الصفحه ٧٩ : والماهيّة إلّا حقيقة خارجية ؛ فيكون المجعول بالذات أحدهما
دون الاتّصاف.
ثمّ لو كان
مجعولية هذه الحقيقة
الصفحه ٨٩ : ذاتها ؛ فيمكن أن تكون مجعولة ؛ لأنّ
المجعول بالذات يجب أن يكون حقيقة لها جهتان يناسب الجاعل بإحداهما
الصفحه ١٠٨ : مبدأ
الفصل الأخير ؛ أعني التشخّص الذي هو نحو وجود الشخص. فحقيقة الإنسان بالحقيقة هو
وجوده الخاصّ وإن لم
الصفحه ١٣٣ : . فالتحقّق والتحصّل في الحقيقة ليس إلّا للعلّة. فالناظر إلى
المعلولات بملاحظة العلّة أو في حال الغفلة أو بحسب
الصفحه ١٧٩ : لا ريب فيه ، فإنّ العقل
يحكم على القطع بأنّ الواحد الحقيقي لا يصدر عنه أكثر من واحد ؛ فمعلول الواحد
الصفحه ١٩٩ : هذه الكثرة بالحقيقة أمر واحد مناسب للعلّة الأولى
الواحدة ومن جهة كثرته الواقعة بالعرض منشأ لصدور
الصفحه ٢٣٩ : أصيل قائم بذاته ؛
وكيف يمكن أن يكون الاعتباري عين الأصيل المتحصّل؟!
وأيضا : ذاته مجهول الكنه والحقيقة
الصفحه ٢٤٠ :
لتحقّق نفسه
ولانتزاع الوجود العامّ يقال إنّه وجود بالمجاز. فالعينية مجازية لا حقيقية حتّى
يرد
الصفحه ٢٥٣ : بذاته ومحض الموجود المطلق المتعيّن / A ١٠٢ / بنفسه.
وبيانه : أنّ حقيقة الواجب وذاته إذا كان صرف الوجود
الصفحه ٢٦١ : وعدم استلزام ما به
الاشتراك العرضي لما به الاشتراك الذاتي ؛ فذات كلّ منهما حقيقة كلّ كمال ؛ أي كلّ
كمال
الصفحه ٢٩٠ :
منها : أنّ الوحدة في الطبائع (١) الإمكانية وعوارضها ومعروضاتها ليست وحدة حقيقية ، بل هي
اعتبارية
الصفحه ٣٩٨ : الوجود الحقيقي منحصرا في واحد (٢) هو الوجود الواجبي ولا يكون للممكنات وجود حقيقية ، بل كان
موجوديتها
الصفحه ٣٩٩ :
عرفت من أنّه محض
حقيقة الوجود الذي لا يشوبه شيء غير الوجود ؛ فلا يلحقه حدّ ونهاية ؛ إذ لو كان له
الصفحه ٤٦٤ : واحد
ومعدودة من أفراد حقيقية نوعية واحدة مع ثبوت الاختلاف بالعلّية والمعلولية
والتجرّد والمادّية
الصفحه ٤٦٥ : فردا حقيقيا لهذا الإنسان المتعارف.
ثمّ لا تظنّن أنّه
لو فرض أو سلّم جواز كون الإنسانية حقيقية واحدة