الصفحه ١٦٤ : العوالم بتفاصيلها مظهر جميع الأسماء تفصيلا
وبجملتها مظهر اسم «الله» تعالى وهو الاسم الأعظم إجمالا وبحسب
الصفحه ١٣٨ : والإشارة إلى الكشف عن وجه بارقته نقاب. كيف وهو مجهول الكنه
والذات ، بل غير معلوم الاسم والصفات؟! فليس له
الصفحه ١٥٥ : جميع أسمائه الحسنى وصفاته العليا من الجلالية
والجمالية والمركّبة منهما باعتبار ومجلى اسم الله الذي هو
الصفحه ١٢٥ : الصّرف بلا تعلّق بغيره ولا تقيّد ؛ وهو الذات
الأحدية والغيب المطلق ولا اسم له.
الصفحه ١٦١ : ذلك.
وأمّا الاسم الذي
هو الذات مع اعتبار استجماعه لجميع الصفات ، كاسم «الله» الذي هو للذات المقدّسة
الصفحه ١٦٣ :
وأمّا عالم
الإنسان الصغير الجامع لجميع العوالم فهو وإن كان مظهرا أعظم ونظيرا للاسم الجامع
الأقدم
الصفحه ٣٤٠ : الممكنة
فيها لم توجد له علّة مقتضية لوجوده وعدم العلّة مستند إلى العناية الناشية عن
مجرّد الذات ؛ فأمثال
الصفحه ٣٧٠ : والذوات النورية والتفرّد بمناجات الله والتجرّد (١) إلى جناب قدسه والوصول إلى لقائه والاستغراق في لجّة انسه
الصفحه ٤٣٣ : الأنوار الإشراقية من نور هو أعظمها
نورية وعشقا وهو علّة الفلك الأعلى الحسّي كذلك لا بدّ وأن يكون في
الصفحه ٤٣٦ : تحته ، لما
ذكر ؛ وليس كذلك ؛ فإنّ الفلكيات بعضها أعظم كوكبا وبعضها أعظم فلكا وبعضها أشرف
من بعض وأخسّ
الصفحه ٣٢٥ : .
والدليل عليه أنّه لو كان فاقد المرتبة من مراتب كمال الموجود المطلق لا
بدّ أن يكون له قوّة ذلك الكمال فيكون
الصفحه ١٩٢ : ء ؛ وهو أنّ في العقل الأوّل بعد صدوره
عن المبدأ الحقّ أربع اعتبارات :
[١.] وجوده ؛ وهو
له من الأوّل
الصفحه ١٤٨ : الآخر الذي
هو في الشهود العيني كما يشهد به قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : «خلق الله الخلق في ظلمته
الصفحه ٣٩٤ : :
الأوّل : أن تكون أشياء متحقّقة متحصّلة ، ذوات صفات وآثار خارجية
مباينة عن الواجب الحقّ ، معلولة له
الصفحه ٤١٤ : .
والوجه في صحّة / B ١٧١ / ذلك الصدور أنّ له اعتبارين : فقره في نفسه
لإمكانه وغنى بالأوّل لوجوبه به ؛ فله