الصفحه ٢٤٢ : فضلا عن أن
تكون علّة لوجود نفسه.
__________________
(١). س : لهذ.
(٢). س : هذ.
(٣). س : هذ.
الصفحه ٢٤٤ : بلا تفاوت.
__________________
(١). س : نفس.
الصفحه ٢٤٥ :
ومصداق لحملها عليه ؛ وحاصله ـ كما تقدّم ـ أنّ ذاته نفس هذه الصفة الحقيقية
الكمالية ومنشأ لانتزاع مفهومها
الصفحه ٢٥٨ : حقيقة واجب الوجود ليس
إلّا نفس الوجود المتأكّد.
[رابعها :] أنّه لو تعدّد الواجب لا يمكن أن يكون
الصفحه ٢٧٤ :
قلبه وورد وارد (١) عليه من عالم القدس إن لم يصر ملكة له ، بل زال بظهور صفات
نفسه سمّي ذلك في عرف
الصفحه ٢٨٢ : النفس عن رذائل الأخلاق ونقائص
الأعمال ، والتجلّي / B ١١٥ / بشرائف الصفات
وفضائل الملكات ، والاجتناب عن
الصفحه ٢٨٧ : لم يكن في نفسه مذهب الجبرية ولا راجعا
إليه إلّا أنّه ليس ممّا يتصحّح به الأمر بين الأمرين بحيث لا ترد
الصفحه ٢٩٦ : أكثرها عند أكثر النفوس المجرّدة ؛
والربط المصحّح إمّا كون المدرك نفس المدرك أو آلة له أو معلولا له
الصفحه ٢٩٧ : الخارج ؛ وذلك كارتسام صور الأبنية الخاصّة المخترعة في نفس البناء
بعد ما شاهد في الخارج ما يشابهها من
الصفحه ٣٠١ : بمحض ذاته لذاته كمثل الشمس ووقوع ضوئه ونوره على الأجسام
عند قوم أو كمثل نفس الضوء القائم بذاته وتنوّر
الصفحه ٣٠٢ : الحقيقي الذي هو عين ذاته ونفسه ؛ وغيره من
انكشاف الأشياء وارتسام الصور ليس كمالا له تعالى ، لأنّهما من
الصفحه ٣٠٥ :
والمعلولية ومطابق
الواقع ونفس الأمر والمثبتون للحصولي كالشيخ وأتباعه يثبتونه ليفهم الحضوري رأسا
الصفحه ٣٠٧ : يكون في زمان.
وأيضا : إن أوجد
الواجب تعالى الزمان وهو [فيه] لزم كون الزمان متقدّما على نفسه وإن أوجده
الصفحه ٣١١ : سابق ؛ ومن أنصف من نفسه يعلم
أنّ الذي أبدع الأشياء أوجدها من العدم إلى الوجود سواء كان العدم ذاتيا أو
الصفحه ٣١٥ : : «عقلت لأنّها عقلت» أو «وجدت لأنّها وجدت».
فجوابه : ما تقدّم من أنّ هذه الصورة نفس المعقولة ، وجودها