الصفحه ٣٧٩ : سبحانه.
وبعد المرتبتين في
العشق والابتهاج مرتبة العشّاق المشتاقين المتحرّكين إلى طلب جمال الله تعالى
الصفحه ٣٢٤ : العلم الانكشافي ـ كمال له ؛ فترد عليه مفاسد كثيرة يظهر بعد الإحاطة بما
تقدّم.
[٣.] ومنهم من
اكتفى في
الصفحه ٣٣٥ : القدرة بمعنى صدورها / A ١٣٩ / عنه تعالى ؛ فإنّه كما يجب انكشافها عنده وليس في وجوبه
نقص له تعالى ، بل
الصفحه ١٥ :
كيف ينمو زرعه؟! فمن لم يعرف الله في الدنيا كيف يراه في الآخرة؟! ومن لم يجد لذّة
المعرفة هنا كيف يجد
الصفحه ٣٠٤ : كماله
تعالى وعدمه نقص ؛ إذ المعلول الأوّل متأخّر بالذات عنه تعالى ؛ فلو كان انكشافه
بما فيه كمالا له لزم
الصفحه ٢٢٣ :
وبذلك يفرق بين
الكلّيات المنطقية والمفهومات الاعتبارية ؛ والوجود المطلق ليس له أفراد محقّقة
الصفحه ٢٢٢ :
حاجة له إليه في
تقويم ماهيّته التي هي الوجود. فالوجود المطلق من حيث هو ليس موجودا ويحتاج في
الصفحه ٢٨٦ :
الله سبحانه من
دون قدرة وتمكّن للعباد فيها ؛ وهذا جبر صريح يبطل التكليف والثواب والعقاب
والجنّة
الصفحه ٣٤٨ : في فعله وإلّا كان / A
١٤٥ / مستكملا به ، لكون وجوده أولى له من عدمه والعلّة لا
يستكمل بالمعلول» لا
الصفحه ٤٥٤ :
البرازخ أصلا
والنفوس الناطقة بأن تشابه الأولى في عدم الافتقار إلى البرازخ ذاتا وفعلا وتشابه
الصفحه ٤٦٤ :
من الذوات
والأوصاف والآثار كما يوجد في عالم المثال يوجد في عالم الأنوار أيضا إلّا أنّ
الجميع في
الصفحه ٢٠٣ : الوجودات الخاصّة باختلافها مشتركة في كونها
متعلّقة مرتبطة لذاتها بالواجب تابعة لازمة بنفسها له ، وتعلّقها
الصفحه ٢٢٤ : كان له جزء لكان معروضا لذلك الوجود (٤) ولزم أن يكون شيء عارضا لنفسه ؛ ولكون ذلك من باب التنبيه
لا
الصفحه ٣١١ : علم سابق مع عدم فساد فيه ، كما يأتي في ردّ
شبه المنكرين له ؛ وعلى ما اخترناه من ثبوت العلم الحضوري معه
الصفحه ٣٣٩ :
إلى الذات أيضا ؛
إذ الذات التي ليست له صفة بالقوّة وجميع صفاته فعلية إذا لم يصدر عنه شيء يكون
عدم