الصفحه ٤٩١ : الامتدادات في العالم الجسماني من البداية ؛ ولا ينافيه علوّ القدرة وأشرفية
استمرار الفيض وعدم تناهيه في
الصفحه ٢٩ : فينفون التكثّر الحقيقي عن الوجود والموجود ،
وينكرون التعدّد والاختلاف بتمام الحقيقة ومع ذلك يثبتون
الصفحه ٢٤١ :
الماهيّات وهي
وجودات الممكنات ؛ ففرد من الوجود عين الواجب في الخارج والذهن عينية حقيقية وساير
الصفحه ٢٤٤ : على الجميع بنحو واحد.
وثانيهما : اتّصاف الحقيقة التي هي منشأ انتزاع المعاني الانتزاعية
ومناط فهمها
الصفحه ٣٢٦ :
للاتّصاف بوجوب الوجود لما ذكر ؛ وعلى هذا فيكون المتّصف بذلك الكمال أعلى رتبة
ممّا فرض بسيط الحقيقة ؛ فيكون
الصفحه ٣١ :
أن يكون غير حقيقة
الوجود ، لاحتياجه في التحقّق إلى الوجود ، وهو ينافي الوجوب. فتعيّن أن يكون
الصفحه ١٢١ : (١) ويتشأّن بكلّ شأن ويتجلّى في كلّ مجلى ويتراءى في كلّ مرئي
؛ فهو حقيقة واحدة متفاوتة في المظاهر التي هي
الصفحه ٢٣٧ :
المتحقّق بذاته المحقّق لجميع الحقائق وأنّ الوجود الذي هو حقيقة الواجب أمر أصيل
محقّق قائم بذاته ، بسيط من
الصفحه ٢٩٧ :
حقيقي أو غير حقيقي.
والحقيقي ما
يتمثّل في ذات العلّة الحقيقية من صور معلولاتها قبل وجودها في الخارج
الصفحه ٣٤٧ : المقام أنّ الذات ـ كما تقدّم ـ هو غير الإرادة بمعناها الحقيقي
بمعنى أنّ ما هو الحقيقة والكمال من الإرادة
الصفحه ٢٣ :
بالتمامية والكمال والاستغناء والتقدّم والشدّة ومقابلاتها وإلّا لزم اشتراك
الواجب والممكن في الحقيقة
الصفحه ٣٤ :
في كونه ذا حقيقة
إلى حقيقة اخرى. فهو حقيقة كلّ ذي حقيقة والمتحقّق في الأعيان بنفسه ، وغيره ـ أعني
الصفحه ١١٥ : حقيقة
واحدة مطلقة عن التعيّن بالماهيّات وعدمه وهو حقيقة الوجود العامّ البديهي ؛ أي
معروضه حقيقة وهو
الصفحه ٢٤٨ : الصفات الحقيقية (١) الكمالية هي التي منشأ انتزاعها مجرّد الذات من غير مدخلية
شيء آخر فيه ، كالحياة والبقا
الصفحه ٣٠ : أيّ حقيقة فرضت من الوجود أو العلم أو غيرهما
بكونها في شيء أقدم أو أقوى أو أشدّ أو أولى راجع إلى