الصفحه ٥٢٢ : مضى ، ولكن لا يكون نادما على ما مضى من
فعله للقبيح وتركه للواجب ـ وهو ذاكر لحال ما تاب منه ـ إلا بشرط
الصفحه ١٨٣ : القبيح على ما مضى. والموصوف
بهذه الآية هو الوليد بن المغيرة (١). فقوله : (فَكَّرَ) أي نظر ، (وَقَدَّرَ
الصفحه ١٩١ :
وأما الموضع الثاني :
وهو في كيفية
إضافته إلى الله تعالى وكيفية حمل ما في القرآن من ذلك فاعلم
أنّ
الصفحه ٤٨ :
قلنا : إنّه لا طريق إلى
إثباتها ؛ لأنه لا يدل شيء من أدلة العقول على إثباتها ، وقد دلّ العقل على أنه
الصفحه ٥٢٤ : على ما مضى.
والثاني
: العزم على ترك
العود إليه أبدا.
الثالث : أن تؤدّي إلى
المخلوقين حقوقهم حتى تلقى
الصفحه ٥٧١ :
ويمكن أن يخرّج
ذلك على أصل الهادي إلى الحق عليهالسلام. وليس من شرط الإحصان الإسلام. وحكم الزانية
الصفحه ٣٢٢ : كذبا ، ولا يجوز أن يكون كذبا ؛
لأن الكذب قبيح ، وهو تعالى لا يفعل القبيح على ما مضى بيانه. يزيد ذلك
الصفحه ٥٢ :
المقدورات دون جنس ، ولا بقدر من الأجناس دون قدر على نحو ما مضى بيانه في كونه
عالما.
وإنّما المخصّص
لكون
الصفحه ٢٤٤ : ) [يونس : ٨٣] ـ أي
أن يقتلهم.
ورابعها
بمعنى الضلال. ومنه قوله : (ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ
بِفاتِنِينَ* إِلَّا
الصفحه ٢١٢ : بالضدين على الوجه الذي
ذكرناه. أمّا إنها من قبل الباقيات فلأنّ من طولب برد الوديعة التي عنده ثم مضى من
الصفحه ١٦٠ : :
فالذي يدل على ذلك
الكتاب والسنة والإجماع.
أما
الكتاب ـ فقول الله سبحانه
: (وَتَنْحِتُونَ مِنَ
الصفحه ٤٨٤ : . ينظر المقاتل ص ٣٧٩.
(١) شعبة بن الحجاج
ولد سنة ٨٠ ه ، وقيل : ٨٢ ه. كان من سادات أهل زمانه حفظا
الصفحه ٧١ : خاوِيَةٌ عَلى
عُرُوشِها) [الحج : ٤٥]. قال
بعض المفسرين : خالية عن أهلها على ما فيها من البناء. وثالثها
الصفحه ٤٣١ : ،
ومبيّنهما ، وناسخهما ، ومنسوخهما ، عارفا بما اشتمل عليه كتاب الله تعالى من
اللغة ، وبجملة من النحو إن لم يكن
الصفحه ١٧٢ : ما قاله علي عليهالسلام ، وهو قوله كرم الله وجهه : ما حمدت الله عليه فهو منه ،
وما استغفرت الله منه