الصفحه ٥٤ :
وجود على حدة ؛
فلا محالة أحدهما انتزاعي والآخر حقيقي إذا كان أحدهما نفس ما به التحقّق ـ أعني
الصفحه ٦١ : حقيقة / A ٢٠/ معلّلا بتحقّق الوجود بنفسه
وانتزاع الماهيّة عنه إنّما يتأتّى في ظرف الخارج دون الذهن
الصفحه ٦٣ : النشأتين متحقّقة بالعرض ؛ وحقيقة النشأة الاخرى كالأولى
مجهولة الكنه ولا يمكن أن يعلم بالعلم الحصولي ، بل
الصفحه ٧٣ : حقيقي في الخارج
ولا للماهيّة اتّصاف حقيقي به ، بل اتّصافها به يرجع إلى ضرب من الانتزاع ؛ إذ
الوجود من
الصفحه ٨١ : بجاعله ؛ فإنّه حقيقة من شأنها التحقّق بنفسها
والارتباط بجاعلها بعد الصدور بخلاف الماهيّة. فالوجودات
الصفحه ٨٥ : أحدهما ولا منشأ لوجود أحدهما ولا أمرا آخر وراء ما
ذكر نحو شأن من شئون الوجود الحقيقي ووجه من وجوهه
الصفحه ٩٣ : بالمعني المصدري عن ذلك الوجود الذي هو المجعول بالذات
والمعروض للماهيّة الممكنة وأصل حقيقة الممكن ضروري لا
الصفحه ١٠٤ : الوجود والاتّصاف أمر عقلي غير موجود في
الخارج ، والمجعول بالذات يجب أن يكون حقيقة عينية ، وما هي إلّا
الصفحه ١١٨ :
الحقّ في مجال الممكنات لا يمكن أن يكون كذلك.
والحاصل : أنّ تلك الحقيقة المطلقة الغير المتعيّنة إن كانت
الصفحه ١٢٦ : .
والحقيقي بمراتبه
الثلاث موجود ؛ والثالثة مادّة الممكن ؛ وإذا أطلق الوجود المطلق على الحقّ
فالمراد المعنى
الصفحه ١٤٢ :
ارتباط وإضافة
حقيقية ؛ فعلى الأوّل يكون المجعول / B ٥٣ / بالذات ـ أعني الوجودات الخاصّة ـ أمرا
الصفحه ١٥١ : الكمالات لا بالعدم الصّرف حتّى يرد أنّ
حقيقة العدم كحقيقة الوجود المقابلة لها واحدة لا تعدّد ولا تمايز فيها
الصفحه ١٥٢ : الحسّية كالنور الشمسي مثلا مع كونه من أنزل
مراتب تنزّلات النور الحقيقى قد بلغ من شدّة الظهور والإشراق بحيث
الصفحه ١٥٨ : الباطن أيضا باطن إلى أن ينتهي إلى الوجود الحقّ
الحقيقي.
وكما أنّ مراتب
الحسّ والمثال والأرواح والعقول
الصفحه ١٥٩ : الإضافة ؛ وهذا القسم إمّا لا يحتاج في الحقيقة إلى الإضافة إلى
الغير ولا تعرضه الإضافة أيضا كالحياة والبقا