الصفحه ٣٢٩ : بين العقلاء في ثبوتها له تعالى وإنّما الخلاف في أنّ
حقيقة القدرة الثابتة له تعالى ما ذا؟ فنقول
الصفحه ٧١ : : ثبوت شيء لآخر في الواقع كثيرا ما ينفكّ عن فعلية الحكم
بثبوت المثبت له ؛ ومجرّد الإمكان خلاف المقصود
الصفحه ٣٨٧ : ؛ فخلوّه عمّا ليس كمالا للموجود المطلق غير قادح في
المطلوب ؛ فجميع ما يسلب عن الواجب من الصفات كالجسمية
الصفحه ٣١٢ : والقابلية في ذات بسيطة أنّ
القابل للشيء لا يكون في حدّ ذاته فاقدا له وفاعله في حدّ ذاته واحد ؛ فكلّ فاعل
الصفحه ٣٣٠ : ؛ والإيجاب المقابل له
هو امتناع الترك من / B ١٣٦ / جهة لزوم
الداعي ونحوه من شرائط التأثير في وقت من الأوقات
الصفحه ١١٩ : الواجب لو كان
طبيعة مطلقة غير متعيّنة في نفسها وكان تعيّنها بالماهيّات لزم أن لا يكون له تحقّق
بالفعل
الصفحه ٢٧٤ :
قلبه وورد وارد (١) عليه من عالم القدس إن لم يصر ملكة له ، بل زال بظهور صفات
نفسه سمّي ذلك في عرف
الصفحه ٩٥ : العالمية في الممكنات أو ثبوت الشيء لنفسه المغاير له بالاعتبار
، كما في العلم بمعنى مناط العالمية في الواجب
الصفحه ٣٨ : ء له وإلّا لزم الدور ؛ إذ حينئذ يتقوّم كلّ من
الجنس والفصل بالآخر ودخل الجنس في النوع مرّتين : إحداهما
الصفحه ٧٤ : المثبت له في ظرف ذلك الثبوت. فالقول بانتزاعية الوجود غير مفيد.
[السادس :] ما اختاره بعض آخر وهو أن لا
الصفحه ١٢٩ :
بنفوذ الأجزاء
المائية والهوائية في جوهره وازدياد حجمه بذلك مع تغيّر تشخّصه إلى أن تحصل الشجرة
الصفحه ١٥٣ : لا بدّ أن يكون له صبغ ولون في الجملة ليظهر صورته فيها ، كذلك المرآة
(٤) المعنوية التي هي الماهيّات لا
الصفحه ٢٧٦ : الأوّل ويقول صاحبه : «ما رأيت شيئا إلّا ورأيت الله بعده» لأنّ
الوجود الحقيقي لمّا احتجب ظهوره في حجب
الصفحه ٣٠٢ : الخارجية
مع عدم تحقّقه في الخارج ؛ فإنّ ذلك تناقض صريح ؛ ففرض العلم بالوجود الخارجي مع
المقيّد منه في
الصفحه ٣٠٥ :
وحصرهم علمه تعالى في الحصولي الكلّي الذي يخرج عنه الجزئيات ؛ فأورد عليهم ما
أورد من مفاسد الحصولي وأثبت