الصفحه ٣٢٢ : في الفقيه وكمال الدين وغيرهما ، واما نص التوقيع فهو قوله
عجل الله فرجه : (واما الحوادث الواقعة
الصفحه ٣٦٩ : أولا.
وثانيا : ان دعوى
ان المنصرف من مثل قوله عليهالسلام ـ وعجل الله فرجه ـ
: واما الحوادث الواقعة
الصفحه ٢٠٣ :
المخالف للعامة لم يصدر للتقية بل كان لبيان الواقع ، ولازم ذلك كون الخبر الموافق
لهم اما غير صادر اصلا أو
الصفحه ٤٢ : ولا يصال الواقع وتنجزه بها.
واما بناء على
السببية وكون الحكم الواقعي هو مؤدى الامارة فسيأتي الكلام
الصفحه ٣٤٦ : عنهما معا : اما عن الصغرى فبان رأي الاعلم لا يكون دائما اقرب الى
الواقع من رأي غير الاعلم ، وذلك واضح
الصفحه ٢٩٧ : ،
______________________________________________________
فان الحكم الطريقي
معناه اما انشاء الطلب بداعي تنجيز الواقع ، او انه انشاء الطلب بداعي جعل الحكم
بعنوان
الصفحه ٦٧ : الواقع هو الحجة
الواصلة. ومن البيّن ان الامارة الراجحة يعلم قطعا بكونها منجّزة للواقع اما
تعيينا او
الصفحه ٢٥ : المشكوكة هو الاباحة الظاهرية لا الحرمة
الظاهرية ، واما كون حكمها الواقعي هو الحرمة واقعا فدليل الاعتبار في
الصفحه ١١١ : نفي الرّيب
الاضافي حتى يتعيّن كون المناط للترجيح بالشهرة هو القرب الى الواقع كما مرّ
بيانه.
نعم على
الصفحه ٣٤٩ :
وأما
الكبرى فلان ملاك حجية قول الغير تعبدا ولو على نحو الطريقية ، لم يعلم أنه القرب
من الواقع
الصفحه ٤٣ : الى الواقع
، لا لان مؤداه هو الواقع واقعا. واما للاخبار ، والظاهر منها ايضا هو ذلك ، لوضوح
ظهور قوله
الصفحه ١٠٣ : من تعارض عنده الخبران.
واما اذا كان
المراد من المتحير لا بهذا المعنى فلا يخلو : اما ان يكون المراد
الصفحه ٢٠٨ : لجهة الصدور ، وانه قد صدر لبيان الواقع اما لكون
عنوان المخالفة حسنا بالذات او لكونه لبيان الواقع
الصفحه ٣٠٧ : السببية يكون من باب ارتفاع الموضوع ، فالاعمال
السابقة كانت مطابقة للواقع الثانوي ، ومع مطابقتها للواقع
الصفحه ٣٦ :
.................................................................................................
______________________________________________________
واما