تعالى إلى غير ذلك من أسباب لا تحصى ؛
فإنّ من وفّقه الله لتحصيل هذه الشرائط يحصل من طرفه
الصفحه ٤٢٠ : في الأنوار المجرّدة من نور الأنوار في عرف
الإشراقيّين بالنور السانح وقد يستعمل في مطلق إشراقات