الصفحه ١٥٦ : .
والثاني : في حكاية المذهب
وذكر الخلاف.
والثالث : في الدلالة على
صحة ما ذهبنا إليه وفساد ما ذهب إليه
الصفحه ١٧٥ :
عليهالسلام إلى وقتى هذا وهي سنة ثلاث وثلاثين وستمائة سنة (١). ومن الأمثال السائرة عند العلما
الصفحه ٢٦٣ : والقتل. والجواب عن ذلك أن ظاهر الآية يقتضي أنّ عند
حصول الأجل لا يصح وقوع التقديم والتأخير فيه ، وذلك مما
الصفحه ٥٤٣ : خلاف بين
أئمتنا (ع) ، وإن اختلفوا في مقدار الواجب منها ، فقال القاسم عليهالسلام : وليس للقراءة عندي
الصفحه ٥٥٤ :
على اليمين حتى
يكون خدّك الأيسر مستقبلا للقبلة ، وعند التسليم على اليسار بحيث يكون خدّك الأيمن
الصفحه ٥٥٥ :
سقط عنه وجوب الصلاة ، قد ذكره أبو العباس والسيد أبو طالب وحصّلاه من مذهب القاسم
ويحيى (ع). والمومي
الصفحه ٥٨٩ :
المصادمة لا ثياب
المنادمة ، وربما يجهرون باستحلال ذلك ، وينشد منشدهم بغير محاشمة ، يجوز على مذهب
الصفحه ٣ : :
من المعروف أن
المذهب الزيدي يتربّع على قمة المذاهب والمدارس الإسلامية المتسامحة والمنفتحة ،
وهو
الصفحه ٢٩٦ : ] محمد
بن أحمد قدس الله روحه ، فإنه عند ولادته ـ وكانت في الليل ـ ارتفعت سبلة المصباح
وطالت حتى بلغت سقف
الصفحه ٤٨٥ : نصرته ، وقضى بوجوبها ، وأتاه قوم ممن قد بايع أبا
جعفر الملقب بالمنصور وهو أبو الدوانيق ، فسألوه عن
الصفحه ١٩٨ : حكاية المذهب وذكر الخلاف
فمذهبنا أهل البيت
أنّ الله تعالى لا يعاقب أحدا إلّا بذنبه ، ولا يثيبه إلا
الصفحه ٥٣٦ : ].
والعجب من جهال من ينتسبون إلى مذهب الشافعي رحمهالله ، ينكرون على من يؤذن بحي على خير العمل ، ويرون من
الصفحه ٥٦٠ :
__________________
(١) قال صاحب الأزهار
: إذا اختلف الإمام والمأموم في المذهب فالإمام حاكم ، وهو كلام يشهد بسماحة أئمة
المذهب
الصفحه ٤٦٨ : : أنا ، وأخي عليّ ،
وعمي حمزة ، والحسن ، والحسين ، وجعفر ، والمهديّ ، (ع)» (٢). وعن ابن عباس قال : قال
الصفحه ١٥٧ :
الموضع الثاني : وهو في حكاية المذهب وذكر الخلاف. فذهب المسلمون إلى
أنّ العبد فاعل لتصرفاته دون الله تعالى