الصفحه ٢٧٩ : التي لم يبلغ العقل إلى معرفة تفصيلها ،
كما أن الطبيب العارف يعرّف المريض من المصالح النافعة له ما لم
الصفحه ٣٧٨ : بالإمامة منه. ولا شبهة
في أنّ الصحابة من عمر فمن دونه كانوا يرجعون إلى علي عليهالسلام في العلم ولا يرجع
الصفحه ٢٩٩ : لا ينقض كاملها ناقصها ، ويفيد أحدهما (١) من الفوائد ما لم يفده البعض الآخر. ومنطويا على علم
الأوّلين
الصفحه ٢٣٤ :
وعلى هذه الطريقة
تجري الحال فيمن أدلى حبله إلى غريقين ليتشبّثا به فينجوا من الغرق فتشبّث به
أحدهما
الصفحه ٢٦٢ : بالتأويل للآية على مذهبكم أولى من غيركم ، ويكون المرجع في ذلك إلى دلائل
غير الآية هذه. واحتجوا بأنه قد يقتل
الصفحه ١٥٩ : .
(٢) على قول من يقول
: لا طريق إلى معرفة الله إلا بالقياس على الشاهد ؛ أي أنه لا بد لكل فعل من فاعل
، بل
الصفحه ٢٨٤ :
أن يكون له تعلّق
، وليس ذلك إلا بأن يكون على ما قلنا ؛ فيكون (١) نسبته إليه أولى من نسبته إلى غيره
الصفحه ٣٠٨ : بين أمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه أفضل من أبيه آدم عليهالسلام ، ويدل عليه ما رواه ابن عمر عن
الصفحه ٢٧٥ : الخلاف. والثلاني
في الدلالة على صحة ما ذهبنا إليه وفساد ما ذهب إليه المخالف.
أما
الموضع الأول : فذهب
الصفحه ٣٤ : الأجسام فيما لأجله احتاجت إلى علّة
أو علل ، وهو الاختلاف ، فكان يجب أن تحتاج إلى علل أخرى مختلفة. ثم
الصفحه ١٧ : (٤) من البراهين شافية ، وأن أورد من الأدلة الشرعية ما يكون مؤكّدا للأدلة
العقليّة ، وأن أذكر جملة من
الصفحه ٣٢ : (١) وغيرهم من الكفار الجهلة الأشرار. ونحن نستدل عليه تعالى
بفعله ؛ لأن كلّ ما لا يدرك بالحواسّ فالطريق إلى
الصفحه ١٩ : : فأوّل ذلك أنّا نعتقد أنّ أوّل ما يجب على البالغ العاقل
من الأفعال الواجبات التي لا يعرى عن وجوبها مكلّف
الصفحه ٥٦٧ : منه صدقة ولا حجّا
ولا عمرة ولا صياما ، وكتب ما أنفق عليه وزرا (٣) في عنقه ، وما بقي كان زاده إلى النار
الصفحه ٢٥٩ :
أعواض الظالمين التي استحقوها على ما نزل لهم (١) من الآلام والغموم بقدر ما وصل إلى المظلومين من الظالمين