الصفحه ٢٤٩ : ينحصر بالذات وغيره ليس كمالا
له وداخلا في حقيقته ؛ فزيادته بمعني توقّف صدوره على واسطة ؛ وتكثّره لا يوجب
الصفحه ٢٦٨ :
بالأصلح ؛ وهذا أيضا محال.
[المقام الرابع]
في بيان التوحيد الوجودى ؛ أي كون وجود الحقّ واحدا هو الله
الصفحه ٤٥٩ : التامّ
واتّصل بالإنسان العقلي تحصل له هذه الحواسّ العقلية الباطنية [و] الامور الغائبة
؛ حيث قال في البصر
الصفحه ٣٢ : وجد غيره في الخارج فتحقّقه فيه بنفسه بلا اعتبار
الوجود ممتنع ؛ ومعه :
إن كان الوجود
المعتبر زائدا
الصفحه ٤٧ : المشترك بين الجميع. لأنّه إمّا معنى بسيط يعبّر
عنه في الفارسية ب «هست» ومرادفاته أو عبارة عمّا ثبت له
الصفحه ١١٤ :
مذهب النصارى ثبوت
إلهين أو ثلاثة ؛ ومن ذلك ثبوت آلهة غير متناهية.
وربّما وقع في
مهلكة الاتّحاد
الصفحه ٤٢٨ : الانعكاسات الشعاعية والمشاهدية كلّا
وبعضا وآحادا وجمعا وإفرادا وتركيبا تحصل في كلّ عقل له جهات كثيرة ؛ لأنّه
الصفحه ٤٤٤ :
صدوره يكون له وجوب واستغناء بالواجب وإمكان وفقر في نفسه ومحبّة وذلّة ومشاهدة له
تعالى ؛ ويكون للواجب قهر
الصفحه ٤٦٩ : له وعاء ، بل الوعاء له ـ أي
السرمد ـ إنّما هو وعاء وجوده ؛ ولا يتصوّر الاختلاف في الأوعية باختلاف
الصفحه ٤٧٦ :
جريان أدلّة إبطال
التسلسل في الامور المتعاقبة وإن لم تكن مجتمعة في الوجود ؛ ونحن نشير إلى كيفية
الصفحه ٢٠٧ :
وأيضا : يلزم الدور ؛ لأنّ تحصّل الجنس بالفصل ؛ فلو كان الجنس جزءا
(١) له لكان تحصّل الفصل أيضا به
الصفحه ٢٩٩ : إلّا الحصولي الكلّي ؛ فلو لم يكن له
علم حصولي لم يمكن تعقّله الحقائق والمعاني الكلّية إلّا بارتسامها في
الصفحه ٣٢٧ : ؛ فلا يكون الإجمالي بمعناه الظاهر المتعارف ؛ وعلى أىّ تقدير يلزم عدم
كون الأشياء منكشفة له على التفصيل
الصفحه ٤٢٩ :
أشرق عليه بخلاف
ما إذا كانت الإشراقات على ما لا حياة له ؛ فإنّها لا تقتضي إلّا اشتداد النورية
في
الصفحه ٤٧٥ :
وظاهر أنّ القائل
بالحدوث لا يثبت الإمكان الاستعدادي له قبل وجوده ؛ لأنّه يدّعي كونه مبدعا لا في