الصفحه ٦٩ : ثبوت شيء لشيء لثبوت المثبت له لا
توقّفه عليه.
وقد علّل التبديل
بانتقاض الفرعية عنده باتّصاف الهيولى
الصفحه ٣٢٠ : الكبير ليكون
عارفا بالله وبأسمائه وصفاته وواقفا على نعوت جلاله وجماله وشرائف أفعاله ويكون في
العالم
الصفحه ٣٢٨ : وجوده فهي كالأظلال
والعكوس له ؛ فهو كمرآة حاكية لها وإن كان بينهما فرق من حيث إنّ الصور الظاهرة في
الصفحه ٣٤١ : في
السلسلة الطولية حتّى يمكن أن يكون مقدورة له تعالى بالنظر إلى ذاته ويتصوّر في
السلاسل العرضية
الصفحه ٤٦٣ : شيئا لا عقل له ، بل يعقله عقلا نوعيا وحياة نوعية ؛ وكانت الحياة الشخصية
ليست بعارية للحياة المرسلة
الصفحه ١٧ : شيء يكون مصدّقا له. فحدّ ذات الشيء إنّما يتحقّق في ضمن أحد الوجودين ولولاهما
لم يكن له ذات حتّى
الصفحه ٤٨ :
سواء تحقّق في الخارج أم لا ؛ ولا يختصّ بالأوّل.
وجوابه على أصالته واعتباريتها : أنّ تحقّق الوجود في
الصفحه ٨١ : له ؛ فإنّ
كلّ منفعل عن فاعل فإنّما ينفعل بتوسّط مثال واقع من الفاعل فيه وكلّ فاعل إنّما
يفعل في
الصفحه ٤١٤ : .
والوجه في صحّة / B ١٧١ / ذلك الصدور أنّ له اعتبارين : فقره في نفسه
لإمكانه وغنى بالأوّل لوجوبه به ؛ فله
الصفحه ٤٥٢ : وكماله لجوهريته وقوّته وافتقار بعضها إليه
لغاية نقصه وهو لعرضيته وضعفه وكذا إضافته إلى جسم بكونه نفسا له
الصفحه ٤٨٨ : الصّرف ؛ فكما يصدق أنّ الزمان الذي وجد في العدم الصّرف له
امتداد وتصرّم يصدق أنّ العدم الخالص الذي لم
الصفحه ١٣٣ :
وارتباطه بعلّته
أمر مغاير لعلّته ، متحقّق في الخارج ، له آثار خارجية ؛ ومع قطع النظر عنه معدوم
الصفحه ١٨٨ : خلوّ مكانيهما عنهما
، فيلزم الخلأ.
قلنا : الخلأ إنّما هو البعد في داخل المحيط الذي لا حشو له لا
لعدم
الصفحه ٢٠١ : عنه بالفارسية بقولنا : «بودن». فلا يصدق قضية «الله موجود» بهذا
المعنى (٢) ؛ فلا بدّ أن يصدق نقيضها وهو
الصفحه ٣٨٠ : كفرت بأنعم الله وصرفت قواها الشهوية والغضبية في غير ما خلقت
لأجله ؛ فضلّت ضلالا بعيدا وخسرت خسرانا