الصفحه ٢٨ : / B ٨ / ينتزع عنه الوجود العامّ وماهيّته
الخاصّة ؛ والفرق بين المنتزعين أنّ العامّ لا تحقّق له في الخارج أصلا
الصفحه ١٠٠ : الشيء وما له في حدّ ذاته وحاقّ حقيقة حمل
ذاتي أوّلي ؛ فمع كون الماهيّة مجعولة في ذاتها يكون المجعول
الصفحه ١٠٦ :
بالعموم له أنحاء من الوجود فيه ولا يتحقّق إلّا مع واحد منها ؛ وإن شئت قلت : شيء
واحد ذو درجات وتنزّلات
الصفحه ٤٢٠ :
مشاهدتها لها فكذلك إشراق نور الأنوار على الأنوار المجرّدة غير مشاهدتها له كما
تقدّم ؛ ويسمّى النور الحاصل
الصفحه ٦٦ : الخاصّ وحصوله بنفسه في
الذهن يكون له وجود خاصّ ؛ لأنّه من حيث حصوله في مدرك خاصّ جزئي يكون جزئيا ؛
فيمكن
الصفحه ٢٦٩ :
الوجود غير الله وإثبات انحصار وجوب الوجود فيه (٢) والثاني على إثبات ذوات الممكنات وصفاتهم ، وسلب التأثير
الصفحه ٧ :
منهما من حيثية مصحّحة لانتزاعه ؛ فلا بدّ في محلّهما من حيثيتين خارجيتين ؛
ويمتنع تحقّقهما في الواجب
الصفحه ١٢ :
القائلون بحصول
الأشياء بأنفسها في الذهن ـ والوجود المتحقّق بنفسه الشامل لصرف الوجود الحقّ
الصفحه ٤٣ :
ما ثبت له النطق»
ومصداق هو «الإنسان» وشيء منهما لا يصلح لأن يكون فصلا مقوّما للنوع محصّلا للجنس
الصفحه ١١٢ :
إذ لا معنى لحدوث
النوع بوصف النوعية والكلّية لما مرّ. فكلّ جزء من بسائط العناصر حصل له استعداد
الصفحه ١٢٠ : :] أنّ المراد بالمطلق هو محض الوجود المتعيّن بنفسه إلّا أنّ
له وحدة مبهمة في حدّ ذاته ؛ فيلحقه كثرة
الصفحه ١٦٨ : أنّه لو
وجد الغير الذي كان من شأنه الانتزاع لا ينتزعها عنه ولا يتوقّف حصولها له تعالى
على وجود الغير في
الصفحه ٤٣٥ : في عالم النور هو عقل مدبّر لذلك النوع وحافظ له ولأشخاصه
ومتساوي النسبة إلى جميعها في دوام فيضه عليها
الصفحه ٣٤ :
في كونه ذا حقيقة
إلى حقيقة اخرى. فهو حقيقة كلّ ذي حقيقة والمتحقّق في الأعيان بنفسه ، وغيره ـ أعني
الصفحه ٤٢ :
تحقّق لها في الخارج أصلا وإنّما تحقّقها في الذهن فقط ؛ وأمّا الإنسان فله تحقّق
في الخارج وإن كان تبعيا