الصفحه ١٨٣ :
حالهم الجديدة، فيصفها
في يوم بيعته : «
.. ألا وإنَّ بليَّتكم قد عادت كهيئتها يوم بعث الله نبيَّه
الصفحه ١٥ : ..
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يعاملها كما يعامل ابنٌ برَ أمَّه حتىٰ يوم وفاتها. حيث توفِّيت في
الصفحه ٩٥ :
فسمعها رجل من المهاجرين، فأعلم رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : «
اليوم يوم المرحمة
الصفحه ١١٦ : من الدنيا وما فيها :
لقد قال له رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يوم غدير خُمٍّ، بعد حمد الله
الصفحه ٨٠ :
متسرِّعاً نحو الهزاهز
إنَّ الشجاعة في الفتىٰ
والجود من خير الغرائز
الصفحه ٨ : :
تناول
الباب الأول : حياة علي عليهالسلام مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في فصلين
الفصل
الأول
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : يؤتىٰ يوم القيامة بالإمام الجائر وليس معه نصير ولا عاذر، فيُلقىٰ في
نار جهنَّم فيدور فيها
الصفحه ١٧ : يكن له مال ؛ ففداه عمُّه العبَّاس. ثمَّ أتىٰ مسلماً يوم الحديبية، وهاجر
إلىٰ النبيِّ
الصفحه ١٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
نعم، من أفاضلها » (٤).
٧ ـ بعليٍّ كفىٰ
الله المؤمنين القتال :
في استبساله يوم وقعة الأحزاب
الصفحه ٢٢٢ : الموحدين وأخي رسول رب العالمين، وصاحبه في المواطن كلها، وحامل رايته في سوح الوغىٰ، وصاحب لوائه يوم الدين
الصفحه ٧ : ء عليهاالسلام، بل حتىٰ في يوم الدين وبعده في مقام الخلود تقترن الشخصيتان في أعظم مقام عند الله تعالى، فلوا
الصفحه ٨٤ : في بني قريظة »
ثُمَّ سار إليهم في المسلمين وهم ثلاثة آلاف، والخيل ستة وثلاثون فرساً، وذلك يوم الأربعا
الصفحه ١٠٦ :
فيهنِّئوه بالإمامة، ويسلِّموا
عليه بإمرة المؤمنين، ففعل الناس ذلك اليوم كلُّهم، ثُمَّ أمر أزواجه
الصفحه ١٢١ : كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُونَ عِندَ اللَّهِ
الصفحه ٢٠٨ : العُرَني : قلتُ
لحذيفة بن اليمان : حدِّثنا فإنَّا نخاف الفتن.
فقال : عليكم بالفئة التي فيها ابن
سُميَّة