الصفحه ٣٥٨ :
ما لا يعلم بالعلم الحضوري.
قلت : هذه مغالطة نشأت من عدم التدبّر في كيفية العلم الحضوري
للنفس
الصفحه ١٢٦ : : المنبسط المطلق الذي ليس شموله على سبيل الكلّية وليست
وحدته عددية ؛ لأنّه مع كلّ شيء بحسبه ؛ فلا ينحصر في
الصفحه ٣٩٤ : أن يكون واجب آخر خارجا عنها يكون هي معلولة له بشيء من الأنحاء المتصوّرة في
المعلولية والإفاضة ؛ وهذا
الصفحه ٩٢ : والماهيّة
تابعة له في الوجود فهو كما أنّه وجود بمعنى ما به الموجودية فكذلك هو تشخّص بمعنى
ما به التعيّن
الصفحه ١٤١ : كتبعية
الظلّ لذي الظلّ والعكس لذي العكس. فجعلها حينئذ بتبعيتها (١) له وترتّبها عليه ؛ ولا ريب في أنّ
الصفحه ٧٠ :
وقوله : «هذا
النحو من الوجود لا تقدّم له على نفسه» غير نافع في المقام ؛ إذ لو سلّم ذلك فلا
ريب في
الصفحه ٧٣ :
قضية خارجية إلّا
أنّ اتّصاف موضوعها بالموجود (١) وثبوته له متفرّع على وجود [موضوعها] في الذهن
الصفحه ٢٤ : أفرادا حقيقة له ؛ وهو لاعتباريته لا تكون له أفراد متحقّقة
قائمة بالوجودات الخاصّة. فلا يلزم التشكيك في
الصفحه ٢٢٧ : ـ قالوا : إنّ المعلوم إن لم يكن له ثبوت في
الخارج فهو المعدوم وإن كان له ثبوت فيه فإمّا باستقلاله و/ B
٩١
الصفحه ٢٣ :
الوجود العامّ وغيره من الأوصاف العرضية الانتزاعية وكذا المتحقّقة القائمة بها
كالسواد ومثله إلّا في الخاصّ
الصفحه ٢٧٥ : كمال الحقّ الذي هو عين ذاته ؛ فيصير
العبد متخلّقا بأخلاق الله تعالى بالحقيقة وينظر في كلّ شيء إلى الحقّ
الصفحه ٥٦ : التعليمية المنطقية ـ جهات واقعية له ،
متحقّقة بتحقّقه ، ومتّحدة معه في الوجود ، وينحصر وجود الكلّ فيه (١) أو
الصفحه ١٠٩ : بتبعية الخاصّ في الخارج والعامّ لا وجود له أصلا فيه ؛ إذ بإزائه
في الخارج ليس نفس حقيقته ، بل منشأ
الصفحه ٢٨٩ :
الخارج ولا في
الذهن ولا في الحدّ ولا في الكمّ ولا بالقوّة ولا بالفعل ولا إلى ماهيّة ووجود
الصفحه ٤٥٣ : تكون هذه الآثار الصادرة عنها كذواتها نورية عقلية ؛ وما
يوضح ذلك أنّ الإنسان قد يحصل له الترقّي في مراتب