الصفحه ٣٠٣ :
له قبل وجودها وتجدّد الإضافة الإشراقية بعده وإن لم يوجب نقصا فيه تعالى إلّا أنّ
الحقّ أنّ عدم انكشاف
الصفحه ٥٠٣ :
زويت لي الأرض
٤٥٩
اعرفوا الله
بالله
١٣
السعيد سعيد في
الأزل
٣٧٧
الصفحه ٣٨٦ :
[في أنّه تعالى تمام الأشياء]
واجب الوجود تمام
الأشياء ؛ بمعني أنّ جميع كمالات الأشياء حاصل له
الصفحه ٢٧٨ : من
مراتب السير والسلوك ـ أعني السير إلى الله والسير مع الله والسير في الله ـ راجعة
إلى هذه المقامات
الصفحه ٣٢٣ :
تعالى لم يكن
متحقّقا قبله ؛ إذ ما يفيده من الحضور كان متحقّقا له تعالى بالوجهين المذكورين ؛
فهو
الصفحه ٣٧٦ : سلسلة العود وهو الشيطان
؛ ولا يلزم من التفاوت في محبّة الله سبحانه بالنسبة إلى خلقه اختلاف وتغيّر ونقص
الصفحه ٢٨٣ : والارتباط والتوغّل والإيصال / A ١١٦ / احتاجوا في التجلّيات غير الذاتية إلى توسّط ملك ليس له
كلتا الجنبتين
الصفحه ٢٢١ : في تحصّل وجوده دون تقرير ماهيّته وتقويم معناه.
وجه الملازمة : أنّ الوجود إذا كان له فصل مقسّم كان
الصفحه ٣٢٥ : مفصّلا ؛ وهي مندمجة فيه حتّى أنّ الوهم ربّما
يذهب إلى أنّ هذه الحقائق المتعدّدة اتّحدت في ذاته سبحانه
الصفحه ٥١ : قد نتصوّر (٢) الوجود ونشكّ في أنّه موجود ـ أي له الوجود ـ أم لا ،
والمعقول غير المشكوك (٣) ؛ فيكون له
الصفحه ٢٧٩ : فانية في تجلّيات أنوار اللاهوت ويبقى بعد الضياء في الله باقيا بالبقاء
بالله ويرى بعين العيان ونور
الصفحه ٢٨٥ : إلى الله
سبحانه مطلقا ؛ فهم مشركون في توحيد الأفعال بالشرك الخفيّ كما أنّهم مشركون في
التوحيد الالوهي
الصفحه ٤٨٠ : الله من شيء أو في شيء أو على شيء
فقد كفر» (١) وفي توحيد الصدوق عن الكاظم عليهالسلام أنّه قال : «إنّ
الصفحه ٢٥٦ : المماثلة وأمثالها والآخر ليس له شيء من ذلك.
ولا يخفى : أنّ هذا الفرض مع ما فيه من المفاسد الشنيعة يرد
الصفحه ٢٧٧ : العارف
السالك في مراتب القرب ويحصل له المقامان الأوّلان ويصير ذا العين وذا العقل ،
ويشاهد الحقّ وأعيان