الصفحه ٢٦٩ : خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ
وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ذَٰلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ
الصفحه ٢٨٥ : مِّنَ
السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَـٰكِن كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ
الصفحه ٣٢١ : العلْيا ـ إلى أنْ قال : ولم يقل أحد من سلف الأمة ولا من الصحابة والتابعين إنَّ الله ليس في السماء ، ولا
الصفحه ٣٢٢ : إلى السماء الدنيا
بمعنى قرب حسابه ، وقربه سبحانه وتعالى من العباد . وإن اللغة تتسع لهذه التفسيرات
الصفحه ٣٣٢ : على السماء ، والله جالس عليه ، والكيف إمَّا معلوم أو مجهول . ولا على ما عليه المؤوّلة من تأويل الآية
الصفحه ٣٣٤ : تَتَذَكَّرُونَ * يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ )(٣)
.
__________________
(١)
سورة يونس
الصفحه ٣٣٥ : فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً *
فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ *
وَانشَقَّتِ السَّمَاءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٣٣٧ :
أورد استدلال أصحابنا
بهذه الآية ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ )
في الكتاب الذي سماه بـ « التوحيد
الصفحه ٣٥٥ : وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَـٰكِن كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُم
الصفحه ٣٥٦ : الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ )
٦١ / ١٨
( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَن فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٣٥٨ : )
٦٠ / ١٠٠
( وَاللَّـهُ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ
مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ
الصفحه ٣٦٢ : الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ )
٤ و ٥ / ٣٣٤
( الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْ
الصفحه ٣٦٣ : / ٣٤٣
( وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ
وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ذَٰلِكَ ظَنُّ
الصفحه ٣٦٧ : الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاءِ
وَمَا
الصفحه ٣٦٩ : * فَيَوْمَئِذٍ
وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ * وَانشَقَّتِ
السَّمَاءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ * وَالْمَلَكُ
عَلَىٰ