الصفحه ٣٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: علي مع الحق. وحبه إيمان. وتركت فيكم. واللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه.
وأهل بيتي كسفينة نوح
الصفحه ٥٠٩ :
الجنة ، فيقول الخزنة من أنتم؟ فيقولون : هل حوسبتم؟ فيجثون على ركبهم وينشرون ما
في جعابهم ، ويرفعون
الصفحه ٤٩٦ : لا تَتَّخِذُوا
الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا
لِلَّهِ
الصفحه ٥٨١ :
يوم القيامة ، ولا
يدعها أحد في الدنيا إلا سقاه الله منها في حظيرة الفردوس» (١).
وعن عبد الله بن
الصفحه ٤٧٦ : كسفينة نوح ، من ركبها نجا ، ومن تخلّف
عنها غرق وهوى» (١). والمعلوم أنه لم ينج من أمة نوح إلا من ركب في
الصفحه ٥٩٤ : وهوى» ، فكما أنه لم ينج من أمة نوح إلا من ركب في السفينة كذلك لا ينجو من
أمة محمد
الصفحه ١٢٠ :
الفاكهة وإيناعها
، والإحساس بالحواس ؛ فإنه متى قرن [الإدراك] بالبصر لم يفهم منه إلا الرؤية بدليل
الصفحه ٣٨٦ : هُما فِي الْغارِ) فما من اثنين إلا ويجوز أن يضاف أحدهما إلى الآخر. تصديقه
، قوله تعالى : (ما يَكُونُ
الصفحه ١٧٥ : أهل البيت عليهمالسلام
عموما إلّا من خرج من بني العباس لما ضعفوا تودّدا. والجبر أموي إلا من سعد بقبول
الصفحه ٥٢٠ : : (لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ
إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ* لا يُسْمِنُ وَلا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ) [الغاشية : ٦ ـ ٧]
، وقال
الصفحه ٤٩٧ :
الْماءِ قالَ لا عاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ) [هود : ٤٢ ـ ٤٣] ،
ثم ظن نوح
الصفحه ٣٥ : على ذلك أنّ
الفعل قد صحّ منه ، والفعل لا يصح إلا من قادر ، وإنما قلنا بأن الفعل قد صح منه [والفعل
لا
الصفحه ١٤٦ :
القول بالقديم الثاني والإله الثاني ، أو بأكثر من ذلك ؛ فيجب أن يكون محالا ، فلم
يبق إلا أنه تعالى واحد
الصفحه ٥٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ألا (٤) من مدح فاسقا ذهب ماء وجهه ، ألا ومن مشى مع ظالم ـ وهو
يعلم أنه ظالم فقد خرج من الدّين
الصفحه ٣٣٢ : بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات
أعمالنا ، الذي لا هادي لمن أضلّ ولا مضلّ لمن هدى ، وأشهد أن لا إله إلا