الصفحه ٣٥٣ : حقيقية
؛ أي ما يكون الواجب باعتباره حيّا ؛ أعني فعّالا درّاكا ، وبعبارة اخرى : ما يكون
منشأ ومبدأ لانتزاع
الصفحه ٤٢٠ : أوضح في حقيقة النور السانح. (٢)
وإذ عرفت هذه / A ١٧٤ / المقدّمات فاعلم أنّ ذوق الإشراق في صدور الكثرة
الصفحه ١٤٦ : وأكمل وعلى علوّ القدرة أدلّ من إيجاد كلّ شيء بذاته من
دون مدخلية لغيره من معلولاته فيه بالتأثير والشرطية
الصفحه ٢٨٤ :
كونه أفضل وأشرف
منه بمراتب شتّى وكذا إذا حصل لهم التوجّه التامّ إلى العالم العلوي يحتاجون في
الصفحه ١١٢ : جهة ؛ إذ ذلك فرع اتّحادهما في السبب ـ أعني الوضع الفلكي ـ وعلوّ
القدرة اقتضى عدم تماثل وضعين من الفلك
الصفحه ١٢٤ : ء المنبثّ على الأجرام العلوية
والسفلية بالنسبة (٢) إلى الشمس ؛ وهذا الظلّي مرآت الماهيّات بمعنى أنّه
يحاكيها
الصفحه ١٢٨ : يمكن حصوله بالعقل الأوّل كما ذكره
الحكماء ؛ ويمكن أن يقال : كون المنبسط أوّل الصوادر أدخل في علوّ
الصفحه ١٨٠ : والوجود الأحمدي المنظور إلى
السرّ العلوي والفيض المرتضوي المتجلّي إلى أنوار الأئمّة الأحد عشر وأرواحهم
الصفحه ١٨١ :
رواه السيّد
المرتضى وغيره بعد ما سئل عن العالم العلوي : «صور عالية عن الموادّ خالية عن
القوّة
الصفحه ٣١١ : الدلالة
على الكمالية وعلوّ القدرة عن إيصال الرزق إلى الحيوانات ، بل عن بعض العوالم
الخارجية مع أنّ العقل
الصفحه ٣٦٢ : بواسطة قواها النظرية والباطنة والظاهرة يحصل للواجب بذاته لذاته من دون
حاجة إلى شيء آخر لكمال قوّته وعلوّ
الصفحه ٤٠٩ : منها غير متناهية ويصدر عنه جميع الموجودات على وجه أفضل وأكمل لا
يتصوّر فوقه في العلوّ والشرافة
الصفحه ٤٣٦ : الثابتة ؛
فلا بدّ أن يكون الأجسام العلوية والسفلية وتدبيراتها من النفوس الناطقة المجرّدة
وما ينطبع فيها من
الصفحه ٤٧٠ : وجوده ؛ وانقطاع الفيض عنه قصور على علوّ قدرته وفتور على عظيم قوّته
، بل وهن على حريم سلطنته التامّة
الصفحه ٤٧٤ :
في البعد الأبعد
منه بالعلوّ والقهر الأتمّ.
وهذا الجواب إنّما
يتأتّى من قبل القائل بالحدوث