الصفحه ١٦١ : والأرضية ، وليس عالما قائما في نفسه خارجا عن عالمى المحسوسات والمعقولات
؛ وعند الإشراقيّين عالم برأسه قائم
الصفحه ١٦٥ : لا يمكن إلّا بتعدّد الإله
كصدورها عن النفس الناطقة بتوسّط الأعضاء والقوى الحالّة فيها أو بتعدّد
الصفحه ١٧٤ : الأوّل نفس الوجود ، بل انبساطه ونسبته إلى الماهيّات في
الأعيان ، فيكون الشهود العيني كالعلمي في أنّ
الصفحه ١٨٥ : النفس
والبدن يتعدّى من كلّ إلى حاجته ويترشّح من حركاتها الخير الدائم والبركات على
السافل فيضا لا قصدا
الصفحه ١٨٩ : يجوز أن يكون النفس أيضا علّة الجسم بجوهرها ؛ لأنّ
تأثيرها إنّما يكون بواسطة الجسم وقواه ؛ فلا تأثير
الصفحه ٢٠٨ : القدر المشترك العرضي إذا كان منتزعا من نفس المعروض
بذاته من دون مدخلية شيء آخر أصلا فهو مستلزم للقدر
الصفحه ٢١٠ : على بعض آخر وصدقه عليه ؛ فالتشكيك إنّما يقع في نفس هذا
المفهوم (٢) العامّ العرضي بالنسبة إلى الوجودات
الصفحه ٢١٥ :
مكابرة ؛ إذ الأجزاء العقلية متمايزة في حدّ ذواتها وفي نفس الأمر بخلاف الأجزاء
الفرضية في المقادير ؛ فإنّ
الصفحه ٢١٧ : أو جزئه كنسبته إلى ارتفاعه؟!
قيل : (٣) من يزعم أنّ الوجود نفس الماهيّة يقول : إنّ بعض الماهيّات
الصفحه ٢٢٤ :
نفسه أو يكون
معدوما فلزم تقوّم الشيء بنقيضه (١) ، فإنّ الوجود يعرض لجميع (٢) المقولات (٣) ؛ فلو
الصفحه ٢٢٦ : ؛ واللازم باطل بالضرورة والاتّفاق.
بيان اللزوم : أنّ التأثير إمّا في نفس الذات وهي أزلية والأزلية تنافي
الصفحه ٢٣٣ : لليقين ولهم طرق في ذلك أظهرها طريقة الإلهيّين المبتنية على
النظر في نفس الوجود وطبيعته وإثبات افتقاره إلى
الصفحه ٢٣٥ :
مبتنية على النظر في أحوال / A ٩٤ / النفس
الإنسانية وخروجها من القوّة إلى الفعل والانتقال منه إلى ما هو
الصفحه ٢٣٨ : والمنتزع عنه بهذا الوجود لزم تقدّم الشيء على
نفسه ؛ ولو كان بوجود آخر لزم التسلسل ؛ لأنّا إذا نقلنا الكلام
الصفحه ٢٣٩ : بالعينية هو العينية المجازية بمعنى أنّ ذات
الواجب / B ٩٥ / تعالى نائب
مناب الوجود في كونه سبب الوجود نفسه