بحار الأنوار

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي

بحار الأنوار

المؤلف:

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٠٧
  الجزء ١   الجزء ٢   الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ٢٠ الجزء ٢١ الجزء ٢٢ الجزء ٢٣ الجزء ٢٤ الجزء ٢٥ الجزء ٢٦ الجزء ٢٧ الجزء ٢٨ الجزء ٢٩ الجزء ٣٠ الجزء ٣١ الجزء ٣٥ الجزء ٣٦ الجزء ٣٧ الجزء ٣٨ الجزء ٣٩ الجزء ٤٠ الجزء ٤١ الجزء ٤٢ الجزء ٤٣ الجزء ٤٤ الجزء ٤٥ الجزء ٤٦ الجزء ٤٧ الجزء ٤٨ الجزء ٤٩ الجزء ٥٠ الجزء ٥١ الجزء ٥٢ الجزء ٥٣ الجزء ٥٤ الجزء ٥٥ الجزء ٥٦ الجزء ٥٧ الجزء ٥٨ الجزء ٥٩ الجزء ٦٠ الجزء ٦١   الجزء ٦٢ الجزء ٦٣ الجزء ٦٤ الجزء ٦٥ الجزء ٦٦ الجزء ٦٧ الجزء ٦٨ الجزء ٦٩ الجزء ٧٠ الجزء ٧١ الجزء ٧٢ الجزء ٧٣ الجزء ٧٤ الجزء ٧٥ الجزء ٧٦ الجزء ٧٧ الجزء ٧٨ الجزء ٧٩ الجزء ٨٠ الجزء ٨١ الجزء ٨٢ الجزء ٨٣ الجزء ٨٤ الجزء ٨٥ الجزء ٨٦ الجزء ٨٧ الجزء ٨٨ الجزء ٨٩ الجزء ٩٠ الجزء ٩١ الجزء ٩٢ الجزء ٩٣ الجزء ٩٤   الجزء ٩٥ الجزء ٩٦   الجزء ٩٧ الجزء ٩٨ الجزء ٩٩ الجزء ١٠٠ الجزء ١٠١ الجزء ١٠٢ الجزء ١٠٣ الجزء ١٠٤

العنوان

الصفحة

لم تكن على مسيء لائمة ، ولا لمحسن محمدة ، ولكان المحسن أولى باللائمة من المذنب ، والمذنب أولى بالاحسان من المحسن ، تلك مقالة عبدة الأوثان وخصماء الرحمن ، وقدرية هذه الامة ومجوسها ، يا شيخ إن الله عز وجل كلف تخييرا ، ونهى تحذيرا ، وأعطى على القليل كثيرا ، ولم يعص مغلوبا ولم يطع مكرها ، ولم يخلق السماوات والأرض وما بينهما باطلا ، ذلك ظن الذين كفروا ، فويل للذين كفروا من النار ، قال : فنهض الشيخ وهو يقول :

أنت الامام الذي نرجو بطاعته

يوم النجاة من الرحمن غفرانا

أو ضحت من ديننا ما كان ملتبسا

جزاك ربك عنا فيه إحسانا

فليس معذرة في فعل فاحشة

قد كنت راكبها فسقا وعصيانا

لا لا ولا قابلا ناهيه أوقعه

فيها عبدت إذا يا قوم شيطانا

ولا أحب ولا شاء الفسوق ولا

قتل الولي له ظلما وعدوانا

ح أني يحب وقد صحت عزيمته

ذو العرش أعلن ذاك الله إعلانا

........................................................................ ١٣

بيان هذا الحديث......................................................... ١٤

في أن من قال بالجبر فلا تعطوه من الزكاة ولا تقبلوا لهم شهادة................. ١٦

اعتقادنا في الجبر والتفويض................................................. ١٧

في أن الخلق كيف لم يخلق كلهم مطيعين موحدين؟........................... ١٨

أفعال العباد ، وبيان الشيخ المفيد رحمه‌الله في الموضوع............................. ١٩

مما أجاب به أبو الحسن علي بن محمد العسكري عليهما‌السلام في رسالته إلى أهل الأهواز حين سألوه عن الجبر والتفويض ٢٠

في إبطال الجبر............................................................ ٢٢

في إبطال التفويض........................................................ ٢٣

في قول الله : يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ ، وما أشبه ذلك................. ٢٥

٦١

العنوان

الصفحة

عن الكاظم عليه‌السلام : إن الله خلق الخلق فعلم ما هم إليه صائرون فأمرهم ونهاهم... ٢٦

في سؤال أبو حنيفة عن الكاظم عليه‌السلام : أين يضع الغريب حاجته في بلدتكم...... ٢٧

أفعال العباد ، وإن الأعمال على ثلاثة أحوال................................. ٢٩

القرآن مخلوق أم غير مخلوق................................................ ٣٠

في استطاعة العباد......................................................... ٣٤

عن أبي إبراهيم عليه‌السلام قال : مر أمير المؤمنين عليه‌السلام بجماعة بالكوفة وهم يختصمون بالقدر ، فقال لمتكلمهم : أبالله تستطيع؟ أم مع الله؟ أم من دون الله تستطيع؟! فلم يدر ما يرد عليه ؛ فقال أمير المؤمنين عليه‌السلام : إن زعمت أنك بالله تستطيع فليس إليك من الأمر شيء ، وإن زعمت أنك مع الله تستطيع فقد زعمت أنك شريك معه في ملكه ، وإن زعمت أنك من دون الله تستطيع فقد ادعيت الربوبية من دون الله تعالى ، فقال : يا أمير المؤمنين لا بل بالله أستطيع ، فقال : أما إنك لو قلت غير هذا لضربت عنقك ( وفي ذيله بيان وشرح لطيف ).......................................................... ٣٩

كتابة الحسن البصري إلى أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما‌السلام في القدر والاستطاعة ، وجوابه عليه‌السلام له ٤٠

في أن التكليف أدنى من الطاقة............................................. ٤١

أشعار في الإرادة والمشية................................................... ٤٤

تحقيق في سند الخبر الذي روى زياد بن أبي الحلال............................ ٤٦

في أن القدرية ملعون على لسان سبعين نبيا.................................. ٤٧

في حديث عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم........................................... ٤٨

معنى : ( وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً ).................... ٤٩

قول الطبرسي في معنى الآية................................................ ٥٠

عن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : من زعم أن الله تعالى يأمر بالسوء والفحشاء فقد كذب على الله ، ومن زعم أن الخير والشر بغير

٦٢

العنوان

الصفحة

مشية الله فقد أخرج الله من سلطانه ، ومن زعم أن المعاصي بغير قوة الله فقد كذب على الله ومن كذب على الله أدخله الله النار ( وفي ذيله بيان )............................................................... ٥١

في التشبيه والجبر.......................................................... ٥٢

في أن الغلاة وضعوا الأخبار التشبيه والجبر................................... ٥٣

مناظرة الإمام الصادق عليه‌السلام والقدري بالشام................................. ٥٥

عن أمير المؤمنين عليه‌السلام أنه قال يوما : أعجب ما في الإنسان قلبه فيه مواد من الحكمة وأضداد لها من خلافها! فان سنح له الرجاء ولهه الطمع! وإن هاج به الطمع أهلكه الحرص! وإن ملكه اليأس قتله الأسف! وإن عرض له الغضب اشتد به الغيظ! وإن أسعد بالرضا نسي التحفظ! وإن ناله الخوف شغله الحزن وإن أصابته مصيبة قصمه الجزع! وإن وجد مالا أطغاه الغنى! وإن عضته فاقة شغله البلاء! وإن أجهده الجوع قعد به الضعف! وإن أفرط به الشبع كظته البطنة! فكل تقصير به مضر وكل افراط له مفسد. فقام إليه رجل ممن شهد وقعة الجمل فقال : يا أمير المؤمنين أخبرنا عن القدر؟ فقال : بحر عميق فلا تلجه ، فقال : يا أمير المؤمنين أخبرنا عن القدر؟ فقال بيت مظلم فلا تدخله ، فقال : يا أمير المؤمنين أخبرنا عن القدر؟ فقال : سر الله فلا تبحث عنه ، فقال : يا أمير المؤمنين أخبرنا عن القدر؟ فقال : لما أبيت فانه أمر بين أمرين لا جبر ولا تفويض ، فقال يا أمير المؤمنين إن فلانا يقول بالاستطاعة وهو حاضر! فقال علي عليه‌السلام علي به ، فأقاموه فلما رآه قال له : الاستطاعة تملكها مع الله أو من دون الله ، وإياك أن تقول واحدة منهما فترتد ، فقال : وما أقول يا أمير المؤمنين؟ قال : قل : أملكها بالله الذي أنشأ ملكتها ٥٦

٦٣

العنوان

الصفحة

سؤال الحجاج بن يوسف عن الحسن البصري وعمرو بن عبيد وواصل بن عطا وعامر الشعبي في القضاء والقدر ، وجوابهم إليه ما سمعوا عن أمير المؤمنين عليه‌السلام................................................ ٥٨

حكايات من المجبرة........................................................ ٥٩

عن الرضا عن آبائه عليهم‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : خمسة لا تطفئ نيرانهم ولا تموت أبدانهم : رجل أشرك ، ورجل عق والديه ، ورجل سعى بأخيه إلى السلطان فقتله ، ورجل قتل نفسا بغير نفس ، ورجل أذنب وحمل ذنبه على الله عز وجل ٦٠

بيان شريف من السيد المرتضى قدس الله روحه في الاستطاعة ، ومعنى : ( إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ) ٦١

معنى : ( ما كانُوا يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَما كانُوا يُبْصِرُونَ )..................... ٦٤

الباب الثاني

متمم لباب الأول ، وفيه : رسالة امام الهادى (ع) في الرد

على أهل الجبر والتفويض ، واثبات العدل ،

وفيه : حديث واحد........................................................... ٦٨

معنى : لا تجتمع أمتي على ضلالة........................................... ٦٨

الأخبار الموافق بالكتاب.................................................... ٦٩

قوله عليه‌السلام : الناس في القدر على ثلاثة أوجه................................. ٧٠

في الجبر وإبطاله........................................................... ٧١

في التفويض وإبطاله....................................................... ٧٢

مثل الاختبار بالاستطاعة................................................... ٧٦

٦٤

العنوان

الصفحة

تفسير صحة الخلقة........................................................ ٧٧

شواهد القرآن على الاختبار والبلوى بالاستطاعة............................. ٨٠

فذلكة : في نفي الجبر والتفويض واعتراف بعض المخالفين..................... ٨٢

الباب الثالث

القضاء والقدر والمشية والإرادة وسائر أسباب

الفعل ، والآيات فيه ، وفيه : ٧٩ ـ حديثا..................................... ٨٤

تفسير الآيات............................................................. ٨٦

عن علي عليه‌السلام قال : قال النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : سبعة لعنهم الله وكل نبي مجاب : المغير لكتاب الله ، والمكذب بقدر الله ، والمبدل سنة رسول الله ، والمستحل من عترتي ما حرم الله عز وجل ، والمتسلط في سلطانه ليعز من أذل الله ويذل من أعز الله ، والمستحل لحرم الله ، والمتكبر على عبادة الله عز وجل............................................ ٨٨

اعتقاد الشيعة في الإرادة والمشية............................................ ٩٠

بيان من المفيد نور الله ضريحه في الإرادة والمشية............................... ٩١

اعتقادنا في القضاء والقدر ، على ما في الاعتقادات الصدوق................... ٩٧

شرح من الشيخ المفيد رحمه‌الله على ذلك........................................ ٩٨

في أن لله عز وجل إرادتين ومشيتين....................................... ١٠١

في علم الله.............................................................. ١٠٢

قنبر وحبه لعلي عليه‌السلام.................................................... ١٠٤

إن القضاء على عشرة أوجه.............................................. ١٠٧

الفتنة على عشرة أوجه.................................................. ١٠٨

أبقدر يصيب الناس ما يصيبهم أم بعمل.................................... ١١٢

معنى : ( وَما تَشاؤُنَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللهُ )..................................... ١١٥

٦٥

العنوان

الصفحة

معنى : « وَكُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ » ، وحشر القدرية............. ١١٩

بيان : أمير المؤمنين عليه‌السلام في القدر والاستطاعة.............................. ١٢٣

قول العلامة في شرحه على التجريد : في القضاء والقدر..................... ١٢٧

بيان السيد المرتضى في معنى : ( وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ )....... ١٢٨

قوله طيب الله رمسه في : ( فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ ).............. ١٣٢

الباب الرابع

الآجال ، والآيات فيه ، وفيه : ١٤ ـ حديثا.................................. ١٣٦

تفسير الآيات وفيه تفسير : الاذن......................................... ١٣٧

معنى : وقضى أجلا..................................................... ١٣٨

في الأجل المحتوم والموقوف................................................ ١٤٠

عن جعفر بن محمد عن أبيه عليهما‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إن المرء ليصل رحمه وما بقى من عمره إلا ثلاث سنين فيمدها الله إلى ثلاث وثلاثين سنة ، وإن المرء ليقطع رحمه وقد بقى من عمره ثلاث وثلاثون سنة فيقصرها الله إلى ثلاث سنين أو أدنى....................................................................... ١٤١

في المقتول لو لم يقتل ، وهل العلم مؤثر أم لا............................... ١٤٢

الباب الخامس

الارزاق والاسعار ، والآيات فيه ، وفيه : ١٣ ـ حديثا........................ ١٤٣

تفسير الآيات........................................................... ١٤٤

عيادة الإمام الصادق عليه‌السلام رجلا من أهل مجلسه وقوله في غذاء بنات المؤمنين وبنيهم ١٤٦

في أن النوم بعد الفجر مكروه ومشئوم وموجب لتضييق الرزق............... ١٤٧

٦٦

العنوان

الصفحة

بيان في تقدير الرزق..................................................... ١٤٩

بيان : من الشيخ بهاء الدين قدس الله روحه في الرزق........................ ١٥٠

بيان : من العلامة المجلسي قدس‌سره............................................ ١٥١

قول العلامة رحمه‌الله في شرحه على التجريد في معنى : السعر.................... ١٥٢

الباب السادس

السعادة والشقاوة والخير والشر وخالقهما ومقدرهما ،

والآيات فيه ، وفيه : ٢٣ ـ حديثا........................................... ١٥٢

معنى : ( غَلَبَتْ عَلَيْنا شِقْوَتُنا )............................................ ١٥٣

شباهة الولد بأخواله وأعمامه ، والولد في الرحم............................ ١٥٥

معنى : الشقي من شقي في بطن أمه والسعيد من سعد في بطن أمه............. ١٥٧

فيما أوحى الله إلى موسى عليه‌السلام........................................... ١٦٠

الباب السابع

الهداية والاضلال والتوفيق والخذلان ، والآيات فيه ،

وفيه : ٥٠ ـ حديثا........................................................ ١٦٢

تفسير الآيات من البيضاوى والطبرسي والنعماني والزمخشري................. ١٦٧

في أن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم كان يصلي في الليل جهرا ، وعلته....................... ١٧٥

معنى : « وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً واحِدَةً وَلا يَزالُونَ مُخْتَلِفِينَ إِلاَّ مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذلِكَ خَلَقَهُمْ » وفيه بيان من السيد المرتضى رحمه‌الله............................................................ ١٨٠

قول الزمخشري في معنى الآية............................................. ١٨٢

معنى : « وَجَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ » وفي ذيله بيان من السيد الرضي رحمه‌الله....................................................................... ١٨٨

٦٧

العنوان

الصفحة

اعتقادنا في الفطرة والهداية................................................ ١٩٦

معنى : « فَمَنْ يُرِدِ اللهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ ».................... ٢٠٠

تفسير : « ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ »................................ ٢٠١

معنى : « وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ » ، وفيه بيان من السيد المرتضى رضي‌الله‌عنه ٢٠٥

في أن الضلالة على وجوه ، ومعنى الهدى................................... ٢٠٨

معنى : لا حول ولا قوة إلا بالله........................................... ٢٠٩

الباب الثامن

التمحيص والاستدراج والابتلاء والاختبار ،

والآيات فيه ، وفيه : ١٨ ـ حديثا........................................... ٢١٠

تفسير الآيات : عن الطبرسي والبيضاوي.................................. ٢١٢

عن الصادق عليه‌السلام : إن الله تبارك وتعالى إذا أراد بعبد خيرا فأذنب ذنبا أتبعه بنقمة ويذكره الاستغفار ، وإذا أراد بعبد شرا فأذنب ذنبا أتبعه بنعمة لينسيه الاستغفار ويتمادى بها ، وهو قول الله عز وجل : « سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ » ، بالنعم عند المعاصي................................................................ ٢١٧

ان أمير المؤمنين صلوات الله عليه لما بويع بعد مقتل عثمان صعد المنبر وخطب بخطبة فيها ٢١٨

٦٨

العنوان

الصفحة

الباب التاسع

ان المعرفة منه تعالى ، والآيات فيه ،

وفيه : ١٣ ـ حديثا........................................................ ٢٢٠

عن أبي عبد الله عليه‌السلام : ستة أشياء ليس للعباد فيها صنع : المعرفة ، والجهل ، والرضا ، والغضب ، والنوم ، واليقظة ٢٢١

في أن معرفة الله ومعرفة الرسول والأئمة عليهم‌السلام وسائر العقائد الدينية موهبية وليست بكسبية ، ويمكن حملها على كمال المعرفة....................................................................... ٢٢٤

الباب العاشر

الطينة والميثاق ، والآيات فيه ،

وفيه : ٦٧ ـ حديثا........................................................ ٢٢٥

الطينة وعالم الذر وأخذ الميثاق............................................ ٢٢٦

في ان المؤمن لا يرتكب الكبائر........................................... ٢٢٨

معنى : النذر الأولى...................................................... ٢٣٤

عليين ، ومعناه ، والمراد منه.............................................. ٢٣٥

أول ما خلق الله......................................................... ٢٤٠

في أن الأرواح جنود مجندة ، وأن في المؤمن حدة............................ ٢٤١

العلة التي يغتم الإنسان ويحزن من غير سبب ويفرح ويسر من غير سبب....... ٢٤٢

الحجر الأسود وعلة استلامه.............................................. ٢٤٥

العلة التي من أجلها يرتكب المؤمن المحارم ويعمل الكافر الحسنات............. ٢٤٦

المكان الذي اخذ الميثاق من بني آدم....................................... ٢٥٩

في أن أخبار الطينة من متشابهات الأخبار................................... ٢٦٠

الأشباح والأرواح وإخراج الذرية من صلب آدم عليه‌السلام ، وما ذكره الشيخ

٦٩

العنوان

الصفحة

المفيد رحمه‌الله في ذلك....................................................... ٢٦١

في إخراج الذرية من صلب آدم عليه‌السلام على صورة الذر....................... ٢٦٣

في خلق الأرواح قبل الأجساد بألفي عام................................... ٢٦٦

ما ذكره السيد المرتضى رحمه‌الله في : ( وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ )............. ٢٦٧

الباب الحادي عشر

من لا ينجبون من الناس ، ومحاسن الخلقة وعيوبها

اللتين تؤثران في الخلق ، وفيه : ١٥ ـ حديثا.................................. ٢٧٦

عن الصادق عليه‌السلام لا يدخل حلاوة الايمان قلب سندي ولا زنجي ولا خوزي ولا كردي ولا بربري ، ولا نبك الري ، ولا من حملته أمه من الزنا............................................................ ٢٧٧

ستة عشر صنفا من الناس لا يحبون أهل البيت عليهم‌السلام........................ ٢٧٨

عن أمير المؤمنين عليه‌السلام : لا تجد في أربعين أصلع رجل سوء ، ولا تجد في أربعين كوسجا رجلا صالحا ٢٨٠

الباب الثاني عشر

علة عذاب الاستيصال ، وحال ولد الزنا ، وعلة اختلاف

أحوال الخلق ، والآيات فيه ، وفيه : ١٤ ـ حديثا............................ ٢٨١

تفسير الآيات........................................................... ٢٨٢

الطوفان وقوم نوح عليه‌السلام................................................. ٢٨٣

ما ذكره الشيخ بهاء الدين قدس الله روحه : من نسبة التردد إلى الله........... ٢٨٤

العلة التي من أجلها لا تدخل ولد الزنا الجنة................................ ٢٨٥

بيان في حال ولد الزنا في القيامة.......................................... ٢٨٧

٧٠

العنوان

الصفحة

الباب الثالث عشر

الاطفال ومن لم يتم عليهم الحجة في الدنيا ،

والآية فيه ، وفيه : ٢٢ ـ حديثا............................................. ٢٨٨

إذا كان يوم القيامة جمع الله الاطفال وأجج لهم نارا وأمرهم أن يطرحوا أنفسهم فيها ، فمن كان في علم الله عز وجل أنه سعيد رمى نفسه فيها وكانت عليه بردا وسلامة ، ومن كان في علمه أنه شقي امتنع فيأمر الله تعالى بهم إلى النار ، فيقولون : يا ربنا تأمر بنا إلى النار ولم يجر علينا القلم؟! فيقول الجبار قد أمرتكم مشافهة فلم تطيعوني ، فكيف لو أرسلت رسلي بالغيب إليكم ٢٩١

في أن اطفال المؤمنين يتغذون عند فاطمة عليها‌السلام وإبراهيم عليه‌السلام وسارة.......... ٢٩٣

ما ذكره الصدوق عليه الرحمة في أطفال المؤمنين والمشركين.................. ٢٩٥

ما ذكره العلامة قدس الله روحه.......................................... ٢٩٧

الباب الرابع عشر

من رفع عنه القلم ، ونفى الحرج في الدين ،

وشرائط صحة التكليف وما يعذر فيه الجاهل

وأنه يلزم على الله التعريف ، والآيات فيه ،

وفيه : ٢٩ ـ حديثا ٢٩٨........................................................

تفسير الآيات........................................................... ٢٩٩

في أن الله يحتج على العباد بالذي آتاهم وعرفهم............................ ٣٠١

عن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : رفع عن أمتي تسعة : الخطاء ، والنسيان ، وما اكرهوا عليه ، وما لا يعلمون ، وما لا يطيقون ، وما اضطروا إليه ، والحسد ، والطيرة ، والتفكر في الوسوسة في الخلق ما لم ينطق بشفة ، وفيه

٧١

العنوان

الصفحة

بيان لطيف دقيق وتحقيق رقيق............................................ ٣٠٣

اعتقادنا في التكليف..................................................... ٣٠٥

الباب الخامس عشر

علة خلق العباد وتكليفهم ، والعلة التي من

أجلها جعل الله في الدنيا اللذات والآلام

والمحن ، والآيات فيه ، وفيه : ١٨ ـ حديثا................................... ٣٠٩

تفسير الآيات........................................................... ٣١٠

عن عبد الله بن سلام مولى رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم قال : في صحف موسى بن عمران عليه‌السلام : يا عبادي إني لم أخلق الخلق لأستكثر بهم من قلة ، ولا لانس بهم من وحشة ، ولا لأستعين بهم على شيء عجزت عنه ، ولا لجر منفعة ، ولا لدفع مضرة ، ولو أن جميع خلقي من أهل السماوات والأرض اجتمعوا على طاعتي وعبادتي لا يفترون عن ذلك ليلا ولا نهارا ما زاد ذلك في ملكي شيئا ، سبحاني وتعاليت عن ذلك....................................................... ٣١٣

معنى : ( وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ )............................ ٣١٤

الباب السادس عشر

عموم التكاليف ، والآيات فيه ، وفيه : ٣ ـ أحاديث.......................... ٣١٨

عن أبي عبد الله عليه‌السلام في قوله تعالى : « يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ » قال : هي للمؤمن خاصة ٣١٨

عن جميل بن دراج قال : سألت أبا عبد الله عليه‌السلام عن قول الله : « كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ ، يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ » قال : فقال : هذه كلها تجمع الضلال والمنافقين وكل من أقر بالدعوة الظاهرة.. ٣١٨

٧٢

العنوان

الصفحة

ما روى السيد الرضي رحمه‌الله عن أمير المؤمنين عليه‌السلام في نهج البلاغة.............. ٣١٩

الباب السابع عشر

ان الملائكة يكتبون أعمال العباد ، والآيات

فيه ، وفيه : ٣ ـ أحاديث................................................... ٣١٩

تفسير الآيات........................................................... ٣٢٠

الملائكة الموكلين الاعمال والكتابة وعلته................................... ٣٢٣

في أن لكل إنسان عشرين ملكا........................................... ٣٢٤

اعتقادنا أنه ما من عبد إلا وبه ملكان موكلان.............................. ٣٢٧

قول الصادق عليه‌السلام : إن ولينا ليعبد الله قائما وقاعدا ونائما وحيا وميتا......... ٣٢٨

كان رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يصوم الاثنين والخميس ، فقيل له : لم ذلك؟ فقال صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إن الأعمال ترفع في كل اثنين وخميس ، فأحب أن ترفع عملي وإني صائم................................................ ٣٢٩

في سؤال ابن الكوا عن أمير المؤمنين عليه‌السلام عن البيت المعمور.................. ٣٣٠

٧٣

العنوان

الصفحة

الباب الثامن عشر

الوعد والوعيد والحبط والتكفير ، والآيات فيه ،

وفيه : ٣ ـ أحاديث........................................................ ٣٣١

في بطلان الإحباط والتكفير.............................................. ٣٣٢

في عدم خلود أصحاب الكبائر من المؤمنين في النار.......................... ٣٣٤

اعتقادنا في الوعيد والوعيد ، والعدل ، وفيه بيان من المفيد رحمه‌الله............... ٣٣٥

إلى هنا

تم الجزء الخامس حسب تجزئة الناشر

٧٤

العنوان

الصفحة

فهرس الجزء السادس

الباب التاسع عشر

عفو الله تعالى وغفرانه وسعة رحمته ونعمه على

العباد ، والآيات فيه ، وفيه : ١٧ ـ حديثا....................................... ١

عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أنه قال : إن العبد إذا أذنب ذنبا ثم علم أن الله عز وجل يطلع عليه غفر له ٣

عن أبي جعفر عليه‌السلام يقول : إذا دخل أهل الجنة الجنة بأعمالهم فأين عتقاء الله من النار ٥

صاحب الكبيرة إذا مات بلا توبة............................................. ٧

الخلف في الوعيد من الله عز وجل............................................ ٨

الباب العشرون

التوبة وأنواعها وشرائطها ، والآيات فيه ،

وفيه : ٧٨ ـ حديثا.......................................................... ١١

تفسير الآيات من الطبرسي رحمه‌الله............................................. ١٤

ما قاله بعض المفسرين..................................................... ١٦

في التوبة النصوح ، والأقوال فيه............................................ ١٧

عن أبي جعفر عليه‌السلام قال : إن آدم عليه‌السلام قال : يا رب سلطت علي الشيطان وأجريته مني مجرى الدم فاجعل لي شيئا ، فقال : يا آدم جعلت لك أن من هم من ذريتك بسيئة لم تكتب عليه ، فان عملها كتبت عليه سيئة ،

٧٥

العنوان

الصفحة

ومن هم منهم بحسنة فان لم يعملها كتبت له حسنة ، وإن هو عملها كتبت له عشرا ، قال : يا رب زدني ، قال : جعلت لك أن من عمل منهم سيئة ثم استغفر غفرت له ، قال : يا رب زدني ، قال : جعلت لهم التوبة وبسطت لهم التوبة حتى تبلغ النفس هذه ، قال : يا رب حسبي ( وفي ذيله بيان لطيف )...................................... ١٨

في أن من تاب قبل أن يعاين الموت قبل الله توبته.............................. ١٩

عن الصادق عليه‌السلام : من أعطى أربعا لم يحرم أربعا من اعطي الدعاء لم يحرم الإجابة ، ومن اعطي الاستغفار لم يحرم التوبة ، ومن اعطي الشكر لم يحرم الزيادة ، ومن اعطي الصبر لم يحرم الأجر................ ٢١

العلة التي لاجلها اغرق الله فرعون وقد آمن به؟!............................. ٢٣

بكاء الشاب الذي كان ينابش القبور للأكفان عند الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم............. ٢٤

الاستغفار اسم يقع لمعان ست.............................................. ٢٧

في أن الذنوب ثلاثة....................................................... ٢٩

عن جابر ، عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم قال : كان إبليس أول من ناح ، وأول من تغنى ، وأول من حدا ، قال : لما أكل آدم من الشجرة تغني ، قال : فلما اهبط حدا به ، قال : فلما استقر على الأرض ناح فأذكره ما في الجنة ، فقال آدم : رب هذا الذي جعلت بيني وبينه العداوة ، لم أقو عليه وأنا في الجنة ، وان لم تعني عليه لم أقو عليه ، فقال الله : السيئة بالسيئة ، والحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مائة ، قال : رب زدني ، قال : لا يولد لك ولد إلا جعلت معه ملكا أو ملكين يحفظانه ، قال : رب زدني ، قال : التوبة معروضة في الجسد ما دام فيها الروح ، قال رب زدني ، قال : أغفر الذنوب ولا ابالي ، قال : حسبي ٣٣

عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، قال : أتدرون من التائب؟ قالوا : اللهم لا ، قال : إذا تاب العبد ولم يرض الخصماء فليس بتائب ، ومن تاب ولم يزد في العبادة فليس بتائب ، ومن تاب ولم يغير لباسه فليس بتائب ، ومن تاب ولم يغير

٧٦

العنوان

الصفحة

رفقاءه فليس بتائب ومن تاب ولم يغير مجلسه فليس بتائب ، ومن تاب ولم يغير فراشه ووسادته فليس بتائب ، ومن تاب ولم يغير خلقه ونيته فليس بتائب ، ومن تاب ولم يفتح قلبه ولم يوسع كفه فليس بتائب ، ومن تاب ولم يقصر أمله ولم يحفظ لسانه فليس بتائب ، ومن تاب ولم يقدم فضل قوته من بدنه فليس بتائب ، وإذا استقام على هذه الخصال فذاك التائب ٣٦

في أن المؤمن إذا أذنب أجله الله سبع ساعات................................. ٣٨

في أن الله عز وجل أعطى التائبين ثلاث خصال............................... ٣٩

ختام فيه مباحث رائقة ، وفيه : وجوب التوبة................................ ٤٢

في أنه هل تتبعض التوبة أم لا.............................................. ٤٣

في العزم على عدم العود إلى الذنب ، وأنواع التوبة........................... ٤٦

في فورية وجوب التوبة ، والأقوال في سقوط العقاب بالتوبة.................... ٤٨

الباب الواحد والعشرون

نفى العبث وما يوجب النقص من الاستهزاء

والسخرية والمكر والخديعة عنه تعالى

وتأويل الآيات فيها ، والآيات فيه ،

وفيه : حديثان................................................................ ٤٩

تفسير الآيات............................................................. ٥٠

يوم الغدير ونصب الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عليا عليه‌السلام ، وأمره صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ان يبايعوه بامرة المؤمنين...... ٥١

معنى : استهزاء الله........................................................ ٥٣

٧٧

العنوان

الصفحة

الباب الثاني والعشرون

عقاب الكفار والفجار في الدنيا ، والآيات فيه ،

وفيه : ٩ ـ أحاديث.......................................................... ٥٤

تفسير الآيات............................................................. ٥٥

عن السجاد عليه‌السلام : ما من مؤمن تصيبه رفاهية في دولة الباطل إلا ابتلى قبل موته ببدنه أو ماله حتى يتوفر حظه في دولة الحق ٥٧

الباب الثالث والعشرون

علل الشرائع والاحكام ، والآيات فيه ،

وفيه : ثلاثة فصول............................................................ ٥٨

الفصل الأول ، وفيه : حديث.............................................. ٥٨

لم كلف الخلق؟........................................................... ٥٨

لم أمر الله الخلق بالإقرار بالله وبرسله وحججه وبما جاء من عنده؟.............. ٥٩

فلم وجب على الخلق معرفة الرسل؟........................................ ٥٩

فلم جعل أولى الأمر ، وأمر بطاعتهم؟....................................... ٦٠

فلم لا يكون إمامان في وقت واحد؟........................................ ٦١

فلم لا يجوز أن يكون الامام من غير جنس الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم؟................... ٦٢

علة الأمر والنهي من الله؟.................................................. ٦٣

علة الأمر بالصلاة والوضوء؟............................................... ٦٤

علة وجوب الغسل؟....................................................... ٦٥

علة الاذان؟.............................................................. ٦٦

علة القراءة في الصلاة والتسبيح في الركوع والسجود؟........................ ٦٨

٧٨

العنوان

الصفحة

فلم جعل أصل الصلاة ركعتين ، والتكبيرات الافتتاحية؟...................... ٦٩

الركوع والسجود والتشهد والتسليم........................................ ٧٠

الجهر في بعض الصلاة ، وأوقاتها ، وصلاة الجماعة............................ ٧١

رفع اليدين في التكبير ، وصلاة الجمعة....................................... ٧٣

في صلاة القصر........................................................... ٧٥

غسل الميت.............................................................. ٧٧

صلاة الآيات............................................................. ٧٨

صلاة العيدين ، وصوم شهر رمضان........................................ ٧٩

فلم صارت المرأة تقضي الصيام ولا تقضي الصلاة؟........................... ٨٠

صوم السنة............................................................... ٨١

كفارة الصوم ، وعلة الحج................................................. ٨٢

في وقت الحج ، وعلة الاحرام.............................................. ٨٤

بيان دقيق وتحقيق رقيق في شرح الحديث.................................... ٨٥

بحث حول الخطبة في الصلاة الجمعة......................................... ٨٩

الفصل الثاني :

ما ورد من ذلك برواية ابن سنان ، وفيه : حديثان............................... ٩٣

غسل الجنابة والعيدين والجمعة ، وعلة الوضوء............................... ٩٥

علة الزكاة والحج......................................................... ٩٦

علة الطواف واستلام الحجر ، ولم سميت منى منى ، وتحريم قتل النفس........... ٩٧

حرم : الزنا ، وأكل مال اليتيم ، والفرار من الزحف ، والتعرب............... ٩٨

حرم : ما اهل به لغير الله ، والارنب ، والربا................................ ٩٩

حرم : الخنزير ، والميتة ، والدم ، والطحال................................. ١٠٠

٧٩

العنوان

الصفحة

علة المهر ووجوبه على الرجال ، وعلة تزويج الرجل أربع نسوة ، وتحريم أن تتزوج المرأة أكثر من واحد ١٠٠

علة تزويج العبد اثنين ، وعلة الطلاق ثلاثا ، وعلة تحريم المرأة بعد تسع تطليقات ، وطلاق المملوك ، وعلة ترك شهادة النساء في الطلاق ، والعلة في شهادة أربعة في الزنا واثنين في سائر الحقوق ، وعلة تحليل مال الولد لوالده بغير إذنه ١٠١

العلة في البينة ، والقسامة ، وقطع اليمين من السارق ولم حرم غصب الأموال ، والسرقة ، وعلة ضرب الزاني ، وضرب القاذف وشارب الخمر ، وعلة القتل بعد إقامة الحد في الثالثة على الزاني والزانية....... ١٠٢

علة تحريم الذكران للذكران والاناث للاناث ، ولم احل الله تعالى البقر والغنم والإبل ، وكره أكل لحوم البغال والحمير الأهلية ، ولم حرم النظر إلى شعور النساء ، وعلة اعطاء النساء نصف ما يعطي الرجال من الميراث ، وعلة اخرى في إعطاء الذكر مثلي ما تعطي الأنثى ، والعلة التي من أجلها لا ترث المرأة من العقار........................ ١٠٣

توضيح وشرح للحديث................................................. ١٠٤

الفصل الثالث :

في نوادر العلل ومتفرقاتها ،

وفيه : ١١ ـ حديثا........................................................ ١٠٧

الخطبة التي خطبها فاطمة عليها‌السلام........................................... ١٠٧

في أن الإسلام عشرة أسهم............................................... ١٠٩

٨٠