الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٠٧
العنوان |
الصفحة |
السمك وما في البحار................................................... ١٠٩
المجلس الثالث :
السماء ولونه........................................................... ١١١
طلوع الشمس وغروبها وارتفاعها وانحطاطها............................... ١١٢
القمر وانارته........................................................... ١١٣
النجوم واختلاف مسيرها والفلك......................................... ١١٤
مقادير النهار والليل..................................................... ١١٨
الريح والهواء............................................................ ١١٩
الأرض والزلزلة......................................................... ١٢١
النار ومنافعه للناس...................................................... ١٢٣
الصحو والمطر.......................................................... ١٢٥
الجبال.................................................................. ١٢٧
المعادن وما يخرج منها من الجواهر......................................... ١٢٨
النبات والثمار والحطب والخشب ، والريع................................. ١٢٩
الحبوب والاشجار....................................................... ١٣٠
ورق الاشجار.......................................................... ١٣١
العجم والنوى والعلة فيه ، والرمان........................................ ١٣٢
اليقطين................................................................ ١٣٣
النخل والجذع.......................................................... ١٣٤
المجلس الرابع
الآفات الحادثة في بعض الأزمان........................................... ١٣٧
ما أنكرت المعطلة وجوابه عليهالسلام........................................... ١٣٨
علة التوالد والتناسل..................................................... ١٤١
العنوان |
الصفحة |
بيان لطيف من العلامة المجلسي رحمهالله في الحديث............................. ١٤٣
في تكليف العباد........................................................ ١٤٧
العلة التي استتر الله عز وجل نفسه عن الخلق................................ ١٤٨
في وصاية الإمام الصادق عليهالسلام للمفضل.................................... ١٥٠
الباب الخامس
الخبر المروى عن المفضل بن عمر في التوحيد
المشتهر بالاهليلجة ، وفيه : حديث....................................... ١٥٢
الإمام الصادق عليهالسلام وطبيب من بلاد الهند................................. ١٥٣
استدلاله عليهالسلام بمعرفة الله بالاهليلجة....................................... ١٥٦
شرح الحديث.......................................................... ١٦٥
في علم النجوم.......................................................... ١٧١
شرح بعض جمل الحديث................................................ ١٧٦
في علم العباد بالأدوية................................................... ١٨١
الطبيب الهندي وايمانه بالله عز وجل....................................... ١٩٢
الرحمة من العباد........................................................ ١٩٦
الباب السادس
التوحيد ونفى الشريك ومعنى الواحد والاحد
والصمد وتفسير سورة التوحيد ، والآيات فيه ،
وفيه : ٢٥ ـ حديثا........................................................ ١٩٨
القول بأن الله عز وجل واحد على أربعة أقسام............................. ٢٠٧
في النور والظلمة........................................................ ٢١٠
العنوان |
الصفحة |
توضيح وتحقيق
في مذهب الديصانية..................................................... ٢١١
مذهب المانوية وعقائدهم................................................. ٢١٢
مذهب المرقوبية......................................................... ٢١٥
معنى : الصمد ، والعلة التي نزلت سورة التوحيد............................ ٢٢٠
في رؤيا التي رآها أمير المؤمنين عليهالسلام ، وفيها رأى الخضر عليهالسلام قبل غزوة بدر بليلة ٢٢٢
في كتاب كتب الإمام الحسين بن علي عليهماالسلام في معنى : الصمد.............. ٢٢٣
تفسير : الصمد ، عن الباقر عليهالسلام......................................... ٢٢٤
الدليل على أن الصانع واحد لا أكثر...................................... ٢٢٩
بيان : في براهين التوحيد وحل الخبر الذي فيه : إن ادعيت اثنين فلا بد من فرجة بينهما ٢٣٠
في أن المدبر واحد....................................................... ٢٣٨
في معنى قول القائل : واحد واثنان وثلاثة................................... ٢٤٠
الباب السابع
عبادة الأصنام والكواكب والاشجار والنيرين
وعلة حدوثها وعقاب من عبدها أو قرب إليها
قربانا ، والآيات فيه ، وفيه : ١٢ ـ حديثا.................................... ٢٤٤
تفسير الآيات........................................................... ٢٤٨
في أن أول من عبد النار قابيل بن آدم...................................... ٢٤٩
في أن إبليس اللعين أول من صور صورة على مثال آدم عليهالسلام................. ٢٥٠
العنوان |
الصفحة |
الباب الثامن
نفى الولد والصاحبة ، والآيات فيه ،
وفيه : ٣ ـ أحاديث........................................................ ٢٥٤
تفسير الآيات........................................................... ٢٥٦
الباب التاسع
النهى عن التفكر في ذات الله تعالى ، والخوض
في مسائل التوحيد واطلاق القول بانه شيء
وفيه : آيات ، و : ٣٢ ـ حديثا............................................. ٢٥٧
في النهى عن التفكر في الله............................................... ٢٥٩
في أن الله عز وجل شيء لا كالأشياء...................................... ٢٦٢
الباب العاشر
أدنى ما يجزى من المعرفة في التوحيد ، وأنه
لا يعرف الله الا به ، وفيه : ٩ ـ أحاديث..................................... ٢٦٧
عرض عبد العظيم الحسني رحمهالله دينه للإمام الهادي عليهالسلام...................... ٢٦٨
في قول أمير المؤمنين عليهالسلام : اعرفوا الله بالله ، والرسول بالرسالة.............. ٢٧٠
بيان من الصدوق رحمهالله في : اعرفوا الله بالله.................................. ٢٧٣
تبيين وتحقيق
في : اعرفوا الله بالله من العلامة المجلسي رحمهالله................................ ٢٧٤
العنوان |
الصفحة |
الباب الحادي عشر
الدين الحنيف والفطرة وصبغة الله والتعريف في
الميثاق ، والآيات فيه ، وفيه : ٢٢ ـ حديثا................................... ٢٧٦
يوم الذر والميثاق........................................................ ٢٧٩
معنى : كل مولود يولد على الفطرة ، وفيه بيان للسيد المرتضى............... ٢٨١
الباب الثاني عشر
اثبات قدمه تعالى وامتناع الزوال عليه ،
وفيه : ٧ ـ أحاديث........................................................ ٢٨٣
في قول علي عليهالسلام : أنا عبد من عبيد محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.......................... ٢٨٣
معنى : هو الأول والآخر................................................. ٢٨٤
الباب الثالث عشر
نفى الجسم والصورة والتشبيه والحلول والاتحاد
وانه لا يدرك بالحواس والاوهام ، والعقول والافهام
والآيات فيه ، وفيه : ٤٧ ـ حديثا........................................... ٢٨٧
فيما قيل في : هشام بن الحكم وهشام بن سالم.............................. ٢٨٨
في أن الله تعالى : لا جسم ولا صورة ولا يحس ولا يجس..................... ٢٩١
في أن الله عز وجل : أين الأينية وكيف الكيفية............................. ٢٩٧
في من شبه الله بخلقه فهو مشرك........................................... ٢٩٩
فيما سئل يهودي يقال له نعثل عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟!..................... ٣٠٣
العلة التي خلق الله العباد.................................................. ٣٠٦
العنوان |
الصفحة |
الباب الرابع عشر
نفى الزمان والمكان والحركة والانتقال عنه تعالى
وتأويل الآيات والاخبار في ذلك ، وفيه :
٤٧ ـ حديثا............................................................... ٣٠٩
معنى : أو يأتي ربك..................................................... ٣١٠
الأقوال في تفسير : أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها........................ ٣١١
معنى : ثم دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى.............................. ٣١٣
لأي علة عرج الله نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى السماء.................................. ٣١٥
معنى : ويحمل عرش ربك................................................ ٣١٧
الأقوال في : وجاء ربك والملك صفا صفا.................................. ٣١٩
معنى : ارجع إلى ربك ، وصلوات الخمس.................................. ٣٢٠
تفسير آية النجوى....................................................... ٣٢٢
قصة يهوديين كانا صديقين لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وسؤالهما عن خليفة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فارشدا إلى أبي بكر ثم عمر ثم علي عليهالسلام....................................................................... ٣٢٤
في أن من زعم أن الله عز وجل في شيء أو من شيء أو على شيء فقد أشرك.. ٣٢٦
معنى : الرحمن على العرش استوى......................................... ٣٣٠
العلة التي لاجلها ترفع الأيادي إلى السماء في الدعاء......................... ٣٣١
معنى : وكان عرشه على الماء............................................. ٣٣٤
معاني : الاستواء........................................................ ٣٣٧
معنى : العرش........................................................... ٣٣٨
إلى هنا تم فهرس الجزء الثالث من الطبعة الحديثة
العنوان |
الصفحة |
أبواب تأويل الآيات والاخبار الموهمة
الخلاف ما سبق
الباب الأول
تأويل قوله تعالى : خلقت بيدى ، وجنب الله ،
ووجه الله ، ويوم يكشف عن ساق ، وأمثالها ،
وفيه : ٢٠ ـ حديثا............................................................ ١
تفسير : والأرض جميعا قبضته يوم القيمة...................................... ٢
معنى : كل شيء هالك إلا وجهه............................................ ٥
بيان : في معنى : وجه ، وفي ذيل الصفحة بيان للسيد الرضي رحمهالله................ ٦
تفسير : يوم يكشف عن ساق............................................... ٧
ما ذكر المفسرون في معنى الآية............................................... ٨
تفسير قوله تعالى : ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَ...................... ١٠
الباب الثاني
تأويل قوله تعالى : وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي ، ورُوحٌ
مِنْهُ ، وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : خلق الله آدم على
صورته ، وفيه : ١٥ ـ حديثا................................................. ١١
معنى : وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي ، وكيفية النفخ............................... ١١
ما قال السيد المرتضى رحمهالله في معنى : إن الله خلق آدم على صورته
العنوان |
الصفحة |
وفيه بيان من العلامة المجلسي في شرح الحديث............................... ١٤
الباب الثالث
تأويل آية النور ، وفيه : ٧ ـ أحاديث......................................... ١٥
فيما نقل الصدوق رحمهالله عن المشبهة في تفسير : اللهُ نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ....... ١٦
في أن تأويل آية النور : أهل البيت عليهمالسلام.................................... ١٨
تنوير : في معنى النور بكيفيته وكميته....................................... ٢٠
المثال في آية النور......................................................... ٢٢
التشبيه والمشبه به في آية النور ، وفيه أقوال.................................. ٢٣
الباب الرابع
معنى : حجزة الله عز وجل ، وفيه : ٤ ـ أحاديث............................... ٢٤
الحجزة ، وفيه : بيان...................................................... ٢٥
الباب الخامس
نفى الرؤية وتأويل الآيات فيها ، والآيات فيه ،
وفيه : ٣٣ ـ حديثا.......................................................... ٢٦
معنى : ورأته القلوب بحقائق الايمان ، وفيه بيان............................... ٢٦
في قول ذعلب لأمير المؤمنين عليهالسلام : هل رأيت ربك.......................... ٢٧
العنوان |
الصفحة |
تفسير : وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة ، وفيه : وجوه واستدلال............ ٢٨
معنى : لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار................................ ٢٩
في قول علي عليهالسلام : لم أك بالذي أعبد من لم أره............................. ٣٢
بيان : فيه استدلال على عدم جواز الرؤية................................... ٣٤
بيان : في تفسير الآيات : وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى ، و : ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى ، و : لَقَدْ رَأى مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى ، وما قال المفسرون................................................................ ٣٦
بيان : في معنى الحجب والأنوار............................................. ٤١
تأويل الوان الأنوار ، وفيه : وجوه.......................................... ٤٢
في أن : الشمس جزء من سبعين جزءا من نور الكرسي ، والكرسي جزء من سبعين جزءا من نور العرش ، والعرش جزء من سبعين جزءا من نور الحجاب ، والحجاب جزء من سبعين جزءا من نور السر.......... ٤٤
ما قال الصدوق رحمهالله في : رب أرني انظر إليك............................... ٤٥
قصة موسى بن عمران عليهالسلام............................................... ٤٧
بيان شريف لطيف : في المنكرين والمثبتين للرؤية واستدلالهما واحتجاجهما...... ٤٨
في معرفة الله ومعرفة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ومعرفة الإمام عليهالسلام...................... ٥٥
في رؤية الله عز وجل بالعين ، وشرح الحديث مفصلا......................... ٥٦
فيما ذهبت الإمامية والمعتزلة في رؤية الله..................................... ٥٩
فيما ذهبت المشبهة والكرامية.............................................. ٦٠
العنوان |
الصفحة |
أبواب الصفات
الباب الأول
نفى التركيب واختلاف المعاني والصفات ، وانه
ليس محلا للحوادث والتغييرات ، وتأويل
الآيات فيها ، والفرق بين صفات الذات وصفات
الافعال ، وفيه : ١٩ ـ حديثا................................................. ٦٢
في أن : غضب الله عز وجل : عقابه ، ورضاه : ثوابه......................... ٦٣
تفسير : لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللهَ ، وما قيل في تفسير الآية.................. ٦٤
في أن لله عز وجل رضى وسخط........................................... ٦٦
في نعوت الله تبارك وتعالى وما قال الصدوق رحمهالله.............................. ٧٠
في صفات الذات.......................................................... ٧١
في أن الله عز وجل لم يزل يعلم ويسمع ويبصر............................... ٧٢
بيان : في السمع والبصر وكونهما من صفات الذات.......................... ٧٣
الباب الثاني
العلم وكيفيته والآيات الواردة فيه ، وفيه : ٤٤ ـ حديثا ٧٤
في أن الله تعالى يعلم الشيء الذي لم يكن أن لو كان كيف كان............... ٧٨
معنى : يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفى.................................................. ٧٩
معنى : يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ.................................................. ٨٠
في أن عِلْمُ السَّاعَةِ ، ونزول الغيث ، وما فِي الْأَرْحامِ ، وما تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ، وأشياء لم يطلع عليها ملك
العنوان |
الصفحة |
مقرب ولا نبي مرسل ، وهي من صفات الله عز وجل......................... ٨٢
في أن علم الله تعالى لا نهاية له.............................................. ٨٣
في أن لله تبارك وتعالى علمين : علما مبذولا ، وعلما مكفوفا.................. ٨٩
الباب الثالث
البداء والنسخ ، والآيات فيه ، وفيه : ٧٠ ـ حديثا............................. ٩٢
البداء ، ومعناه ، وحقيقته ، وتحقيقات حوله في ذيل الصفحة................... ٩٢
قصة امرأة التي تصدقت في ليلتها التي وقعت فيها زفافها ، وما أخبر عيسى بن مريم عليهماالسلام بحالها ٩٤
قصة نبي من الأنبياء والملك وما أوحى الله له................................. ٩٥
تفسير : وَقالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِما قالُوا بَلْ يَداهُ مَبْسُوطَتانِ ، وما ذكر الرازي في تفسيره من التأويل ، وما قال السيد الرضى رحمهالله في تلخيص البيان..................................... ٩٨
في نزول الملائكة والروح والكتبة إلى سماء الدنيا في ليلة القدر فيكتبون ما يكون من قضاء الله تعالى في تلك السنة ٩٩
تفسير : الم غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِي بِضْعِ سِنِينَ ، والقصة فيه ، وفيه بيان شريف من العلامة المجلسي رحمهالله............................................................. ١٠٠
قصة آدم عليهالسلام ومروره على داود النبي عليهالسلام وعمره......................... ١٠٢
تفسير : ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها ، وما قال الإمام الباقر عليهالسلام والإمام الجواد عليهالسلام في تفسير الآية ١٠٤
في قول الصادق عليهالسلام : ما تنبأ نبي قط حتى يفر لله تعالى بخمس : بالبداء ، والمشية ، والسجود ، والعبودية ، والطاعة ، وفيه : بيان من الصدوق رحمهالله في معنى البداء........................................... ١٠٨
العنوان |
الصفحة |
قصة داود عليهالسلام والشاب الذي نظر إليه ملك الموت......................... ١١١
فيما أوحى الله عز وجل إلى حزقيل عليهالسلام في موت الملك..................... ١١٢
تحقيق رشيق في شرح الأخبار............................................. ١١٤
تفسير : ثُمَّ قَضى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ ، وفيه : بيان في الأجلين.......... ١١٧
في يهودي الذي مر على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال : السام عليك ، وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : عليك ، وقصة صدقته ونجاته عن الموت ، وطول العمر ونقصانه............................................................... ١٢١
بسط كلام لرفع شكوك وأوهام : في البداء وحقيقته بالتفصيل ، والأقوال فيه.. ١٢٢
ما قال الصدوق رحمهالله في معنى البداء ، في ذيل الصفحة....................... ١٢٥
ما ذكره السيد المرتضى والشيخ المفيد رحمهما الله في البداء في ذيل الصفحة.... ١٢٦
ما ذكره السيد الداماد قدس الله روحه في نبراس الضياء في البداء.............. ١٢٦
ما ذكره الميرزا رفيعا في شرحه على الكافي ، وما قاله العلامة المجلسي.......... ١٢٩
الباب الرابع
القدرة والإرادة ، والآيات فيه ، وفيه : ٢٠ ـ حديثا.......................... ١٣٤
معنى القدرة ، وأن الله تعالى خلق الأشياء بغير القدرة........................ ١٣٦
الإرادة من الله ومن الخلق ، وفيه بيان في شرح الحديث...................... ١٣٧
ما قال الشيخ المفيد رحمهالله في الإرادة من الله عز وجل.......................... ١٣٨
قصة الديصاني مع هشام ، ودخول الدنيا في البيضة......................... ١٤٠
بيان : في شرح الحديث ، وفيه : أربع وجوه............................... ١٤١
معنى علم الله ومشيئته.................................................... ١٤٤
في قول الصادق عليهالسلام : خلق الله المشيئة بنفسها ، ثم خلق الأشياء بالمشيئة ، وفيه بيان وشرح ووجوه ١٤٥
العنوان |
الصفحة |
ما ذكره السيد الداماد قدس الله روحه وغيره في المشيئة ومعناه................ ١٤٦
الباب الخامس
انه تعالى خالق كل شيء ، وليس الموجد والمعدم
الا الله تعالى وان ما سواه مخلوق ، وفيه : آيات
و : ٥ ـ أحاديث........................................................... ١٤٧
تفسير : فَتَبارَكَ اللهُ أَحْسَنُ الْخالِقِينَ ، وأن في المخلوق خالق كعيسى بن مريم عليهالسلام : خلق من الطين كهيئة الطير باذن الله فنفخ فيه فصار طائرا باذن الله ، والسامري : خلق لهم عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ ، وفيه بيان دقيق ١٤٨
الباب السادس
كلامه تعالى ومعنى قوله تعالى : قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً
، وفيه : ٤ ـ أحاديث...................................................... ١٥٠
معنى : سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللهِ................................... ١٥١
في : كلام الله عز وجل ، وأنه تعالى خالق الكلام........................... ١٥٢
العنوان |
الصفحة |
أبواب أسمائه تعالى
وحقائقها وصفاتها ومعانيها
الباب الأول
المغايرة بين الاسم والمعنى وان المعبود هو
المعنى ، والاسم حادث ، وفيه : ٨ ـ أحاديث................................. ١٥٣
في أقوال المتكلمين في الاسم : هل هو عين المسمى أو غيره................... ١٥٥
في لفظ : الله ، واشتقاقة ومعناه........................................... ١٥٧
بيان في شرح الحديث ( المغايرة بين الاسم والمسمى )....................... ١٥٨
فيما قال الصدوق رحمهالله في اسم الله عز وجل................................ ١٦١
فيما قال العلامة المجلسي رحمهالله في شرح الحديث.............................. ١٦٤
في : من عبد الله بالتوهم فقد كف...................................... ر ١٦٦
بيان : في أسماء الله عز وجل.............................................. ١٦٧
الباب الثاني
معاني الأسماء واشتقاقها وما يجوز اطلاقه تعالى
وما لا يجوز ، وفيه : ١٢ ـ حديثا........................................... ١٧٢
معنى : اللَّطِيفُ ، الْخَبِيرُ.................................................. ١٧٣
في سؤال محمد بن سنان عن الرضا عليهالسلام : هل كان الله عارفا بنفسه قبل أن يخلق الخلق؟! ١٧٥
معنى : إنه تعالى قديم.................................................... ١٧٦
العنوان |
الصفحة |
معنى : هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ................................................. ١٨٢
الباب الثالث
عدد أسماء الله تعالى وفضل احصائها وشرحها ،
والآيات فيه ، وفيه : ٦ ـ أحاديث........................................... ١٨٤
في أن لله تبارك وتعالى تسعة وتسعين اسما من أحصاها دحل الجنة............. ١٨٦
معنى : الله ، الإله ، الأحد ، الواحد....................................... ١٨٧
معنى : الصَّمَدُ.......................................................... ١٨٨
معنى : الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ والسَّمِيعُ والْبَصِيرُ والْقَدِيرُ والقاهر...................... ١٨٩
معنى : الْعَلِيُّ ، الْأَعْلى ، الباقي ، البديع.................................... ١٩٠
في عقد الأنامل ، ومعنى : الْبارِئُ.......................................... ١٩١
معنى : الأكرم ، الظَّاهِرُ ، الْباطِنُ ، الْحَيُّ.................................. ١٩٢
معنى : الْحَكِيمُ ، الْعَلِيمُ ، الْحَلِيمُ ، الحفيظ ، الْحَقُّ ، الحسيب................ ١٩٣
معنى : الْحَمِيدِ ، الحفي ، الرب ، الرَّحْمنِ ، الرَّحِيمِ......................... ١٩٤
معنى : الذارئ ، الرازق ، الرقيب ، الرءوف ، الرائي....................... ١٩٥
معنى : السَّلامُ ، الْمُؤْمِنُ ، والعلة التي سمى الله تعالى : مؤمنا والعبد : مؤمنا ، ومعنى الْمُهَيْمِنُ ١٩٦
معنى : الْعَزِيزُ ، الْجَبَّارُ ، الْمُتَكَبِّرُ ، السيد.................................. ١٩٧
معنى : سبوح ، الشهيد ، الصادق ، الصانع................................ ١٩٨
معنى : الطاهر ، العدل ، الْعَفْوَ ، الْغَفُورُ ، الْغَنِيُّ ، الغياث.................... ١٩٩
معنى : الفاطر ، الفرد ، الفتاح ، الفالق ، الْقَدِيمِ ، الْمُلْكُ ، القدوس........... ٢٠٠
معنى : الْقَوِيُّ ، القريب ، الْقَيُّومُ ، القابض................................. ٢٠١
معنى : الباسط ، القاضي................................................. ٢٠٢
العنوان |
الصفحة |
معنى : الْمَجِيدِ ، الْمَوْلى ، المنان ، المحيط ، المبين ، المقيت ، الْمُصَوِّرُ........... ٢٠٣
معنى : الْكَرِيمِ ، الْكَبِيرُ ، الكافي ، الكاشف ، الْوَتْرِ ، النُّورِ ، الْوَهَّابُ......... ٢٠٤
معنى : الناصر ، الواسع ، الْوَدُودُ ، الهادي ، الوفي ، الْوَكِيلُ ، الْوارِثِ......... ٢٠٥
معنى : الْبَرُّ ، الباعث ، التَّوَّابُ ، الجليل ، الجواد ، الْخَبِيرُ.................... ٢٠٦
معنى : الْخالِقُ ، خير الناصرين ، خير الراحمين ، الديان ، الشَّكُورُ ، الْعَظِيمِ.... ٢٠٧
معنى : اللَّطِيفُ ، الشافي ، وتبارك......................................... ٢٠٨
أسماء الله تعالى بأسماء آخر غير ما مر....................................... ٢١٠
اسم الله الأعظم وما عند الأنبياء عليهمالسلام وفي الكتب وفي القرآن................ ٢١١
الباب الرابع
جوامع التوحيد ، والآيات فيه ، وفيه ، ٤٥ ـ حديثا.......................... ٢١٢
بعض خطب أمير المؤمنين عليهالسلام في التوحيد ، بعد فراغه من جمع القرآن....... ٢٢١
بيان : في شرح خطبة علي عليهالسلام التي خطبها في مسجد الكوفة............... ٢٢٣
الخطبة التي خطبها علي بن موسى الرضا عليهماالسلام............................. ٢٢٨
بيان : في شرح بعض الجمل الخطبة....................................... ٢٣١
الاستدلال بعدم جريان الحركة والسكون عليه تعالى......................... ٢٤٥
خطبة عن علي عليهالسلام..................................................... ٢٤٧
بيان وشرح للخطبة..................................................... ٢٤٨
الأقوال في أنه لم صارت الجبال سببا لسكون الأرض........................ ٢٥٠
خطبة اخرى............................................................ ٢٥٤
بيان وشرح للخطبة..................................................... ٢٥٦
خطبة اخرى في التوحيد.................................................. ٢٦١
خطبة في التوحيد عن الرضا عليهالسلام......................................... ٢٦٣
العنوان |
الصفحة |
خطبة في التوحيد وصفات الله عزوجل..................................... ٢٦٥
بيان : فيه شرح الخطبة.................................................. ٢٦٧
خطبة اخرى لأمير المؤمنين عليهالسلام.......................................... ٢٦٩
خطبة اخرى في التوحيد.................................................. ٢٧٤
تبيان : في شرح الخطبة.................................................. ٢٧٨
ما كتب أبو الحسن الرضا عليهالسلام في التوحيد................................ ٢٨٤
فيما قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في بعض خطبه................................. ٢٨٧
شرح خطبة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم................................................. ٢٨٨
فيما قال الحسن بن علي عليهماالسلام في التوحيد في جواب السائل................. ٢٨٩
فيما قال الإمام موسى بن جعفر عليهماالسلام في التوحيد.......................... ٢٩٦
بيان اخرى من الإمام موسى بن جعفر عليهماالسلام.............................. ٢٩٨
خطبة من الإمام الحسين بن علي عليهماالسلام.................................... ٣٠١
في قول أمير المؤمنين عليهالسلام : لا تتجاوزوا بنا العبودية ثم قولوا ما شئتم ولا تغلوا ، وإياكم والغلو كغلو النصارى فاني بريء من الغالين ، وبيانه عليهالسلام في صفة الله عز وجل........................................ ٣٠٣
في قول علي عليهالسلام في جواب ذعلب حيث قال : هل رأيت ربك............. ٣٠٤
ومن خطبة له عليهالسلام...................................................... ٣٠٦
إيضاح في شرح الخطبة.................................................. ٣٠٧
ومن خطبة له عليهالسلام على ما رواه نوف البكالي.............................. ٣١٣
بيان في شرح الخطبة..................................................... ٣١٥
في وصيته عليهالسلام للحسن المجتبى عليهالسلام....................................... ٣١٧
العنوان |
الصفحة |
الباب الخامس
ابطال التناسخ ، وفيه : ٤ ـ أحاديث......................................... ٣٢٠
تناسخ الأرواح ، والأقوال فيه............................................ ٣٢٠
ما ذكره السيد الداماد قدس الله روحه في برهان إبطال التناسخ............... ٣٢١
الباب السادس
نادر ، في النفي هل هو شيء مخلوق أم لا ،
وفيه : حديث واحد......................................................... ٣٢٢
إلى هنا
تم الجزء الرابع حسب تجزئة الناشرين وبه يتم المجلد الثاني حسب
تجزئة المصنف رحمه الله تعالى وإيانا
العنوان |
الصفحة |
فهرس الجزء الخامس
خطبة الكتاب
أبواب العدل
الباب الأول
نفى الظلم والجور عنه تعالى ، وابطال الجبر والتفويض ،
واثبات الامر بين الامرين ، واثبات الاختيار والاستطاعة ،
والآيات فيه ، وفيه : ١١٢ ـ حديثا............................................. ٢
في أن أبا حنيفة خرج ذات يوم من عند الصادق عليهالسلام فاستقبله الامام موسى الكاظم عليهالسلام ، فقال له : يا غلام ممن المعصية؟ فقال عليهالسلام : لا تخلو من ثلاثة : إما أن تكون من الله عز وجل وليست منه فلا ينبغي للكريم أن يعذب عبده بما لم يكتسبه ، وإما أن تكون من الله عز وجل ومن العبد ، فلا ينبغي للشريك القوي أن يظلم الشريك الضعيف ، وإما أن تكون من العبد وهي منه فان عاقبه الله فبذنبه وإن عفى عنه فبكرمه وجوده.......................................... ٤
كان علي بن الحسين عليهماالسلام إذا ناجى ربه قال : يا رب قويت على معصيتك بنعمتك...... ٥
في ذم القدري ، وعقائد المجوس............................................... ٦
العنوان |
الصفحة |
عقيدة المعتزلة في الشيعة..................................................... ٧
اعتقادنا في الاستطاعة على ما في اعتقادات الصدوق............................ ٨
في قول الصادق عليهالسلام : الناس في القدر على ثلاثة أوجه......................... ٩
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن الله عز وجل لما خلق الجنة خلقها من لبنتين ، لبنة من ذهب ، ولبنة من فضة ، وجعل حيطانها الياقوت ، وسقفها الزبرجد وحصبائها اللؤلؤ ، وترابها الزعفران والمسك الأذفر ، فقال لها : تكلمي ، فقالت : لا إله إلا أنت الحي القيوم ، قد سعد من يدخلني ، فقال عز وجل : بعزتي وعظمتي وجلالي وارتفاعي لا يدخلها مدمن خمر ، ولا سكير ، ولا قتات ، وهو النمام ، ولا ديوث وهو القلطبان ، ولا قلاع وهو الشرطي ، ولا زنوق وهو الخنثى ، ولا خيوف وهو النباش ، ولا عشار ، ولا قاطع رحم ولا قدري............................................................... ١٠
معنى : ( وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ ).................................. ١١
معنى : لا جبر ولا تفويض بل أمر بين الأمرين............................... ١٢
عن ابن عباس قال : لما انصرف أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام من صفين ، قام إليه شيخ ممن شهد الوقعة معه فقال : يا أمير المؤمنين أخبرنا عن مسيرنا هذا أبقضاء من الله وقدر؟ وقال الرضا في روايته عن آبائه ، عن الحسين بن علي عليهمالسلام دخل رجل من أهل العراق على أمير المؤمنين عليهالسلام فقال : أخبرنا عن خروجنا إلى أهل الشام بقضاء من الله وقدر؟ فقال له أمير المؤمنين عليهالسلام : أجل يا شيخ فو الله ما علوتم تلعة ولا هبطتم بطن واد إلا بقضاء من الله وقدر ، فقال الشيخ عند الله أحتسب عنائي يا أمير المؤمنين ، فقال : مهلا يا شيخ لعلك تظن قضاء حتما وقدرا لازما ، لو كان كذلك لبطل الثواب والعقاب ، والأمر والنهي والزجر ، ولسقط معني الوعد والوعيد ، و