الصفحه ٣٧ : المشخّص كما
اختاره المعلّم الثاني والأقدمون من الحكماء. فالموجودية المصدرية نفس المشخّصية
المصدرية
الصفحه ٣٨ : باعتبار نفسه والاخرى
لدخوله في الفصل الداخل فيه ؛ وذلك يؤدّي إلى اللغو ؛ وإذ يثبت
الصفحه ٥٧ : شخصي من أفراد
نوع الماء.
وظاهر أنّ
الماهيّة في نفسها ـ أي مع قطع النظر عن وجودها الخاصّ المتحقّق
الصفحه ٦٠ : أيضا لزم ترادف الوجود
للإنسان ـ مثلا ـ وكان حمله عليه كحمله على نفسه غير مفيد ؛ ولم يمكن تصوّر أحدهما
الصفحه ٦٦ : عن
الوجود الخارجي الذي تترتّب عليه الآثار ، وليس للوجود ماهيّة كلّية ، ولا يمكن
تجريده عن نفسه
الصفحه ٧٣ : الانتزاعيات ؛ ومصداق الحمل في قولنا : «زيد موجود» نفس هويّة زيد من
غير أن يكون هذا أمرا (٢) مسمّى بالوجود
الصفحه ٧٥ : حتّى يكون نفس المشخّص. فتخصّص كلّ وجود بنفس
__________________
(١). س : القاعدة
الصفحه ٧٩ : : المراد به أنّ المجعول
بالذات نفس الماهيّة جعلا بسيطا ، بمعنى أنّ الجاعل أخرجها من العدم والليس
واللاتقرّر
الصفحه ٨٤ : تقدّم
؛ وليست اعتبارات عارضة للوجود الواجبي من دون تحقّق لها في نفسها حتّى يكون
الممكن مجرّد اعتبار
الصفحه ٩٠ : ذات الوجود يعترى عن ملابسة ما بالقوّة والإمكان باعتبار نفسه ؛
فهو الفرد وما عداه زوج تركيبي
الصفحه ٩١ : . نعم هو موجد للتشخّص بمعنييه وليس
الكلام فيه ولا نفس المادّة ، لعدم
الصفحه ٩٢ : إذا كان المجعول بالذات هو نفس الماهيّة وكان الوجود عرضا منتزعا
منها فيلزم الإشكال ؛ إذ حينئذ كما يلزم
الصفحه ٩٣ : يمكن سلبه عنه بخلاف
انتزاعه عن نفس الماهيّات ؛ فإنّه ليس بضروري ؛ لأنّها في ذاتها مسلوبة عنها ضرورة
الصفحه ٩٤ :
فالحمل أيضا صحيح ؛ لأنّ مناطه نحو من الاتّحاد واتّحاد الشيء مع نفسه صحيح ؛
فذاته تعالى بذاته وجود وموجود
الصفحه ١٠٢ : المجعول بالذات هو الوجود
المقيّد تقيّد الماهيّة الظلمانية دون نفسها ؛ وحينئذ يتقوّم كلّ معلول بعلّته