الصفحه ٢٠٦ :
يدعوه إلىٰ الطاعة
والدخول فيما دخل المسلمون من قبله، لكنَّه لم يستجب لطلبه، بل أظهر الشدَّة
الصفحه ١٢١ : إسلاماً
:
ومَنْ أصدق من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذ قال لعليٍّ : «
أنت أوَّل مَنْ آمن بي، وأنت
الصفحه ١٨ :
بالشام، فقيل : «إنَّ
معاوية قال له يوماً : هذا أبو يزيد، لولا علمه بأنِّي خير له من أخيه، لما أقام
الصفحه ٢٠٩ : (١)
رضي الله عنه وأرضاه..
وقد تضعضع الكثيرون من أتباع ابن أبي
سفيان لموقف عمَّار، لأنَّ مقولة رسول الله
الصفحه ٢١٤ :
وخلع صاحبه، وأنا
أخلع صاحبه كما خلعه، وأُثبت صاحبي معاوية! (١)
فدُهش أبو موسىٰ وشتم عمرو وشتمه
الصفحه ٢٠٨ : أمرهم به، لكنَّ معاوية قال
لهم بعد أن سمع كلامهم : انصرفوا من عندي، فليس بيني وبينكم إلَّا السيف، وغضب
الصفحه ٢١١ :
فقال له جماعة من المسلمين، الذين صاروا
خوارج بعد ذلك : يا عليُّ، أجب إلىٰ كتاب الله عزَّ وجلَّ إذا
الصفحه ١٨٠ : المسجد الشريف، فكان أوَّل من صعد المنبر في المسجد طلحة وبايعه بيده، وكانت أصابعه شلاء، فتطيَّر منها عليٌّ
الصفحه ١٣٥ : إلىٰ تجمُّع
الأنصار، وبعد أن دار جدل عنيف، غلبهم المهاجرون ؛ لأنَّهم «أوَّل من عبد الله في الأرض، وآمن
الصفحه ١٩٥ : والله عُثمان مظلوماً، والله لأطلبنَّ بدمه!
قيل لها : ولِمَ؟ والله إنَّ أوَّل من
أمال حَرْفَه لأنتِ
الصفحه ١٧٥ : من تمادىٰ في الجور كان أبعد من الطريق »،
فأنا أوَّل من اتَّعظ، واستغفر الله ممَّا فعلت وأتوب إليه
الصفحه ٥٢ : الرسول؟ (١)
وأخرج الحاكم النيسابوري : أنَّ الإمام
زين العابدين كان يقول : «
إنَّ أول من شرىٰ نفسه ابتغا
الصفحه ٩٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فنظر إلىٰ قتالهم فقال : «
الآن حمي الوطيس »! وهو أول من قالها، ثُمَّ
الصفحه ١٧٠ : أبواباً من الفتن واسعة :
١ ـ أحاط نفسه بأزلام بني أُميَّة، وتربَّع
علىٰ العرش يهب أموال المسلمين لرجالات
الصفحه ٢٢٠ : المرادي ـ
لعنه الله ـ : أنا أكفيكم عليَّاً، وكان من أهل مصر. وقال البرك بن عبدالله التميمي الصُريمي : أنا