الصفحه ٢١ :
الوجود من نفس الشيء إمّا نفس الماهيّة المشتركة أو مع عوارض اخرى من كمّ وكيف
ووضع وغير ذلك ؛ وهو كغيره
الصفحه ٣١ : هو في نفسه غير متعيّن وإلّا تسلسل ؛
وتعيّن الشخص لا يجوز أن يكون عينه ؛ لأنّه من المعقولات الثانية
الصفحه ٥٠ : معه موجودة به لا
بغيره ؛ فالفاعل إنّما يفيد وجود الشيء نفسه ، وهو في نفسه مصداق لحمل الماهيّة
عليه
الصفحه ٥٥ : واقعية وحيثيات سلبية نفس
أمرية (١) هي منشأ حكاية الماهيّات المختلفة وانتزاعها ؛ وعلى هذا لا مجال لثبوت
الصفحه ٦٩ : ، والماهيّة مخلوطة ومتّحدة بالوجود الخارجي في الخارج وبالذهني في الذهن
وبالمطلق في نفس الأمر ؛ فلا يصحّ الحكم
الصفحه ٧٠ :
وقوله : «هذا
النحو من الوجود لا تقدّم له على نفسه» غير نافع في المقام ؛ إذ لو سلّم ذلك فلا
ريب في
الصفحه ٩٧ : نوعية مثلا حصولات متعدّدة وتشخّصات
ووجودات متكثّرة موجبة لتعدّد الجعل ؛ وهذا التكثّر ليس تكثّرا في نفس
الصفحه ٩٩ : المعلول ؛ فيلزم التشكيك
في نفس الماهيّة وفي المعني الذاتي ؛ وهذا باطل ؛ إذ لا أولوية ولا أوّلية لماهيّة
الصفحه ١٠٧ : شيء في الخارج هو نفس الوجود والعقل ينتزع عن نفس ذاته مفهومات
كلّية عامّة أو خاصّة ومن عارضه أيضا كذلك
الصفحه ١٠٨ : التحقّق والمتشخّص بذاته
وينتزع الماهيّة والذاتي من نفسه والعرضي من وجود متعلّق به. فالمتحقّق في الخارج
من
الصفحه ١٢١ : يكون
اختلافها في نفس حقيقة الوجود ليلزم التشكيك في الذاتي ، بل في تعيّناتها التابعة
للماهيّات المختلفة
الصفحه ١٣٢ : الظلّ ؛
ولا ريب في أنّ وجود المتعلّق المرتبط نفس تعلّقه وارتباطه ؛ إذ لو لا تعلّقه
وارتباطه ، لكان محض
الصفحه ١٥٦ : التفاوت يجد كلّها موجودة في الإنسان. فهو مأمور بأن يثبت للواجب
ما يجده في العالم وفي نفسه من صفات الكمال
الصفحه ١٧٦ : الصادر من الأوّل
تعالى ؛ وهو المعروض للماهيّة ؛ ويراد من الوجود المقيّد نفس الماهيّة العارضة له
؛ وللوجود
الصفحه ٢٢١ : الأجناس والفصول هي غير الوجود. فبقي أن يكون مبدئه هو نفس الوجود
الخارجي ؛ وعلى هذا لا يبقى شيء آخر يمكن أن