بحار الأنوار

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي

بحار الأنوار

المؤلف:

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٠٧
  الجزء ١   الجزء ٢   الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ٢٠ الجزء ٢١ الجزء ٢٢ الجزء ٢٣ الجزء ٢٤ الجزء ٢٥ الجزء ٢٦ الجزء ٢٧ الجزء ٢٨ الجزء ٢٩ الجزء ٣٠ الجزء ٣١ الجزء ٣٥ الجزء ٣٦ الجزء ٣٧ الجزء ٣٨ الجزء ٣٩ الجزء ٤٠ الجزء ٤١ الجزء ٤٢ الجزء ٤٣ الجزء ٤٤ الجزء ٤٥ الجزء ٤٦ الجزء ٤٧ الجزء ٤٨ الجزء ٤٩ الجزء ٥٠ الجزء ٥١ الجزء ٥٢ الجزء ٥٣ الجزء ٥٤ الجزء ٥٥ الجزء ٥٦ الجزء ٥٧ الجزء ٥٨ الجزء ٥٩ الجزء ٦٠ الجزء ٦١   الجزء ٦٢ الجزء ٦٣ الجزء ٦٤ الجزء ٦٥ الجزء ٦٦ الجزء ٦٧ الجزء ٦٨ الجزء ٦٩ الجزء ٧٠ الجزء ٧١ الجزء ٧٢ الجزء ٧٣ الجزء ٧٤ الجزء ٧٥ الجزء ٧٦ الجزء ٧٧ الجزء ٧٨ الجزء ٧٩ الجزء ٨٠ الجزء ٨١ الجزء ٨٢ الجزء ٨٣ الجزء ٨٤ الجزء ٨٥ الجزء ٨٦ الجزء ٨٧ الجزء ٨٨ الجزء ٨٩ الجزء ٩٠ الجزء ٩١ الجزء ٩٢ الجزء ٩٣ الجزء ٩٤   الجزء ٩٥ الجزء ٩٦   الجزء ٩٧ الجزء ٩٨ الجزء ٩٩ الجزء ١٠٠ الجزء ١٠١ الجزء ١٠٢ الجزء ١٠٣ الجزء ١٠٤

العنوان

الصفحة

فقال صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : أتعطونني كلمة واحدة تملكون بها العرب والعجم؟ فقال له أبو جهل : لله أبوك نعطيك ذلك وعشر أمثالها ، فقال صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : قولوا : لا إله إلا الله ، فقاموا وقالوا : « أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلهاً واحِداً ».. ١٤٣

معنى قوله : « قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ »......................................... ١٤٤

فيما قال أبو جهل لرسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم...................................... ١٤٦

في قوله : « شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ »....................................... ١٤٧

في قوله : « لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ » ، والأقوال في المشار إليهما ١٤٩

فيما روى جابر بن عبد الله الأنصاري عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم................. ١٥٠

في قوله تعالى : « وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً » ، وفيه : أربعة أوجه.......... ١٥١

فيما قاله البيضاوي في تفسير قوله تعالى : « قُلْ إِنْ كانَ لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ ... »... ١٥٢

في الأصنام.............................................................. ١٥٧

في تفسير قوله تعالى : « أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى » ، وقيل نزلت في عثمان بن عفان كان يتصدق وينفق ماله ، فقال له اخوه من الرضاعة عبد الله سعد بن أبي سرح : ما هذا الذي تصنع!؟ يوشك أن لا يبقى لك شيء ، فقال عثمان : إن لي ذنوبا وإني اطلب بما أصنع رضى الله وأرجو عفوه ، فقال له عبد الله : أعطني ناقتك برحلها وأنا أتحمل عنك ذنوبك كلها ، فاعطاه وأشهد عليه وأمسك عن الصدقة فنزلت : ( أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى ).

وقيل : نزلت في الوليد بن المغيرة ، وكان قد اتبع رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم على دينه فعيره المشركون

وقيل : نزلت في العاص بن وائل السهمي

وقيل : نزلت في رجل يريد النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم................................... ١٥٨

في تفسير قوله تعالى : « أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ »... ١٦٠

١٢١

العنوان

الصفحة

تفسير قوله تعالى : « هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ ».......................... ١٦٢

تفسير : « ن وَالْقَلَمِ » ، والمراد منه....................................... ١٦٤

في تفسير قوله تعالى : « ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً » ، والقصة فيه........... ١٦٦

سبب نزول : « إِنَّ الْإِنْسانَ لَيَطْغى أَنْ رَآهُ اسْتَغْنى »....................... ١٧٠

في تفسير قوله تعالى : « أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ »...................... ١٧١

في أن سورة الجحد نزلت في نفر من قريش................................ ١٧٢

في قدوم رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بالمدينة......................................... ١٧٤

في أمثال القرآن......................................................... ١٧٧

في قول اليهود والنصارى................................................. ١٨٤

في لحم الجمل وعرق النساء.............................................. ١٩١

في نزول عيسى عليه‌السلام.................................................... ١٩٥

في الصبر والجزع........................................................ ٢٠٢

في تفسير : « الم ، و : المص »........................................... ٢٠٩

قصة قابيل وعطشه وعذابه............................................... ٢١٥

في أن المستهزئين كانوا خمسة من قريش................................... ٢١٩

تأويل الروح............................................................ ٢٢٠

عبد الله بن أبي امية ( أخي أم سلمة رحمة الله عليها ) وإسلامه وقصته......... ٢٢٢

في تأويل وتفسير الآية « أُولئِكَ يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَهُمْ لَها سابِقُونَ » ، وكان المسارع علي بن أبي طالب عليه‌السلام ٢٢٥

في أن قوله تعالى : « وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنا » ، نزلت في أمير المؤمنين عليه‌السلام وعثمان ، وذلك أنه كان بينهما منازعة في حديقة ، فقال : أمير المؤمنين عليه‌السلام ترضى برسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، فقال عبد الرحمن بن عوف لعثمان : لا تحاكمه إلى رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فانه يحكم له عليك ولكن حاكمه

١٢٢

العنوان

الصفحة

إلى ابن شيبة اليهودي

فقال عثمان لأمير المؤمنين عليه‌السلام : لا أرضى إلا بابن شيبة اليهودي ، فقال ابن شيبة لعثمان : تأتمنون محمدا على وحي السماء وتتهمونه في الأحكام.................................................... ٢٢٧

قصة وليد بن المغيرة..................................................... ٢٤٤

لما مات أبو طالب عليه‌السلام نادى أبو جهل والوليد عليهما لعائن الله ، هلم فاقتلوا محمدا فقد مات الذي كان ناصره ، وسبب نزول آية : « فَلْيَدْعُ نادِيَهُ »........................................................ ٢٥٢

سبب نزول وتكرار آيات سورة الجحد.................................... ٢٥٤

أبواب احتجاجات الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم

الباب الأول

ما احتج (ص) به على المشركين والزنادقة وسائر

أهل الملل الباطلة ، وفيه : ٦ ـ أحاديث...................................... ٢٥٥

النهى عن الجدال بغير التي هي أحسن...................................... ٢٥٦

معنى الجدال بالتي هي أحسن............................................. ٢٥٧

كيف صار عزير ابن الله دون موسى عليه‌السلام................................. ٢٥٨

في قول النصارى : إن القديم اتحد بالمسيح.................................. ٢٥٩

في قولنا : إبراهيم خليل الله............................................... ٢٦٠

احتجاجه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم على الدهرية............................................ ٢٦١

احتجاجه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم على مشركي العرب..................................... ٢٦٣

بيان الحديث............................................................ ٢٦٧

١٢٣

العنوان

الصفحة

مجادلة المشركين مع الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بانك مثلنا تأكل وتمشي في الأسواق...... ٢٦٩

جواب الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم للمشركين........................................ ٢٧٢

جواب : أو تكون لك جنة من نخيل....................................... ٢٧٦

جواب : أو يكون لك بيت من زخرف................................... ٢٧٧

احتجاجه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم مع أبي جهل حيث قال : ألست زعمت أن قوم موسى احترقوا بالصاعقة لما سألوه أن يراهم الله جهرة....................................................................... ٢٧٨

في سؤال الأعرابي عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : عن الصليعاء والقريعاء ، وأول دم وقع على وجه الأرض وعن خير بقاع الأرض وشرها....................................................................... ٢٨١

الباب الثاني

احتجاج النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم على اليهود في مسائل شتى ،

وفيه : ١٩ ـ حديثا........................................................ ٢٨٣

في ذم اليهود وبغضهم لجبرئيل............................................ ٢٨٤

الولد من الرجل أو من المرأة؟............................................. ٢٨٧

خرج من المدينة أربعون رجلا من اليهود................................... ٢٨٩

فضل النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم على الأنبياء عليهم‌السلام...................................... ٢٩٠

في بناء الكعبة مربعة..................................................... ٢٩٤

في أسماء النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وعلله............................................... ٢٩٥

أوقات الصلاة.......................................................... ٢٩٦

علة الوضوء والغسل..................................................... ٢٩٧

أول ما في التوراة........................................................ ٢٩٨

فضل الرجال على النساء ، وأجر من صام شهر رمضان..................... ٢٩٩

١٢٤

العنوان

الصفحة

علة الجماعة ، والجمعة ، والاجهار في الصلاة............................... ٣٠١

العلة التي من أجلها لم يتكلم النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم حين خرج من بطن أمه كما تكلم عيسى عليه‌السلام ٣٠٣

لم سمى الفرقان فرقانا.................................................... ٣٠٤

لم سميت القيامة قيامة ، وأول يوم خلق الله ، وسمى آدم آدما.................. ٣٠٥

خلقة الحواء ، ووادى المقدس............................................. ٣٠٦

شباهة الولد بالأب والام................................................. ٣٠٧

تفسير قوله تعالى : ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ...................................... ٣١٢

في شهادة الجبل......................................................... ٣١٥

في قوله تعالى : وَقالُوا قُلُوبُنا غُلْفٌ......................................... ٣٢٠

في اليهودي الذي عرض نفسه لبلاء الجذام والبرص......................... ٣٢٤

اسلام : عبد الله بن سلام ، وما قالت اليهود في حقه........................ ٣٢٦

تفسير : « يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقُولُوا راعِنا »............................ ٣٣١

جواب ما الواحد؟ وما الاثنان؟ إلى : المائة.................................. ٣٣٩

كم لعبد من الملائكة ، وتفسير القلم ، واللوح المحفوظ....................... ٣٤٢

في أن هبوط : آدم عليه‌السلام كان بالهند ، وحوا بجدة ، وإبليس بأصفهان.......... ٣٤٢

أول ركن وضع الله تعالى في الأرض ، ومن سكن الأرض قبل آدم ، وحج آدم وحلق رأسه ٣٤٣

الباب الثالث

نادر ، وفيه : حديث........................................................ ٣٤٤

إلى هنا

تم الجزء التاسع حسب تجزئة الطبعة الحديثة

١٢٥

العنوان

الصفحة

فهرس الجزء العاشر

أبواب احتجاجات أمير المؤمنين عليه‌السلام

وما صدر عنه من جوامع العلوم

الباب الأول

احتجاجه عليه‌السلام على اليهود في كثير من العلوم ،

ومسائل شتى ، وفيه : ١٤ ـ حديثا.............................................. ١

سؤال اليهود عن أبي بكر عن : الواحد والاثنين ، إلى : المائة ، وهو لا يرد جوابا.. ٢

أسئلة اليهودي عن علي عليه‌السلام وجوابه عليه‌السلام.................................... ٣

شمائل النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم.......................................................... ٤

اليهوديان واسلامهما........................................................ ٥

قوم من اليهود وسؤالهم عن عمر ، : أقفال السماوات وقبر سار بصاحبه و وقوله لهم : سألتم عما ليس له به علم ٧

أجوبة المسائل من علي عليه‌السلام لليهود........................................... ٨

في سؤال اليهودي عن علي عليه‌السلام : عما ليس لله ، وعما ليس عند الله ، وعما لا يعلمه الله ١١

قرار الأرض وشبه الولد أعمامه وأخواله؟ ومن أي النطفتين يكون الشعر

١٢٦

العنوان

الصفحة

واللحم والعظم والعصب؟ ولم سميت السماء سماء؟ ولم سميت الدنيا دنيا؟

ولم سميت الآخرة آخرة؟ ولم سمى آدم آدم؟ ولم سميت حواء حواء؟

ولم سمى الدرهم درهما؟ ولم سمى الدينار دينارا............................... ١٢

تفسير : الم............................................................... ١٤

كان لرسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم صديقان يهوديان.................................... ١٨

أقبل أربعة أملاك : ملك من المشرق وملك من المغرب وملك من السماء وملك من الأرض ، من عند الله ١٩

أول حجر وضع على وجه الأرض ، وأول شجرة نبتت على وجه الأرض ، وأول عين نبعت على وجه الأرض ٢١

في عدد الأئمة عليهم‌السلام...................................................... ٢٢

ترجمة : عمر بن أبي سلمة ربيب رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ( ذيل الصفحة )........... ٢٣

أول حرف كلم الله تعالى نبيه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ليلة المعراج............................. ٢٤

الملك الذي زحم رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم......................................... ٢٥

اليهودي وسؤاله عن علي عليه‌السلام............................................. ٢٦

في قول أبي بكر لعلي عليه‌السلام : يا كاشف الكربات............................. ٢٧

الباب الثاني

في احتجاجه صلوات الله عليه على بعض اليهود بذكر معجزات

النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، وفيه : حديث واحد............................................. ٢٨

في أن يهوديا من يهود الشام وأحبارهم جاء إلى مجلس ( بالمدينة ) فيه أصحاب رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وفيهم علي عليه‌السلام ، فقال : يا أمة محمد ما تركتم لنبي درجة ولا لمرسل فضيلة إلا نحلتموها نبيكم فهل تجيبوني..... ٢٨

أسجد الله تعالى ملائكته لآدم عليه‌السلام وأعطى محمدا صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ما هو أفضل منه...... ٢٩

١٢٧

العنوان

الصفحة

دعا نوح ربه بالطوفان ، واعطي محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أفضل منه...................... ٣٠

قد انتصر الله عز وجل هودا عليه‌السلام من اعدائه بالريح ، وأعطى محمدا صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أفضل منه يوم الخندق ٣١

حجب إبراهيم عليه‌السلام عن نمرود ، وكذلك حجب محمدا صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم................ ٣٢

إن يعقوب عليه‌السلام أعظم في الخير نصيبه و..................................... ٣٣

يوسف عليه‌السلام حبس في السجن وكذلك محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم......................... ٣٤

أعطى الله عز وجل موسى بن عمران عليه‌السلام التوراة التي فيها حكم ، واعطى محمدا صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ما هو أفضل منه ٣٤

لقد أوحى الله إلى أم موسى عليه‌السلام ، وكذلك لطف الله لام محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم......... ٣٥

اعطي موسى بن عمران عليه‌السلام العصا فكانت تتحول ثعبانا ، وكذلك محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم اعطي ما هو أفضل من هذا ٣٧

اعطي موسى بن عمران عليه‌السلام اليد البيضاء ، وضرب له في البحر طريق ، واعطي الحجر فانبجست منه اثنتا عشرة عينا ، وكذلك محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم اعطي ما هو أفضل من هؤلاء.................................. ٣٨

اعطي موسى بن عمران المن والسلوى وظلل عليه الغمام ، واعطي محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ما هو أفضل من هذا ٣٩

بكى داود عليه‌السلام على خطيئته حتى سارت الجبال معه لخوفه ، واعطي سليمان عليه‌السلام ملكا لا ينبغي لأحد من بعده ، واعطي محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ما هو أفضل منهما................................................. ٤٠

معراج النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وما جرى في ذلك بينه وبين الله عز وجل.................. ٤١

اعطي محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ما هو أفضل مما اعطي يحيى بن زكريا عليهما‌السلام............... ٤٤

تكلم عيسى بن مريم عليهما‌السلام في المهد صبيا ، ولقد كان كذلك محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم..... ٤٥

في أن عيسى عليه‌السلام كلم الموتى ، وكان لمحمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ما هو اعجب من هذا...... ٤٧

في زهد عيسى عليه‌السلام ومحمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وأنه كان أزهد الأنبياء عليهم‌السلام.............. ٤٨

١٢٨

العنوان

الصفحة

إيضاح : من العلامة المجلسي رحمه‌الله في شرح لغات وجمل الحديث................ ٤٩

الباب الثالث

احتجاجات أمير المؤمنين (ع) على النصارى ،

وفيه : ٥ ـ أحاديث.......................................................... ٥٢

في وفد الراهب من رهبان النصارى من الروم على عهد أبي بكر ، وقوله : أيكم خليفة رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ٥٢

في اقبال الراهب بوجهه إلى علي عليه‌السلام وسؤاله عن اسمه عليه‌السلام : عند اليهود والنصارى ، وعند والده وأمه ، وإسلام الراهب ٥٣

لما قبض النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وتقلد أبو بكر الأمر قدم المدينة جماعة من النصارى وفيهم جاثليق لهم ٥٤

وفد الاسقف النجرانى على عمر بن الخطاب................................. ٥٨

إذا كانت الجنة عرضها السماوات والأرض ، فأين تكون النار؟................ ٥٨

قصة ارتداد حارث بن سنان ، وسؤال قيصر عن تفسير سورة الحمد وغيره...... ٦٠

قصة ديراني كان بين الشام والعراق......................................... ٦٢

الراهب الذي مضى من عمره مائتان وثلاثون سنة............................ ٦٣

ما قال سهل بن حنيف.................................................... ٦٧

قصة قلع الصخرة وإسلام الراهب ، وما قال السيد الحميري................... ٦٨

١٢٩

العنوان

الصفحة

الباب الرابع

احتجاجه صلوات الله عليه على الطبيب اليونانى

وما ظهر منه (ع) من المعجزات الباهرات ، و

فيه : حديث واحد............................................................ ٧٠

فيما جرى بين علي عليه‌السلام والطبيب اليوناني.................................. ٧١

الباب الخامس

أسئلة الشامي عن علي عليه‌السلام في مسجد الكوفة ،

وفيه : حديث واحد........................................................... ٧٥

سؤاله عن : سماء الدنيا ، وطول الشمس والقمر وعرضهما ، وطول الكواكب وعرضه ، وألوان السماوات وأسمائها ، والثور ما باله غاض طرفه ولا يرفع رأسه إلى السماء ، والمد والجزر ، واسم أبي الجن ، واسم إبليس ، والعلة التي من أجلها صار الميراث للذكر مثل حظ الانثيين.............................................................. ٧٦

سؤاله : عمن خلق الله من الأنبياء مختونا ، وعمر آدم عليه‌السلام ، وأول من قال الشعر ٧٧

سؤاله : عن أول من كفر وأنشأ الكفر ، وسفينة نوح عليه‌السلام وطولها وعرضها..... ٧٨

سؤاله : عن أول بقعة بسطت من الأرض أيام الطوفان ، وأكرم واد على وجه الأرض ، وشر واد على وجه الأرض ، وأول امرأة جرت ذيلها ، وأول من جر ذيله من الرجال ، وأول من لبس النعلين............ ٧٩

سؤاله : عن ستة من الأنبياء عليهم‌السلام لهم اسمان ، وأول من مات فجأة ، وأربعة لا يشبعن من أربعة ، وأول من وضع سكك الدنانير والدراهم ، وأول من عمل عمل قوم لوط ، وكنية البراق ، والعلة التي لاجلها سمي تبع تبعا؟ ٨٠

١٣٠

العنوان

الصفحة

سؤاله : عن الماعز ما بالها مرفوعة الذنب ، وكلام أهل الجنة وكلام أهل النار... ٨١

الوقائع اللاتي وقعت في يوم الأربعاء......................................... ٨١

سؤاله : عن الأيام وما يجوز فيها من العمل................................... ٨٢

الباب السادس

نوادر احتجاجاته (ع) وبعض ما صدر عنه من

جوامع العلوم ، وفيه : ٨ ـ أحاديث........................................... ٨٣

في قوله عليه‌السلام من شك في ولايتي فقد شك في إيمانه........................... ٨٣

معنى : لا شيء ، وإشارة إلى كتاب كتب ملك الروم إلى معاوية............... ٨٤

عصا موسى عليه‌السلام......................................................... ٨٥

في : واحد لا ثاني له ، وثان لا ثالث له ، إلى : مائة.......................... ٨٦

في كتاب كتب صاحب الروم إلى معاوية يسأله عن عشر خصال ، فبعث راكبا إلى علي عليه‌السلام وجوابه عليه‌السلام ٨٨

الباب السابع

ما علمه صلوات الله عليه من أربعمائة باب

مما يصلح للمسلم في دينه ودنياه ، وفيه : حديث واحد.......................... ٨٩

لا تلبسوا السواد فانه لباس فرعون.......................................... ٩٣

جهاد المرأة حسن التبعل ، وادفعوا أمواج البلاء بالدعاء........................ ٩٩

باب التوبة مفتوح لمن أرادها.............................................. ١٠٢

ذكر أهل البيت عليهم‌السلام شفاء من العلل..................................... ١٠٤

باللسان كب أهل النار بالنار............................................. ١١٣

١٣١

العنوان

الصفحة

الباب الثامن

ما تفضل (ع) به على الناس بقوله : سلوني قبل

ان تفقدونى ، وفيه بعض جوامع العلوم

ونوادرها ، وفيه : ٧ ـ أحاديث............................................. ١١٧

عمر الدنيا ، وكم مقدار ما لبث عرش الله على الماء قبل خلق السماء والأرض. ١٢٧

الباب التاسع

مناظرات الحسن والحسين (ع) واحتجاجاتهما ،

وفيه : ٥ ـ أحاديث........................................................ ١٢٩

بين الحق والباطل أربع اصابع............................................. ١٣٠

الحسن بن علي عليهما‌السلام ويزيد عند ملك الروم وتماثيل الأنبياء عليهم‌السلام............ ١٣٢

الباب العاشر

مناظرات علي بن الحسين (ع) واحتجاجاته ،

وفيه : ٣ ـ أحاديث........................................................ ١٤٥

الباب الحادي عشر

نادر في احتجاج أهل زمانه على المخالفين ،

وفيه : حديث واحد......................................................... ١٤٧

١٣٢

العنوان

الصفحة

الباب الثاني عشر

مناظرات محمد بن على الباقر واحتجاجاته (ع)

وفيه : ١٤ ـ حديثا........................................................ ١٤٩

كم بين عيسى عليه‌السلام ومحمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم؟...................................... ١٦١

الباب الثالث عشر

احتجاجات الصادق (ع) على الزنادقة والمخالفين

ومناظراته معهم ، وفيه : ٢٣ ـ حديثا ١٦٣

سؤال الزنديق منه عليه‌السلام في اثبات نبوة الأنبياء ورسالة المرسلين عليهم‌السلام ١٦٤

قصة ماني ومذهبه والمجوس وزردشت ومذهبه وكتابه........................ ١٧٩

حرمة الدم والغدد والميتة والزنا وإتيان البهيمة............................... ١٨١

الروح وجوهر الريح..................................................... ١٨٥

الإمام الصادق عليه‌السلام وأبو حنيفة........................................... ٢١٢

الباب الرابع عشر

ما بين (ع) من المسائل في أصول الدين وفروعه ،

وفيه : حديث واحد......................................................... ٢٢٢

الأغسال والصلوات الواجبة والمندوبة...................................... ٢٢٣

الكبائر من الذنوب...................................................... ٢٢٩

١٣٣

العنوان

الصفحة

الباب الخامس عشر

احتجاجات أصحابه (ع) على المخالفين ،

وفيه : ٣ ـ أحاديث........................................................ ٢٣٠

مؤمن الطاق وأبو حنيفة.................................................. ٢٣٠

الباب السادس عشر

احتجاجات موسى بن جعفر (ع) على أرباب الملل

والخلفاء ، وبعض ما روى عنه (ع) من جوامع العلوم ،

وفيه : ١٧ ـ حديثا........................................................ ٢٣٤

موسى بن جعفر عليهما‌السلام والرشيد وسؤاله : بم صار علي أولى بميراث الرسول... ٢٤٢

الباب السابع عشر

ما وصل الينا من أخبار علي بن جعفر عن أخيه

موسى (ع) وفيه : حديث واحد.............................................. ٢٤٩

الباب الثامن عشر

احتجاجات أصحابه على المخالفين ، وفيه : ٦ ـ أحاديث...................... ٢٩٢

هشام مع الخوارج....................................................... ٢٩٤

لم فضلت عليا عليه‌السلام على أبي بكر والله يقول : ثاني اثنين إذ هما في الغار؟!..... ٢٩٧

١٣٤

العنوان

الصفحة

الباب التاسع عشر

مناظرات علي بن موسى الرضا (ع) واحتجاجه

على أرباب الملل والأديان في مجلس المأمون

وغيره ، وفيه : ١٣ ـ حديثا................................................ ٢٩٩

الرضا عليه‌السلام مع الجاثليق.................................................. ٣٠١

سليمان المروزى وسؤاله عن الرضا عليه‌السلام في مسئلة البداء..................... ٣٢٩

في سؤال المأمون عن الرضا عليه‌السلام بأكبر فضيلة كان لأمير المؤمنين عليه‌السلام........ ٣٥٠

الباب العشرون

ما كتبه (ع) للمأمون من محض الإسلام

وشرايع الدين ، وسائر ما روى عنه (ع) من جوامع

العلوم ، وفيه : ٢٤ ـ حديثا................................................ ٣٥٢

ما أملاه عليه‌السلام لفضل بن سهل............................................ ٣٦٠

الباب الواحد والعشرون

مناظرات أصحابه وأهل زمانه (ع)

وفيه : ١٠ ـ أحاديث...................................................... ٣٧٠

قال علي بن ميثم لنصراني : علق حمارا في عنقك لأن عيسى أحب حماره وكره الصليب ٣٧٢

١٣٥

العنوان

الصفحة

العلة التي من أجلها صلى أمير المؤمنين عليه‌السلام خلف القوم..................... ٣٧٣

الباب الثاني والعشرون

احتجاجات أبى جعفر الجواد ومناظراته (ع)

وفيه : حديثان.............................................................. ٣٨١

الباب الثالث والعشرون

احتجاجات علي بن محمد النقى (ع) وأصحابه

على المخالفين ، وفيه : ٤ ـ أحاديث......................................... ٣٨٦

الباب الرابع والعشرون

احتجاج أبى محمد الحسن بن علي العسكري (ع) ،

وفيه : حديث واحد......................................................... ٣٩٢

الباب الخامس والعشرون

فيما املى الصدوق (ره) على المشايخ من مذهب الإمامية

وفيه : حديث واحد......................................................... ٣٩٣

الباب السادس والعشرون

الاحتجاجات ومناظرات العلماء في زمن الغيبة

وفيه : ١٩ ـ حديثا........................................................ ٤٠٦

السيد المرتضى وأبو العلاء المعري الملحد................................... ٤٠٦

الدلائل على فساد إمامة أبي بكر.......................................... ٤١١

١٣٦

العنوان

الصفحة

علة مشاورة النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم................................................. ٤١٤

المراد : بأنزل الله سكينته عليه............................................ ٤٢٠

لم يبايع علي عليه‌السلام أبا بكر................................................ ٤٢٧

زيارة قبر النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بحيث لا يجوز تركه................................. ٤٤١

كان علي عليه‌السلام أعلم الصحابة............................................ ٤٤٩

إمامة زيد بن علي بن الحسين عليهما‌السلام وإبطاله............................... ٤٥١

إلى هنا

انتهى الجزء العاشر حسب الطبعة الحديثة

١٣٧

العنوان

الصفحة

فهرس الجزء الحادي عشر

كتاب النبوة

الباب الأول

معنى النبوة وعلة بعثة الأنبياء وبيان عددهم

واصنافهم وجمل أحوالهم وجوامعها (ع)

والآيات فيه ، وفيه : ٧٠ ـ حديثا............................................... ١

سؤال الزنديق عن الصادق عليه‌السلام : من أين اثبت أنبياء ورسلا؟................. ٢٩

عدد الأنبياء عليهم‌السلام........................................................ ٣٢

معني اولي العزم........................................................... ٣٤

الرسول والنبي والمحدث وكيفية الوحي....................................... ٥٤

الباب الثاني

نقش خواتيمهم وأشغالهم وأمزجتهم وأحوالهم

في حياتهم وبعد موتهم ، وفيه : ٢٩ ـ حديثا.................................... ٦٢

أعمار بعض الأنبياء عليهم‌السلام................................................. ٦٥

١٣٨

العنوان

الصفحة

الباب الثالث

علة المعجزة وأنه لم خص الله كل نبي بمعجزة

خاصة ، وفيه : حديثان........................................................ ٧٠

الباب الرابع

عصمة الأنبياء ، وتأويل ما يوهم خطأهم

وسهوهم ، وفيه : ١٦ ـ حديثا............................................... ٧٢

١٣٩

العنوان

الصفحة

أبواب

قصص آدم وحواء عليهما‌السلام وأولادهما

الباب الأول

فضل آدم وحوا ، وعلل تسميتهما ، وبعض أحوالهما

وبدء خلقهما ، وسؤال الملائكة في ذلك ،

والآيات فيه ، وفيه : ٥٨ ـ حديثا............................................. ٩٧

علة الطواف بالبيت؟.................................................... ١١٠

بحث وبيان في عصمة الملائكة............................................ ١٢٤

طول قامة آدم عليه‌السلام..................................................... ١٢٧

الباب الثاني

سجود الملائكة ومعناه ومدة مكثه (ع) في الجنة

وأنها أية جنة كانت ، ومعنى تعليمه الأسماء ،

والآيات فيه ، وفيه : ٣١ ـ حديثا........................................... ١٣٠

أيصلح السجود لغير الله؟................................................ ١٣٨

جنة آدم عليه‌السلام هل كانت في الأرض أم في السماء؟.......................... ١٤٣

هل كان إبليس من الملائكة أم لا؟........................................ ١٤٤

١٤٠