الصفحه ١٧٠ :
من جميع الجهات
فاسد ؛ فهو بكلّ جهة تناسب معلولا يمكن أن يصدر عنه وأمّا الواجب تعالى فلا ريب في
الصفحه ١٧١ :
وجه لا يوجب
تكثّرا وتعدّد جهة في ذاته الأقدس ؛ فلا يوجب شيء منها جهة واقعية في الذات حتّى
يمكن
الصفحه ١٧٥ : المؤدّية
إلى الكفر والزندقة إلّا أنّه يبقي الكلام في أنّ المراد من وحدته وإطلاقه وعمومه
ما ذا؟ وتقيّده
الصفحه ٢١٣ : يستلزم تعقّل ذلك التعقّل.
والحاصل : أنّ تعقّل (٥) الماهيّة وإن كان عبارة عن وجودها في الذهن لكنّ
الصفحه ٢١٦ :
وأورد على هذا الدليل بأنّه إنّما يدلّ على أنّ الوجود ليس عينا في جميع
الموجودات ولا جزءا لجميعها
الصفحه ٢٢٦ :
هو مجرّد تحقّق الماهيّة وكونها دون أمر زائد على ذلك لا مجال لتجويز أن تكون
الماهيّة في الخارج بلا كون
الصفحه ٢٢٩ :
عنه ومثله في الأحكام ، ولها حقيقة خارجية متحصّلة في الخارج هي عين الوجود الخاصّ
، متّحدة مع الماهيّة
الصفحه ٢٦١ : تساويا في
الاتّصاف بما هو كمال للموجود المطلق وكان كلّ كمال حاصل لأحدهما حاصلا بعينه
للآخر لم يكن بينهما
الصفحه ٢٦٥ :
تأليفا طبيعيا ،
مرتبطة بعضها ببعض ، متوقّفة بعضها على بعض ، منتفعة بعضها من بعض ، منتظمة في
رباط
الصفحه ٣٠٠ : بذاته
منشأ لانكشافها ولا مدخل (١) لغير ذاته في ذلك شرطا كان الغير أو فاعلا أو غاية أو
معدّا أو غير ذلك
الصفحه ٣٠٣ :
تجدّدها وحدوثها
وانتفائها نقصا وتغيّرا في ذاته الأقدس.
وبالجملة : عدم علم الواجب بالأشياء قبل
الصفحه ٣٥١ :
قلنا : ما ذكرت من وجود المنافع والمصالح في الآفاق والأنفس ممّا
نعلمه ولا نعلم كثيرا ، بل ما لا
الصفحه ٤١٣ :
التخصّص ولو كانت
مختلفة بالنوع فامتناع صدورها أظهر ؛ إذ حينئذ تحتاج إلى العلل الكثيرة في
الإيجاد
الصفحه ٤١٤ :
جهات علّته ـ أعني
نور الأنوار ـ وتكثّر الجهات فيه محال ؛ فكذا فيه أيضا وفي البرازخ كثرة كما ظهر
الصفحه ٤٤٨ :
في عالم الصور
العقلية أفلاك وكواكب وشمس وقمر وخمسة متحيّزة وثوابت واثنا عشر برجا / A ١٨٦ / وسبعة