الصفحه ٢٤ : ، كالملائكة والعقول والنفوس ، وفوقها مبدعها ومبدع جميع العوالم : مادّيها ومجرّدها ، لا ينفع في الحياة ولو
الصفحه ١٦٠ : الغاية بنحو أَتم وأَعلى .
وقد ثبت عند البحث عن مراتب علمه أَنَّ
جميع العوالم الإِمكانية حاضرة لديه
الصفحه ٣١ : الإِنسان إلى الطبيعة وإلى السماء والأَرض وما فيها من كائنات ، يريد هدايته إلى مبدئها ، ويكفي في ذلك قوله
الصفحه ٥٥ : وَالْفُلْكِ
الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللَّـهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن
الصفحه ٧٧ : الكون أَرضاً وسماءً وما بينهما وما فيهما .
والآيات في هذا الشأن كثيرة نشير إلى
القليل منها .
قال
الصفحه ٩٦ : على العالم الربوبي هو إِخبار السماء ، فلا يجوز لنا الحكم بوحدة الذات الإِلهية أَو كثرتِها ، وبساطَتِها
الصفحه ٣٠١ : قدرة له عليه ، ولا طاقة له به . كأن يكلّف الزَّمِن بالطيران إلى السماء ، أو إدخال الجمل في خَرْم الابرة
الصفحه ٣٥٢ : النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللَّـهُ مِنَ
السَّمَاءِ مِن مَّاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا
الصفحه ١٥ : بأَنَّ المادة ذات سنن ونظم ، أَرضها وسماءَها ، قريبها وبعيدها ، حتَّى النجوم والمجرات المتوغلة في أَعماق
الصفحه ١٨ : يَعْزُبُ عَن
رَّبِّكَ مِن مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ )(١)
.
وهذا بخلاف ما إذا
الصفحه ٤٠ : ذَٰلِكَ لَآيَةً لِّقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ )(٢)
.
٣ ـ قوله سبحانه : ( وَاللَّـهُ أَنزَلَ مِنَ السَّمَا
الصفحه ٨٩ : عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا
يَنزِلُ مِنَ السَّمَا
الصفحه ١٣٠ : أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : « لا
يَعْزُبُ عَنْهُ عَدَدُ قَطْرِ السَّماءِ ، ولا نُجُومُها ولا سَوافي
الصفحه ٢١٢ : متكلماً بكلام قديم
أزلي نفساني ليس بحروف الأصوات ، مغاير للعلم والإِرادة ، فقد عرفت أن ما سمّاه الأشاعرة
الصفحه ٢٢٦ : : ( فَحَسِبْتُمْ
أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا )(٢)
.
وقال : ( وَمَا خَلَقْنَا
السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا