الصفحه ٤٤ : الخاصّ المتشخّص بذاته ؛ وما
عداه من الماهيّات والفصول الحقيقية إمّا وجودات ضعيفة مندمجة فيه متّحدة معه في
الصفحه ٥٥ : التحقّق والتحصّل في كلّ متّحدين إنّما هو لأحدهما
والآخر يكون اعتباريا وأنّ المتحقّق منهما هو الوجود ؛ ولو
الصفحه ٥٨ :
كان أو ضعيفا ـ فالضعيف
كالقويّ في أنّه المتحقّق الذي تنتزع عنه الماهيّة ؛ إذ مراتب الوجودات
الصفحه ٦٨ : موجوديتها واتّصافها
بالوجود ليس إلّا ثبوت نفسها. فثبوت الوجود لها في العين أو الذهن نفس ثبوتها أو
وجودها لا
الصفحه ٧٦ : الخاصّة الممكنة إلى مثل التقدّم والتأخّر والشدّة
والضعف وساير وجوه التشكيك ؛ لأنّها إنّما تقع في الوجود
الصفحه ٨٣ :
الذاتي ؛ فإنّ الأمر ليس كذلك كما سنشير إليه في محلّه.
فإن قيل : يمكن أن يكون موجب المناسبة مع الانفكاك
الصفحه ٨٧ :
قيل : لأنحاء الوجودات المعروضة للماهيات مدخلية في ذوات الممكنات
وحقائقها وليست خارجة عنها.
قلنا
الصفحه ٩٠ : ء المنبثّ يشابهه من حيث ما فيه من النورية ويباينه من
حيث ما فيه من ثبوت الظلمة ؛ ولا ريب في أنّ الجهة
الصفحه ١٠٢ : ؛
لأنّه في الحقيقة هو العلّة بعد عروض نقص وقصور لها / B ٣٦ / فحقيقته حقيقة العلّة.
وظاهر أنّ مشاهدة
الصفحه ١١١ : ؛ وكلّ ما فيه من التغيّر مستند إلى حركات
الأفلاك وأشعّة الكواكب ؛ ولدوام حركاتها واختلاف أوضاعها بالقياس
الصفحه ١١٧ : لقوّة الوجود
والتعيّن لا لضعفهما ؛ ولذا نقل أنّ بعض الكمّل لقوّة نفوسهم وغاية تجرّدها يتمثّل
في آن واحد
الصفحه ١٥٦ :
الإنسان وصفاته غير ذاته ؛ فهما في أصل الصفات مشتركان وإنّما التفاوت بالعلّية
والزيادة (١) والوجوب والإمكان
الصفحه ١٦٢ :
المعقولات وليس
قائما بإحداهما ؛ والامور المشاهدة في النوم إنّما يكون في هذا (١) العالم.
[الثالث
الصفحه ١٦٤ : ء فيه كلّا أو
جلّا أكثر كان أكمل من غيرها ، كالأنبياء والأوصياء بحسب مراتبهم ؛ وكلّ من كان
ظهورها فيه
الصفحه ١٨٠ : بذاته ، كذلك لا بدّ أن تكون في هذا المعلول الأوّل أظلال هذه
الصفات وفروعها ليكون مناسبا لعلّته الحقّة