أخذ النّمل ثيابي |
|
فترقّصت لهنّه |
أخذ النّمل ثيابي |
|
فترقّصت لهنّه |
أخبرنا أبو بكر البرقاني ، أخبرنا أحمد بن سعيد بن سعد ، حدّثنا عبد الكريم بن أحمد بن شعيب النسائي ، حدّثنا أبي. قال : إبراهيم بن هدبة أبو هدبة متروك الحديث.
سمع هشيم بن بشير ، ومحمّد بن عمر الواقدي ، وجرير بن عبد الحميد ، ويزيد بن هارون ، وبشر بن الحارث. روى عنه يعقوب بن شيبة ، وأحمد بن بشر المرثدي ، ومحمّد بن يوسف الصابوني الحافظ.
أخبرنا أبو منصور محمّد بن علي بن إسحاق ـ خازن دار الكتب ـ أخبرنا محمّد ابن عبد الله بن إبراهيم ، حدّثنا أحمد بن بشر المرثدي ، حدّثنا هاشم عن بشر بن الحارث ، عن أبي الوليد قال : سمعت شعبة يقول : وجدت قلبي في الشعر أسلم منه في الحديث.
أخبرني إبراهيم بن مخلد ـ فيما أذن أن أرويه عنه ـ حدّثنا أحمد بن كامل القاضي. قال : قال لي محمّد بن موسى ـ وهو البربري ـ : الذين اجتمعت عندهم كتب الواقدي أربعة أنفس ؛ محمّد بن سعد الكاتب ، وأبو حسّان الزّيادي ، وإبراهيم ابن سعيد الجوهريّ ، وإبراهيم بن هاشم بن مشكان.
أخبرنا علي بن محمّد بن عبد الله المعدّل ، أخبرنا عثمان بن أحمد الدّقّاق ، حدّثنا دبيس المعدّل ، أخبرنا علي بن أبي الرّبيع ـ وسألته عن هذا ـ. قال : سمعت بشر بن الحارث يقول : أريد أن أطلب طرد أو أقصى أو أجفو إبراهيم بن هاشم منذ كذا. وكذا فقلت له : يا أبا نصر إنه والله من أمثل من يأتيك ، قال : ثم تداركها ، فقلت :أقدمت على بشر في شيء رآه؟! قلت : إني والله يا أبا نصر ما أخبره. قال : فسكت ، قال أبو الفضل ـ يعني دبيسا ـ فخرج منه وأقفى مثل الحمار.
أخبرنا السّمسار ، أخبرنا الصّفّار ، حدّثنا ابن قانع : أن إبراهيم بن هاشم بن مشكان صاحب بشر بن الحارث مات في سنة اثنتين وأربعين ومائتين.