الصفحه ٣١٥ : تعالى أيضا فيكون عالما بالوجودات والجزئيات على الوجه الجزئي
أيضا.
[الثامن :] أنّ ارتسام الصور في ذاته
الصفحه ٣١٩ :
وإن كانت هو
الشرطية إلّا أنّه لا ريب في لزوم تقدّم الشرط على المشروط.
فهذا الجواب لا
يلائم
الصفحه ٣٢٤ : في علمه بالحضوري وصحّحه بما تقدّم من أنّ جميع صور الموجودات الكلّية
والجزئية على ما عليه الوجود
الصفحه ٣٣٥ : التكثّر والتجسّم ؛ ويأتي تحقيق الحقّ في حقيقة إرادته سبحانه.
فظهر أنّ قدرته
تعالى عند الحكماء هو كونه
الصفحه ٣٣٧ : يدخل من الممكنات في
الوجود قائما هو على وفق مشيّته وعنايته وملاحظته لنظام الخير إمّا بالذات
كالخيرات أو
الصفحه ٣٣٩ : عن مجرّد الذات
بذاته صار واجب الصدور بالنظر إلى الذات ؛ وتوهّم الإمكان في صدوره بالنظر إليه
باطل ؛ إذ
الصفحه ٣٥٠ : المعنى يوجب استكمال
الفاعل به والله تعالى متقدّس عن ذلك ، بل الحقّ أنّ كلّ فاعل يفعل ليس له غرض حقّ
في ما
الصفحه ٣٥٣ :
من العلم والقدرة
والحسّ والحركة ؛ وهذا المبدأ في الحيوان صفة زائدة على ذاته وأمّا في الواجب فنفس
الصفحه ٣٦١ : الحضوري بالمجرّدات ـ أي العلم الحضوري الشهودي الإشراقي بوجوداتها ـ نعم
يمكن أن يبلغ بعض النفوس في التجرّد
الصفحه ٣٦٥ :
وأمّا التكلّم
بالمعني الثاني ـ أي إحداث الصوت والحروف بالفعل لإعلام الغير ـ فلا ريب في حدوثه
الصفحه ٣٦٧ : يتصوّر زيادته على
نفس الإدراك في كلّ واحد من الإدراكات الحسّية والوهمية والعقلية ليس إلّا هذا
المعنى
الصفحه ٣٨٨ : أكثر
حيطة بالمعاني وأجمع اشتمالا على الكمالات المتفرّقة في الأشياء التي هي غيره ،
كما يظهر من المراتب
الصفحه ٣٨٩ :
وإنّما هي داخلة في حقيقته هذه المحذورات الناقصة لا من جهة حقيقتها الخطّية ، بل
من جهة ما لحقها من النقائص
الصفحه ٤٢١ : العناصر.
وهذه السلسلة
الطولية للعقول وهي العقول العالية التي لا علاقة لها بالربوبية بالأصنام الموجودة
في
الصفحه ٤٢٨ :
حقيقة العلّية
والمعلولية لا يرى من المعلول في نظره (١) الدقيق إلّا العلّة وربّما يجعل مشاهدة ما